المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12589 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
The structure of the tone-unit
2024-11-06
IIntonation The tone-unit
2024-11-06
Tones on other words
2024-11-06
Level _yes_ no
2024-11-06
تنفيذ وتقييم خطة إعادة الهيكلة (إعداد خطة إعادة الهيكلة1)
2024-11-05
مـعاييـر تحـسيـن الإنـتاجـيـة
2024-11-05



تصنيف السواحل (تصنيف جونسون سنة 1919)  
  
3876   11:01 صباحاً   التاريخ: 13-4-2016
المؤلف : محمد صبري محسوب
الكتاب أو المصدر : جغرافية البحار والمحيطات
الجزء والصفحة : ص370-372
القسم : الجغرافية / الجغرافية الطبيعية / جغرافية البحار والمحيطات /

تصنيف جونسون سنة (1919):

يعتمد هذا التصنيف على النشأة وتقسم فيه السواحل إلى أربع فئات:

أ- خطوط الشواطئ الناتجة عن الغمر Submergence .

ب-خطوط الشواطئ الناتجة عن الحسر Emergence.

ج- الشواطئ المحايدة .

وهي الشواطئ التي ترتبط بأشكال ليس لها علاقة بعمليتي غمر البحر للسواحل وانحساره عنها ولكنها ترتبط بعمليات الترسيب أو بالحركات التكتونية مثل شواطئ الدالات وشواطئ السهول الدلتاوية وشواطئ الردش الجليدي والشواطئ البركانية وشواطئ الصدوع.

د- الشواطئ المركبة:

 وترجع إلى تعرض الساحل لأكثر من عملية من العمليات التي أوجدت سواحل الفئات الثلاث السابقة وتكمن صعوبة تطبيق هذا التصنيف في اقتصاره على منطقة خط الشاطئ والذي من المعروف أنه يتغير بشكل مستمر إلى جانب أن العديد من السواحل تتضمن ظاهرات ناتجة عن حسر بحري أعقبه رفع مستوى البحر في فترات ما بين الجليد، إلى جانب ظاهرات تدل على الغمر البحري الهولوسيني، كما تظهر في نفس الساحل بعض الملامح المحايدة جنبا إلى جنب مع ظاهرات الحسر والغمر بدرجة جعلت معظم السواحل تقع في الفئة الرابعة من compound coasts.

ونتيجة لذلك نرى جونسون يذكر أن التصنيف يعتمد على أكثر الظاهرات وضوحا على الساحل. وقد اقترح جونسون بعض الخصائص المميزة لخطوط شواطئ الغمر منها امتداد مصبات أودية مغمورة بمياه البحر مع وجود الأجزاء المرتفعة منها بارز فوق مستوى سطح البحر, وتتميز سواحل الحسر وفقا لجونسون ببساطتها مع امتداد حواجز رملية في منطقة الشاطئ الخارجي والتي تتميز بضحالتها بسبب انحسار مياه البحر وخاصة على السواحل قليلة الانحدار.

 




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .