المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7174 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
المباشرة
2024-11-06
استخرج أفضل ما لدى القناص
2024-11-06
الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / الطلاق.
2024-11-06
الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / النكاح.
2024-11-06
الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / الأطعمة والأشربة.
2024-11-06
المتولي للصدقات
2024-11-06

عينة غير عشوائية Non – Random Sample
21-11-2015
مقاربة دستورية بين صلاحيات الرئيس ومسؤوليته
2023-08-02
اللغة والدين في اليمن.
2023-12-14
الزراعة بدون تربة
1-10-2018
الشيخ محيي الدين أحمد بن تاج الدين الميسي العاملي.
9-2-2018
خطوات محاسبة النفس
23-12-2021


مستويات وانواع المراجعة وكفاية التخطيط وتوقيت العمل الميداني  
  
414   05:41 مساءً   التاريخ: 2024-08-06
المؤلف : د . خالد عبد مصلح عمايرة د . صادق صدقي الحنتولي
الكتاب أو المصدر : المحاسبة الحكومية وادارة القطاع العام
الجزء والصفحة : ص85 - 86
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة / مواضيع عامة في الادارة /

مستويات وانواع المراجعة:

مستويات المراجعة:

هناك ثلاثة مستويات للمراجعة التي هي عبارة عن مجموعة معايير وهي:

1- مستويات عامة تتكون من مجموعة معايير هي :

1-1 اتمام عملية الفحص عن طريق اشخاص لديهم التدريب الفني الملائم والكفاية العملية.

1-2 ضرورة حياد المدقق واستقلاله

1-3 ضرورة القيام بالعمل بالعناية المهنية اللازمة للاداء.

2 ـ مستويات خاصة بالعمل الميداني وهي أيضاً تتكون من مجموعة معايير.

2-1 تأدية العمل وفقاً لخطة ملائمة مع الرقابة على اعمال المساعدين

2-2 دراسة وتقييم الرقابة الداخلية لتقدير مدى الاعتماد عليها.

2-2 الحصول على القدر الكافي من ادلة الاثبات.

3 ـ مستويات اعداد التقرير.

1- 3 أن يبين التقرير ما اذا كانت القوائم المالية معدة طبقاً للمبادئ المحاسبية المتعارف عليها.

2-3 ان يبين التقرير ما اذا كانت المبادئ المحاسبية المتعارف عليها قد طبقت في الفترة السابقة ايضاً.

3-3  تعتبر البيانات الواردة في القوائم المالية معبرة عن هذه القوائم.

3-4 يجب أن يحتوي التقرير رأي المراجع فيما يتعلق بالقوائم المالية كوحدة واحدة.

كفاية التخطيط وتوقيت العمل الميداني :

ان لتعيين المراجع في وقت مبكر مزايا عديدة حيث تمكنه من تحديد المدى الذي يستطيع ان يعمل من خلاله ويضمن له القيام بالفحص بطريقة اكثر كفاية ويساعد على وضع الخطط السليمة.

اما عن توقيت القيام بالمراجعة, فمن خلال الفحص الدوري يمكن للمراجع عمل اختبارات لسجلات العميل واجراءات القيد بها لاكتشاف مدى تمثيلها للواقع.

المراجعة الميدانية:

قبل بدء الحديث عن المراجعة الميدانية يجب ان نفرق بين القطاعات المحاسبية المختلفة لان اجراءات المراجعة الميدانية تختلف من قطاع لاخر ويمكن تقسيم هذه القطاعات الى:

القطاع العام :

والمقصود بهذا المنشآت ذات الصفة الحكومية او غير الحكوميــة التــي تخضع للقواعد الحكومية, وهذا يعطيها صفة العمومية ومن المعروف أن الحكومة تقيد حساباتها بطريقة مختلفة عن المنشات الصناعية او التجارية الا ان طريقة المراجعة في كل الحالات واحدة.

القطاع الخاص:

في هذا القطاع تختلف علاقة المدقق او المراجع باصحاب العمل تبعاً النوعيات المؤسسات. حيث ان مراجعة شركات الاموال اجبارية حسب القانون اما مراجعة شركات الافراد فهي اختيارية.

اي انه هناك مراجعة يتطلبها القانون مثل الشركات المساهمة التي لابد من وجود وسيلة يطمئن بها المساهم على اساس ان الحسابات المقدمة صحيحة وتمثل المركز المالي للشركة.

 ولا بد في هذه العجالة من الحديث بايجاز عن التوقيت الزمني للمراجعة والتي يمكن تقسيمها إلى ثلاثة اقسام لاحقاً .




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.