أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-6-2020
2397
التاريخ: 12-1-2016
1998
التاريخ: 19-6-2016
1911
التاريخ: 7-12-2016
2247
|
قد تخطأ البنت احيانا او تنحرف كما الولد الذكر، وبلا شك انه يجب الوقوف بوجه الاخطاء والانحرافات.
ولكن تعامل الاب مع البنت يختلف عن تعامله مع الولد الذكر، اذ ليس صحيحا ان يلجأ الاباء إلى الخشونة مع البنات رغم تأثيره الآني وحل المشكلة حلا مؤقتاً. فالسلوك الخشن مذموم بذاته وسوف يزداد قبحه فيما لو مارسه الاب مع ابنته.
ان عاطفة البنت وخصوصياتها النفسية لا يمكنها ان تتحمل هذا السلوك ابدا، وانه لعمل مثير للاشمئزاز ان يلجا الاب إلى صفع ابنته او لكمها او ركلها. وانه سيؤثر سلبا عليها وعلى مستقبلها.
بل يجب ـ في موارد عديدة ـ ان يغفر الاب وقاحة ابنته، ويسامحها على اخطائها ويتعامل معها بلطف وعطف وحب، ولا يسمح لتساقط دموعها. وثمة احاديث عديدة تحذرنا من اللجوء إلى ضرب البنت او اجبارها على البكاء.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|