المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 6763 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية

Phonological description Introduction
2024-04-12
الاسمدة والتسميد لمزارع الزيتون
2024-01-12
الغبار وفوائده
31-10-2017
معنى‏ كون اللَّه سميعاً بصيراً.
11-12-2015
تاثير الادوية السلبي Adverse Drug Reaction
13-4-2017
رحلة في عالم خلق الجنين
10-06-2015


مبانيها الدينية خارج طيبة.  
  
842   03:31 مساءً   التاريخ: 2024-04-04
المؤلف : سليم حسن.
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة.
الجزء والصفحة : ج4 ص 395 ــ 400.
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /

ومن المحتمل أن «سنموت» في أواخر أيامه قد كلَّفَتْه الملكة إصلاحَ المعابد، وبخاصة ما بقي مخرَّبًا منها منذ عهد الهكسوس، وكذلك بإقامة بعض المباني خارج طيبة.

معبد الإله «بخت»: وقد كان من أهم هذه المباني الدينية المعبدان اللذان حُفِرَا في الصخر على مقربة من «بني حسن»، وقد أُهدِي كلٌّ منهما للإلهة «بخت» التي تُمثَّل في صورة لبؤة.

المعبد الذي أقامته حتشبسوت في المكان المعروف ببطن البقرة: غير أن أحدهما قد أقامته بالاشتراك مع أخيها في أوائل حكمهما المشترك، وهو الذي يُسمَّى عند العامة «ببطن البقرة»، وهو مبعد صغير كشف عنه «الدكتور أحمد فخري»، ويقع على مسيرة خمس عشرة دقيقة من معبدها الكبير «سبيوس أرتميدوس»، وقد لخص الدكتور أحمد فخري ما جاء في نقوش هذا المحراب بما يأتي: يوجد في نفس الوادي الذي أُقِيم فيه معبد «سبيوس أرتميدوس» (أي: كهف أرتميدوس)؛ كهفٌ آخَر يُنسَب نحته للملكة «حتشبسوت» والفرعون «تحتمس الثالث»، ويُدعَى باسم «حت من»، والوادي يُسمَّى «ست»، وقد كان مقدَّسًا للإلهة «بخت»، ويشاهد على جدران واجهة الصخرة حول الكهف وعلى الجدران «حتشبسوت» التي مُحِيت صورها واسمها، والفرعون «تحتمس الثالث»، يقرِّبان للإلهة «بخت» والإله «خنوم» سيد حرور (الشيخ عبادة)، وإلى حتحور سيدة نفروس (بلنصورة)، وإلى الإله «حوراختي»، وقد تُرِكت صورة الأميرة «نفرو رع» التي نشاهدها تتبع والدتها دون أن يلحقها أذًى، ونجد اسمها في طغراء مسبوقًا بلقبين لها، ثانيهما لم تُعرَف به من قبلُ على الآثار التي كُشِفت لها حتى الآن، وهو لقب «يد الإله»، وهو في الواقع يشبه لقب الزوجة المقدَّسة الذي كان يُعَدُّ من ألقابها، وفي عهد «سيتي» الأول أُعِيدت الصور والطغراءات الملكية التي كانت قد مُحِيت من كهف «أرتميدوس» الكبير، أما في هذا المعبد الصغير فيظهر أنه لم يقم فيه بأي إصلاح من هذا النوع. وأما معبد «سبيوس أرتميدوس» فقد أقامته في أيام حكمها المنفرد، ويطلق عليه المصريون المحدثون «إصطبل عنتر»، وقد نُقِش على واجهة الصخر فوق المدخل ذي العمد متنٌ طويلٌ تعدِّد فيه «حتشبسوت» ما فعلته لهذا المعبد، وما قامت به من الأعمال الصالحات للآلهة، وكذلك تقصُّ علينا كيف أنها أعادت بناء المعابد التي هشمها أولئك الهكسوس الغزاة، وهاك نص ترجمة المتن حرفيًّا (راجع: J. E. A, Vol. XXXII. (1946) p. 45):

الحياة «لحور» = صاحب الصفات القوية، وصاحب الإلهتين، ذو السنين السعيدة، حور الذهبي = المقدَّس المظاهر، الإلهة الطيبة سيدة الأرضين «ماعت كارع» بنت الشمس حتشبسوت … لقد أقامت هذا (؟) الأثر الخالد لتثبت اسمها مثل السماء، حتى تستطيع أن تحفر بمهارةٍ تواريخ سيادتها على إقليم تلك التي على الجبل (يُحتمَل أن يشير هنا إلى الإلهة «بخت» ربة هذا المعبد)، وعلى ما تضيء الشمس عليه فوق الصحراء (؟) ولهيبه منتشر على ظهر سلسلتي الجبال (الصحراء الشرقية والصحراء الغربية)، فهناك تنصب المواقد، وهناك امتدت المعابد لتكون متعةَ كل الآلهة، كل منهم في المعبد الذي يرغب فيه، وروحه (كا) جالسة على عرشه، ولقد فتحت … وسر بقاعات عمدهم، ولقد صنعت الحجرة الخفية، وهي الجزء الداخلي من البيت لتناهض حجرة إزالة أثر القدم (وإزالة أثر القدم شعيرة خاصة تقضي بإزالة كلِّ أثر للإنسان بعد الاحتفال بالوجبة المقدسة)، وكل إله قد صنع جسمه من ذهب «عامو»، وأعيادهم قد خلدت في أفواه الناس، ودورة العيد كلها تحدث في وقتها المعتاد، وذلك بالتمسُّك بالقواعد التي وضعتها بشدة، والشعائر لإقامتها على حسب ما عمله (إله الشمس) في الزمن الأزلي (؟) قد زيد فيها، وكان قلبي القدسي يبحث وراء (أهل) المستقبل، وقلب جلالة ملك الوجه القبلي والوجه البحري آخِذ في التفكير في طاعة مَن نطق بتبريك شجرة أشد (1) (أي: شجرة اللبخ) إلى الأبد، أي الإله «آمون» رب ملايين السنين، ولقد عظمت الصدق الذي يحبه؛ لأني أعرف أنه يعيش عليه وأنه غذائي، وأني ألتهم لذته، وأني والصدق لحم واحد، وقد ربَّاني لأجعل شهرته قويةً في هذه الأرض … إله الوجود «خبري» الذي برأ كل كائن، والذي قدر «رع» وجوده عندما ذرأ الأقطار، وكانت كلها مجتمعة تحت إدارتي، فالأرض السوداء والأرض الحمراء كانتا في وجلٍ مني، وقوتي جعلت البلاد الأجنبية تنحني لي؛ لأن الصل الذي على جبيني يهدي لي كل البلاد. وبلاد «رشوات» (شبه جزيرة سيناء) و«أوو» (بلاد مجهولة) لم تَعُدْ مختفيةً بعد عن عين شخصي الفاخر، وبلاد «بنت» تفيض لي على الحقول، فأشجارها محملة بالمر الجديد، والطرق التي كانت مغلقةً على كلا الجانبين أصبحت الآن مطروقة، وجيشي الذي كان غير مُعَدٍّ قد أصبح يملك ثروةً منذ أن أشرقت ملكًا. ومعبد سيدة «القوصية» الذي كان قد صار إلى الخراب، قد التهمت الأرض محرابه العظيم، وأمست الأطفال ترقص على سقفه، وإلهة الثعبان أصبحت لا تخيف، والوضعيون اعتبروا … بمثابة انحراف، وأعيادها المقررة لم يحتفل بها، وإني قد قدستها وأعدت بناءها، وصنعت صورتها المقدسة من الذهب لتحفظ مدينتها في قارب الموكب الأرضي. أما الإلهة «بخت» العظيمة التي كانت ترود الوديان في وسط الشرق، والتي … الطرق التي غمرتها مياه المطر — إذا لم يكن هناك كاهن لصبِّ الماء — فقد جعلت معبدها جديرًا (؟) … لأجل تاسوعها، وأبوابه من خشب السنط المطعَّم بالنحاس لأجل أن يكون … في الوقت المناسب؛ وكان الكهنة قد عرفوا ميقاتها (يذكر بعد ذلك بعض الآلهة ممَّن عنيت الملكة بمعابدهم وقربانهم). والإله تحوت الذي أنجبه «رع» قد علَّمني … مائدة قربان من الفضة والذهب وصناديق كتان، وكل أنواع الأثاث قد وضعت في مكانها … والذي كان يدخل وجهًا لوجه قائد التاسوع المقدَّس هو الإله «آمون» كان جاهلًا بها، ولم يكن هناك واحد على علم تام ببيته؛ وذلك لأن والد الإله كان معدمًا (؟) … ناظرًا مع (؟) والده، وقد منح حاملو الإله ثاقب نظري الفخم، ولقد أقمت معبده العظيم من حجر عيان الأبيض (وبواباته) من مرمر «حتنوب»، وأبوابه من نحاس آسيا، والنقوش التي عليها صيغت من الذهب، وصارت مقدَّسة بوجود صاحب الريشتين العاليتين بينها (يقصد الإله مين)؛ ولقد فخمت هذا الأمجد في عيدين، وهما عيد تآلف الأرواح وعيد الإله «تحوت»، وهما اللذان قررتهما له من جديد، وقد كانا من قبلُ في فم الناس فقط … وقد ضاعفت له القربان، زيادة عمَّا كان مقرَّرًا من قبلُ، وذلك بأن جعلت قربانًا للآلهة الثمانية، أي للإله «خنوم» في صوره المختلفة، وللإلهة «حكت»، والإلهة «رننت»، و«مسخنت» التي اتخذت لتشكيل جسمي، وللإلهة «نحمت عاواي»،(2) والإلهة «نحمت كاو»، والإلهة «أزيت-أو-ناس-ب-تو» (مَن يقول الناس عنها إن السماء والأرض ملكها)، والإله «إمي»(3) وتيو (الذي بين المحنطين) والبلدان لذلك في عيد، مما يدل على أن ذلك كان غير معروف (من قبلي)، وكذلك الشرفات كانت لا تزال في حيِّز التصميم قد هيَّأتها وجعلتها بهجة، في حين تأمل! كنتُ أقدِّم بيوتًا لأصحابها، وكل إله قال في نفسه عني: إنه واحد سيخلد، والإله «آمون» جعله يظهر ملك الأبدية على عرش «حور». اسمعوا أنتم يا أيها المواطنون، ويا عامة الشعب مهما كان عددكم، لقد أنجزت هذه الأشياء بتدبير قلبي، ولم أغفل بوصفي إنسانًا نساءة، بل لقد قويت ما تداعى، ولقد رتقت ما تمزَّق، وذلك منذ أن كان الآسيويون في «أواريس» الشمال، ومعهم قبائل جائلة بينهم، هادمين ما كان قائمًا، وقد حكموا بدون رع، وإنه لم يعمل حسب الأمر الإلهي حتى عهد عظمتي، وإني ثابت المكانة على عروش «رع»، ولقد تنبئ بي لعهد مستقبل لأني ولدت فاتحًا، والآن لقد أتيت بوصفي وحيدة «حور» أقذف النار على أعدائي، ولقد نفيت ما تلعنه الآلهة، والأرض قد محت طابع أقدامهم، وهذه كانت القاعدة التي سار على هَدْيها والد آبائي، الذي جاء في أوقاته المحدودة، وهو الإله «رع»، ولن يحدث قط تخريب ما أمر به «آمون»، وإن أمري سيبقى ثابتًا كالجبال، وسيضيء قرص الشمس، ويرسل الأشعة على ألقاب شخصي الفاخر، وسيحلق صقري فوق العلم الملكي حتى الأبدية. هذا النص الذي تركته لنا الملكة «حتشبسوت» يكشف لنا بعضَ الشيء عن الحالة التي كانت عليها المعابد المصرية في العهد الذي تلا طرد الهكسوس من البلاد؛ إذ إنه على الرغم ممَّا قام به أسلافها من ملوك الأسرة الثامنة عشرة من أعمال التعمير والإصلاح، فإن كثيرًا من المعابد كان لا يزال مخرَّبًا تخريبًا تامًّا، وقد نهب ما كان بها من أدوات لإقامة الشعائر الدينية، ولم يَبْقَ منها قليل أو كثير، حتى إن معبد «القوصية» وهي آخِر بلدةٍ وصَلَ إليها الهكسوس في زحفهم على مصر الوسطى قد وجدته «حتشبسوت» مخرَّبًا، وأن الأرض قد التهمت معبدها المجيد وأصبح سقفه ملقًى على الأرض ترقص عليه الأطفال؛ ولذلك كان أول همِّ الملكة «حتشبسوت» أن تقيم معبد الإلهة «بخت» العظيمة، وتاسوعها، فنحتت لها معبدًا في الصخر يقاوم الدهر ويغالبه ترسل الشمس عليه أشعتها، ولقد أجادت أو أجاد «سنموت» في تنسيق حجره الداخلية، ونُقِش عليها صور آلهة تاسوعها بالذهب، وخلد أعيادهم، وتضاعفت القرابين عمَّا كانت عليه من قبلُ، وبعد أن قامت ببناء هذا المعبد، وتجديد أعياد الآلهة الذين كانوا في هذا الإقليم كما ذكر في هذا المتن، نجدها تحدِّث العالم في هذا النقش بأنها أعادت المواصلات بين مصر والبلدان الأخرى التي كانت قد انقطعت أسبابها بينهم، فتقول لنا: إن شبه جزيرة «سينا» لم تَعُدْ بعدُ خافيةً عن نظر جلالتي، وإن بلاد «بنت» تفيض على البلاد بأشجارها العطرية، وإن الطرق التي كانت مسدودةً في وجه المصريين شمالًا وجنوبًا قد فُتِحت، ثم تحدِّثنا «حتشبسوت» في نهاية المتن عن الأعمال التي قامت بها في طول البلاد وعرضها، وبخاصة فيما خربه الهكسوس كما سبقت الإشارة إليه عند الكلام على طردهم. والواقع أن هذه الملكة قد أقامت هذه المباني، ونفَّذت تلك الإصلاحات دعايةً لها كما ذكر في فاتحة هذا المتن؛ إذ يقول:

لقد أقامت هذا الأثر الدائم لتثبت اسمها العظيم بقوة مثل السماء؛ حتى تستطيع أن تنقش بمهارة تواريخَ سيادتها على ذلك الإقليم … إلخ.

والواقع أن «سنموت» كان لا يرى وسيلةً للدعاية لهذه الملكة الصديقة دون أن يلجأ إليها وينفذها، إرضاءً لها وتفانيًا في حبها، غير أن «حتشبسوت» لما رأت سلطان «سنموت» قد طغى على سلطانها، أخذت تقلب له ظهر المجن، ولكن الوثائق الرسمية تعوزنا في هذا الصدد، غير أنها على ما يظهر أخذت تستلُّ منه السلطة التي كانت في يده كما سيجيء بعدُ.

.............................................

1- هذه الجملة تشير إلى خرافة تقول إن إله الشمس أو الإله «تحوت» أو آلهة الكتابة، كتب بالنيابة عن نفسه اسم الملك على أوراق شجرة إشد الكريمة، التي كانت في قصر «الفنكس» في «عين شمس»؛ وبذلك تضمن له ملايين السنين للأعياد الثلاثينية. ولا نزاع في أنه كان يعتقد أن هذا قد عمل للإله «رع» نفسه في بادئ الأمر، الذي يمكن أن يقال بأنه افتتح مهرجان هذه الشجرة، ويُحتمَل أن شجرة «عين شمس» الحالية هي صدًى لذكريات هذه الشجرة.

2- إلهة، وهي رفيقة الإله «تحوت» في الأشمونين (معنى الاسم) التي تخلص المنهوب.

3-  اسم للإله أنوبيس (؟).

 




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).