أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-10-2014
1116
التاريخ: 18-11-2014
2715
التاريخ: 27-04-2015
2709
التاريخ: 2023-11-23
1509
|
اختلف المفسِّرون في مكّيّة السورة أم مدنيّتها، وأكثرهم على مكّيّتها، واحتمل بعضهم مدنيّتها، لملائمة سياقها لخصائص السورة المدنيّة. ومن المؤيّدات على كونها مكّيّة، قوله تعالى: {وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ}، حيث ورد في الروايات أنّ المراد بالبلد الأمين، هو مكّة. أضف إلى ذلك تضمين القسم في الآية اسم الإشارة للقريب "هذا". ويُضعّف ذلك: احتمال نزولها بعد الهجرة وهو صلى الله عليه وآله وسلم بمكّة، ولا سيما أنّ ضابط المكّي والمدني تدور مدار الهجرة النبويّة المباركة، وليس مدار الضابطة الزمانية، أو المكانية، أو الخطابيّة[1].
[1] انظر: الطبرسي، مجمع البيان، م.س، ج10، ص392, الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، م.س، ج20، ص318-319, السيوطي، الدر المنثور، م.س، ج6، ص365.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|