أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-1-2016
2139
التاريخ: 8-1-2023
1183
التاريخ: 2024-11-16
219
التاريخ: 3-2-2018
2197
|
من الممكن ان يعاني الطفل من نقص في البعد الجسدي والأخلاقي والنفسي الى الحد الذي يتألم له حتى والديه، أو أن تكون تصرفاته غير مناسبة بحيث لا يكسب رضاهما بالشكل الذي يتطلعان إليه.. لكنه على كل حال يجب الإقدام على الخطوة الأولى في عملية الإصلاح وبناء شخصية الطفل الا وهي ان ننظر إليه من زاوية انه واحد من عائلتنا ومجتمعنا ونكن له الإحترام والأهمية وتلك هي الدرجة الأولى في سلم شخصية الطفل.
إن الطفل الذي قلما حظي برضا الآخرين أو قلما حظي بمساندة الوالدين لا يمكنه ان يكون الى جانبهما بكل وجوده ولا يستطيع ان تكون شخصيته موائمة أو مطواعة ذلك ان إحساس الطفل بجفاء والديه وعدم حنوهما عليه مؤلم وقاس بنفس المقدار الذي يكون إهتمامهما به بمثابة النعمة الكبرى والهدية.
إن قبول الطفل عامل لبلورة الشخصية، ونوع من السماح له بالتعلق بالعائلة وإحساسه بأنه عزيز العائلة ويتفاخر امام اقرانه بالقول "انا حبيب امي.. امي تحبني.. ابي يحميني وسيدافع عني" وهذا بحد ذاته مدعاة للشعور بالثقة والسير قدماً لإستمرار الحياة.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|