المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11676 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية



مرحلة تردد راديوي تسبق الكاشف  
  
66   03:14 مساءً   التاريخ: 2025-01-26
المؤلف : سرمد نافع
الكتاب أو المصدر : الالكترونيات للهواة الاصدار السابع
الجزء والصفحة : ص124
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / الألكترونيات /

في الماضي عندما كانت العديد من أجهزة هواة الراديو تستعمل كاشفات إعادة التوليد العاملة بالصمامات المفرغة، كان مستوى القدرة مرتفعاً، وغالباً ما يسبب تداخلاً مع مستقبلات الهواة الأخرى في تلك المنطقة . مثال ذلك كاشف بالصمام يعمل عند 2500 و ويسحب 4mA يكون مستوى القدرة له بحدود 10 . وحتى عندما يعمل عند فولتية تجهيز أقل وهوائي إقرانه سائب loose، لا زال من السهولة أن يسبب تداخل استعمال الصمام ذو الشبكة الحاجبة screen-grid كمضخم للتردد الراديوي في مدخل الكاشف يوفر لنا عزل جيد للهوائي، لكن العديد أو معظم الذين يستعملون إعادة التوليد لم يستعملوا هذا الإجراء. وعلى أي حال فإن المواد الالكترونية العصرية توفر لنا أداء جيد من خلال عمل الكاشف عند مستوى للقدرة أوطأ. مثال ذلك كاشف إعادة التوليد يستعمل ترانزستور تأثير المجال JFET تراه في الشكل 6 ويعمل من مصدر فولتية يبلغ 57 ويسحب الكاشف تيار حوالي 0.3mA، فيكون مستوى القدرة هو 1.5mW فقط .

بغض النظر عن فائدة إقلال التداخل potential interface لا يزال من الممارسات الهندسية الجيدة أن نستعمل مرحلة تردد راديوي لتحقيق عزل إضافي بين الكاشف والهوائي. مرحلة التردد الراديوي تمنع الهوائي من امتصاص الطاقة من الكاشف عند ترددات يحدث فيها الرنين للهوائي resonant . وهي كذلك تمنع ما يسمى تأثير الهوائي aeronautical effects، حيث يقوم الهوائي أثناء تأرجحه في الهواء بتغيير تردد المذبذب للكاشف . أخيراً فإن مرحلة التردد الراديوي توفر بعض الكسب وهو غالباً ما نحتاجه عند ترددات الموجات القصيرة الأعلى. العديد من المقالات المنشورة تنصح بمرحلة تردد راديوي منغمة لمستقبلاتها . وهذا معقول جداً المستقبلات التغيير المباشر direct-conversion DC أو تصاميم ( السوبر هيتروداين)، إلا إن تنغيم المرحلة غير ضروري وغير مرغوبة أيضاً في مستقبلات إعادة التوليد regen . مرحلة التردد الراديوي النموذجية تراها في الشكل 5A تستعمل ترانزستور ثنائي القطب Q1، وتعمل كمضخم موصل بطريقة القاذف المشترك. إشارة الدخول من الهوائي لا يمكن أن توصل مباشرة إلى مدخل دائرة التنغيم لأن ممانعة الهوائي ستدمر عامل الجودة Q لها، وسعة الهوائي تبعد الدائرة عن التنغيم الصحيح. وهذا يتطلب ملف ثاني Second winding أو تفريعة tap) على الملف. وطالما ممانعة دخول Q1 واطئة جداً عند التردد الراديوي RF، فإنها تتطلب أيضاً وسيلة لتوفيق الممانعة impedance matching التي غالباً ما تكون تفريعة tap، أو لفات أخرى على الملف.

الشكل 1دوائر نموذجية لمرحلة تردد راديوي منغمة Tuned RF Stages.

الخارج من 1Q يقرن couples إلى دائرة تنغيم الكاشف ذات الملف والمتسعة LC. وبما أن دخول وخروج دائرة التردد الراديوي كلاهما منغم على نفس التردد، مع كسب متأتي من Q1 الذي هو بينهما، فإن مذبذب ذو تنغيم شبكة وتنغيم لوح سينشأ هنا. وهذا يتطلب أن تجري معادلة neutralized مرحلة التردد الراديوي لمنعها من التذبذب. لذا فإن بناء دائرة مقبولة وغير متذبذبة ومنغمة للتردد الراديوي تحتاج إلى كثير من العمل والمهارة. ترانزستورات تأثير المجال الوصلي JFET تستعمل كذلك بشكل واسع، ولكن مع استعمال JFET فإن علاج مشكلة عدم الاستقرار instability تتطلب عادة وجود تفريعة على T1 (واو) T2، أو استعمال إجرائية التعادل neutralization.

الحاجة إلى التعادل يمكن تجنبه غالباً، وذلك بتشغيل الترانزستور كمرحلة بصيغة القاعدة المؤرضة grounded-base أو البوابة المؤرضة grounded-gate يعني القاعدة المشتركة أو البوابة المشتركة))، كما مبين في دائرة JFET في الشكل 1B. إلا الآن لا زالت هذه تحتاج تفريعة على الملفات، ويكون الكسب واطئاً في صيغة التوصيل هذه .

في مستقبل يستعمل مازج، تكون هذه الصعوبات غالباً لا أثر لها من الضروري تجهيز إشارة قوية بما يكفي للتغلب على ضوضاء المازج ودائرة تنغيم ذات Q مرتفعة قبل المازج، لتحقق انتقائية للتردد الراديوي جيدة وتقليل الترددات الصورية. وعلى أي حال نحتاج في مستقبل إعادة التوليد إلى كسب قليل للتردد الراديوي في الحقيقة، إن الكاشف يكون حساس جدا بصيغة التذبذب ويتطلب مضائل Attenuator في مدخله (المزيد) حول هذا سنتحدث عنه لاحقا).

 




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.