المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
آخر المواضيع المضافة
اسلوب بطاقة الدرجات المتوازنة Balanced Scorecard, BSC ( تعريف البطاقة ومقاييس الاداء على مستوى المصرف) درجة الاستقلال الذاتي لمراكز المسؤولية في المصرف والتضحية بالأمثلية الجزئية للأقسام تـحديـد أسعار التحويـل فـي المـصارف على أسـاس التـفـاوض صناعة السكاكر والكراميل تكنولوجيا تصنيع الهلاميات تكنولوجيا تصنيع المرملاد تكنولوجيا تصنيع المربيات كيف يصحّ الإطلاق على العقل الكُلّي أنّه الحقيقة المحمّدية ؟ وكيف نصل إلى حقائق هذه المعاني ؟ كيف نردّ على روايات العامّة التي تصوّر النبيّ بأنّه كان خائفا عن بدء الوحي ، وأنّ جبرائيل عصره ثلاث مرّات ، وأنّ ورقة بن نوفل نبّأه بنبوّته ؟ أوقات النوافل أوقات نوافل اليوم والليلة تحليل آية البسملة {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ } الإمام علي (عليه السلام) مكتوبٌ اسمه على باب الجنة فضل البسملة الإمام عليٌ (عليه السلام) يزهر في الجنة ويزهو

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 10311 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


استخدامات أصباغ الأزو  
  
226   08:30 صباحاً   التاريخ: 2024-03-20
المؤلف : سعــاد طـــه سعـــد
الكتاب أو المصدر : تحضير ودراسة طيفية لمعقدات عناصر المجموعة (IIB) مع العضيدة2-(3- بروموفنيل أزو)-4،5-...
الجزء والصفحة : ص 6-9
القسم : علم الكيمياء / علم الكيمياء / التحاضير والتجارب الكيميائية /

إن قابلية هذه المركبات على تكوين معقدات مستقرة مع الأيونات الفلزية وامكانية فصلها وتحليلها طيفياً(1)  زادت من أهميتها واستعمالها على مدى أكثر من ربع قرن من الزمن (3,2).

مـــن الاستخدامات المهمة لهذه المركبات بالاضافة الى استعمالها كاصباغ (4) هو استعمالهـــا فـــي التقدير الطيفـي اللوني Spectrophotometric determination للتراكيز الضئيلة جــــداً مـــن الأيونات الفلزية، فمثـــلاً استعملت الكواشـف   4-(2-Pyridylazo) resorcinol  PAR(5)  و  4-(2-Pyridylazo)–2-naphthol  (6) PAN ومشتقاته المعوضة بمجاميع حامض السلفونيك في التقدير اللوني للعديد من الايونات الفلزية.

 

كمــا استعملت الكواشف الحاوية على حلقـــة الأميدازول ككواشف طيفية فــي تقديــر العديد مـــن الأيونات الفلزيـــة مثــل كواشف QAI، وPAI، و2-(2-Pyridylazo)-4,5 diphenyl imidazole والتي تكون معقدات مع النحاس والزئبق(7) . وكذلك الكاشف 2-(2-benzimidazolyl azo)– 4-acetatamido phenol (BIAAP) الذي يكون معقد مع (8) Ni.

كذلك استعملــت الكواشــف الحاويــة علـــى حلقــة الثايزول أيضاً فـي مجــال التقديــــرالطيفـي للعناصــر فقـــد استعمل الكاشـــف BTAHBF1-(2-Benzothiozolyl azo)- 4-hydroxy dibenzofuranl)(9) في تقدير  أيونات الكوبلت، والنحاس، والمنغنيز، إذ يعطي معقدات كيليتية ذات ألوان غامقة تتراوح ما بين اللون البني ، والأزرق، والأرجواني وفي ادناه الصيغة التركيبية لهذا الكاشف:-

كـــذلك استعمـل الكاشـف 4-(2- thiazolylazo1,3-diamino benzene),   (1,3-TADAB)(9) في التقدير الطيفي لايون Pd(II). وفي ادناه الصيغة التركيبية لهذا الكاشف هي:

 

وكذلك استعملت الكواشف العضوية في فصل وتعيين الأيونات الفلزية بوساطة الاستخلاص بالمذيب Solvent extraction وذلك باستعمال مذيبات عضوية مختلفة  (11,10) ، إذ يتم الاستخلاص عن طريق تحويل الأيونات الفلزية الى معقدات كيليتية مع الكواشف العضوية؛ إذ يعتمد الاستخلاص  على قابلية ذوبان هذه المعقدات في المذيبات المختلفة مثل الكلوروفورم، ورابع كلوريد الكاربون، والبنزين . الخ.

وتعد كواشف (12) PAN، وTARكواشف مميزة  في هذا المجال،  حيث استعملت  الكواشف o-PAN، و(13)p-PAN في استخلاص النحاس(II)  باستعمال الكلوروفورم.

 استعمل الكاشف 2-(2-Benzothiazolylazo)-5-dimethyl amino benzoic acid [BTAMB] (14)  في استخلاص النحاس (II) والبلاديوم (II) بوساطة الكلوروفوم.

أما في مجال التحليل الحجمي فقد استعملت الكواشف العضوية كدلائل (16 ,15) في التسحيحات التعادلية  Titrimetric indicators المباشرة وغير المباشرة في التقدير الكمي للأيونات الفلزية. فمثلاً في مجال التسحيحات المباشرة تم تعيين الأيونات: الزنك، والأنديوم، والنحاس باستعمال كاشف PAR (17)  حيث أعتمدت نقطة نهاية التسحيح على تغير لون الكاشف من الأرجواني المحمر الى الأصفر.

أما في مجال التسحيحات غير المباشرة فقد استعمل الكاشف (18) TAR على سبيل المثال والكاشف 2-(2-thiazolylazo)-4-methoxy phenol (19) TAMP لتعيين أيونات النيكل، والكوبلت، والرصاص، والكادميوم.

كما استعمل الكاشف Ortho- PAN مــن قبــل (20) Cheng فــي مجال التسحيحات الإستبداليــة لأيونـات الأنديـوم والزنك مـــع EDTA، كــذلك استعمل الكاشــف 3-(2-arsenophenylazo)-4,5-dihydroxy-2,7-naphthalene disulphonic acid من قبل  Fritz  وجماعته (21) للتعرف على نقطة النهاية في التسحيحات الأستبدالية لأيونات عناصر الأتربة القلوية النادرة مع EDTA عند 5.5-6.5 pH.

اما في مجال التقدير الكمي، فقد استعملت مركبات الازو في تقدير العديد من العناصر والمركبات كمياً، فمثلاً استعملت الصبغة (22) والمبينة صيغتها التركيبية في ادناه:

 

 

 

ذات اللون الاصفر في تقدير الكميات الضئيلة من عقار السالفوناميد بمطياف الفوتومتري عن طريق تحويل أمين السالفوناميد الى ملح الدايزونيوم والذي يزدوج مع مركب الاندول في وسط قاعدي لينتج الصبغة السابقة والتي تكون ذائبة بالماء وتعطي قمة امتصاص عند الطول الموجي 449 نانومتر.

كما استعملت كواشف الأزو في مجال الكروموتوغرافيا Chromotography، مثل كروموتوغرافيا الطبقة الرقيقة Thin Layer Chromotography (TLC) حيث استعملت العديد من الكواشف ومنها Ortho-PAN  و TAR في فصل العديد من  الأيونات الفلزية مثل الكوبلت، والنيكل، والحديد على شكل معقدات كيليتية(24, 23) .

كمـــــا استعملـت فـــي تقنيــة كروموتوغرافيـا العالــي الأداء High Performance Liquid Chromatography (HPLC) لتقديــر الكميات الضئيلة لبعـــض الايونــــات، مثــــل استعمـــــال الكاشــف العضـــــوي 2-(8-Quinolyazo)-5-dimethylamino phenol (QADAP)  في تقدير الكميات الضئيلة من عنصر الفناديوم في مياه الشرب (25).

    أما فــي مجــال كروموتوغرافيــا السائل ذي الطــور العكوس (26) (RP-LC) Reversed –Phase Chromatography فقد تم استعمال الكاشف  (5-Br-PADMAP) 2-(5-Bromo-2-Pyridylazo)-5-diethyl aminophenol في تقدير اليورانيوم، والزركونيوم، والهافينيوم، والفناديوم، والنيوبيوم.

واستعمــــــــــــــال الكــــــــاشــــــــــف 2-(5-Bromo-2-Pyridylazo)-5-[N-Propyl-N-(3-Sulfopropyl) amino] phenol(27) في تقدير التراكيز الضئيلة من ايون Co(III) من المياه الطبيعية باستعمال تقنية RP- HPLC مرة وباستعمال تقنية الحقن الجرياني مرة اخرى.

 وتعد هذه التقنية)  RP- HPLC  (من أكثر التقنيات فعالية في فصل وتقدير(29, 28) التراكيز الضئيلة من الأيونات الفلزية وذلك لقابليتها على تكوين معقدات كيليتية مع كواشف الأزو. وبالاضافة الى استعمالات كواشف الأزو في الأغراض التحليلية والصناعية  فقد تم استعمالها في المجال البايولوجي نظراٍ لاحتوائها على ذرات النتروجين ، والكبريت، والاوكسجين مما يسهل ارتباط الايون الفلزي بها عن طريق هذه الذرات مما يؤدي الى تثبيط الفعالة البايلوجية نتيجة لتقليل آثار هذه العناصر(32-31).

 

 

-----------------------------------------------------------------------------------

1-N. Lochema, Kaznesov, P. Vorth and Czechoslovakia, Talanta, 16, 201, (1969).

2- Y. Issa, N. Abdel-Gheni and M. Aboudan, J. India Chem. Soc., Lx, 24, (1983).

3- M. Kozlicka and Z. Wajtowicz, Anal. Chem., 25, 191, (1971).

4- D. Simov and  T. Deleligeorgiev, J. Parkt. Chemie. Band 326, Heft. 1, 151, (1984).

5- M. Chudy, W. WrÓblewski, A. Dybko and Z. BrzÓzka,http:// Csrg. Ch. Pw. Edu.Pl.

6- R. Anderson and D. Nickless, Analyst, 93, 203, (1968).

7- S. Shibata, M. Furukawa and R. Nakashima,  Analytical Chimica Acta, 81, 131, (1976).

8- G. Mohamed , Inor. And nuclear chemistry in current contents (R ) / physical . chemical and Earth sciences , 20, 3689, (2001).

9- H. Saleh, A. Al-Kadhumi and N. Fachir, J. of the College of Education, 2, 2, (1990).

10- A. Devia, G. Zamarbide desosa, M. Estrada and G. Nemzoff,  J. Molecular Structure,188, 141, (1989).

11- Y. Shigetomi, T. Kojima and H. Kamba, Talanta, 27, 1079, (1980).

12- D. Betteridge and D. John, Analyst, 98, 390, (1972).

13- S. Shibada, M. Furukawa and K. Toei., Anal. Chem. Acta., 66, 397, (1973).

14- D. Betteriege, P. Tolod, Q. Fernando and H. Freiser, J. Anal. Chemistry, 35,  729, (1963).

15- T. Katami, T. Hayakawa, M. Furusawa, S. Shibada and T. Hara, J. Anal. Sci., 2,  169, (1986).

16- D. Skooge and D. west, “Fundementals of Analytical Chemistry”,4th editionJohn Wiley and Sonc, New York, P. 200, (1982).

17- H. Salih and W. Farage, Iraqi J. of Chemistry, 15,  117, (1990).

18- K. Chang and R. Bray, Chem. Analyst, 44,96, (1955).

19- S. Murate, C. Nakagawa and K. Kodama Bunsckikagaka, Japan Analyst, 23, 242, (1974), Cited in Chem. Abs., 81, 44886V, (1974).

20- H. Yamada, I. Kojima and N. Tanaka, Anal. Chem. Acta, 52, 35, (1970).

21- B. Pease and M. Williams, J. Anal. Chemistry, 31, 6, (1959).

22- R. Belcher and C. Vilson, “New Methodes of Analytical Chemistry”, Chapman and Hall LTD, P. 59, (1964).

23- M. Al-Abachi, A. Ahmad and K. Flyeh, Iraqi J. Sci, 31, 2, (1990).

24- A. Galik, Anal. Chim. Acta, 57, 399, (1971).

25- R. Frei and V. Miketukova, Microchim. Acta, 290, (1971).

26- J. Miura, Anal. Chem., 62, 1424, (1990).

27- S. Oszwaldowski, K. Polec and M. Jarosz, Talanta, 51, 817, (2000).

28- N. Uehara, K. Fukuda and Y. Shijo, Japan Soci., 14,  343, (1998).

29- S. Oszwaldowski, M. Jarosz Anal (Warsaw) ,42, 739, (1997).

30- S. Oszwaldowski and T. Okada, Microchim. J. , 62, 138, (1999).

31- J. Mendez, B. Cordero and J. Ppavon, Talanta, 35, 293, (1988).

32- V. Vosburgh and G. Coopper, J. Am. Chem. Soc., 63, 437, (1941).

 

 

 




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .





المجمع العلمي يقيم الحفل الختامي للمسابقة الكتبية ضمن المشروع القرآني لطلبة الجامعات
قسم الشؤون الفكرية يُنهي استعداداته للمشاركة في معرض طهران الدوليّ للكتاب
قسم الشؤون الفكرية: مجلّة الرياحين تهدف إلى بناء جيلٍ واعٍ متسلّح بالعلم والمعرفة...
شعبة السادة الخدم تناقش استعدادات إحياء مناسبات أهل البيت (عليهم السلام) والخدمات المقدّمة للزائرين