أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-06-01
![]()
التاريخ: 2024-12-23
![]()
التاريخ: 2024-06-02
![]()
التاريخ: 25-9-2016
![]() |
يُشاهد «رعمسيس الثالث» في عربته واقفًا بسيفه مشهرًا يهاجم — بمساعدة رماة من المصريين، ومن مشاة «الشردانا» — مدينة محصنة، ويُلاحَظ أن الفرعون كان يضرب شخصية عظيمة من الأعداء، ويُرى الجنود المصريون وهم يقطعون الأشجار التي حول المدينة، ويحطمون البوابة، ويتسلقون سلالم منصوبة على الجدران، ولكن عندما رفع جندي سوري موقدًا — وهو رمز التسليم — نفخ جندي مصري في البوق علامة على إحراز النصر، وقد كُتب تحت الحصن: «تونب» الخبيثة.
وفي منظر آخر يُشاهد «رعمسيس» يهاجم حصنًا سوريًّا، فينزل من عربته ويهاجم الحصن، في حين أن حرسه وأتباعه ينتظرون خلفه، ولا يمضي طويل زمن حتى نرى السوريين يسلمون. وبعد هذا النصر يُرى «رعمسيس» يستعرض الأسرى السوريين في ثلاثة صفوف، يقدمهم له الضباط المصريون بقيادة ولي العهد، ثم يعود «رعمسيس» بعد هذه الحروب حاملًا لواء النصر من «سوريا»، فيُرى في عربته سائقًا أمامه صفين من الأسرى الآسيويين، وبعد ذلك نراه في منظر آخر يقدم أسراره وغنائمه للإلهين «آمون» و«خنسو» اللذين كانا في محراب. ومن الغنائم التي يقدمها الفرعون أوان دقيقة الصنع.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|