أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-07-24
367
التاريخ: 12-1-2017
2042
التاريخ: 2024-06-23
557
التاريخ: 2024-04-26
630
|
يُشاهد «رعمسيس الثالث» في عربته واقفًا بسيفه مشهرًا يهاجم — بمساعدة رماة من المصريين، ومن مشاة «الشردانا» — مدينة محصنة، ويُلاحَظ أن الفرعون كان يضرب شخصية عظيمة من الأعداء، ويُرى الجنود المصريون وهم يقطعون الأشجار التي حول المدينة، ويحطمون البوابة، ويتسلقون سلالم منصوبة على الجدران، ولكن عندما رفع جندي سوري موقدًا — وهو رمز التسليم — نفخ جندي مصري في البوق علامة على إحراز النصر، وقد كُتب تحت الحصن: «تونب» الخبيثة.
وفي منظر آخر يُشاهد «رعمسيس» يهاجم حصنًا سوريًّا، فينزل من عربته ويهاجم الحصن، في حين أن حرسه وأتباعه ينتظرون خلفه، ولا يمضي طويل زمن حتى نرى السوريين يسلمون. وبعد هذا النصر يُرى «رعمسيس» يستعرض الأسرى السوريين في ثلاثة صفوف، يقدمهم له الضباط المصريون بقيادة ولي العهد، ثم يعود «رعمسيس» بعد هذه الحروب حاملًا لواء النصر من «سوريا»، فيُرى في عربته سائقًا أمامه صفين من الأسرى الآسيويين، وبعد ذلك نراه في منظر آخر يقدم أسراره وغنائمه للإلهين «آمون» و«خنسو» اللذين كانا في محراب. ومن الغنائم التي يقدمها الفرعون أوان دقيقة الصنع.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
جمعية العميد تعقد اجتماعًا لمناقشة المشاريع العلمية والبحثية
|
|
|