ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم الثامن والخمسون |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-01-22
![]()
التاريخ: 2025-02-09
![]()
التاريخ: 2025-02-17
![]()
التاريخ: 2025-01-25
![]() |
يا محمد، ومن صابه معاريض بلاء من مرض فلينزل بي فيه وليقل:
يا مصحّ أبدان ملائكته ويا مصرع تلك الأبدان لطاعته يا خالق الآدميّين صحيحًا ومبتلىً ويا معرض أهل السقم وأهل الصحّة للأجر والبليّة ويا مداوي المرضى وشافيهم بطبّه ويا مفرّجًا عن أهل البلاء بلاياهم بتحليل رحمته نزل بي من الأمر ما رفضني فيه أقاربي وأهلي والصديق والبعيد وما شمت بي فيه أعدائي حتّى صرت مذكورًا ببلائي في أفواه المخلوقين وأعيتني أقاويل أهل الأرض لقلّة علمهم بدواء دائي، وطب دوائي عندك مثبت في علمك فانفعني بطبّك فلا طبيب أرجا عندي منك ولا حميم أشدّ تعطّفًا منك عليَّ، قد غيّرت بليّتك نعمك عليَّ فحوِّل ذلك عنّي إلى الفرج والرخاء فإنّك إن لم تفعل ذلك لم أرجه من غيرك فانفعني بطبّك وداوِ دائي بدوائك يا رحيم. فإنّه إذا قال ذلك صرفت عنه ضرّه وعافيته منه.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|