أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-12-2016
1583
التاريخ: 2023-03-08
1039
التاريخ: 7-12-2016
2314
التاريخ: 12-1-2016
2159
|
قال تعالى: {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا} [الكهف: 46]، عن النبي (صلى الله عليه وآله): (ميراث الله من عبده المؤمن ولد صالح يستغفر له) (1).
بعد استقرار الزوجين في قفص الزوجية، فإن أول ما يجول في خاطرهما هو الأولاد، فتارة يتفقان على الإنجاب، - وطوراً وهو الأغلب - يكون الحمل من دون إرادتهما ولكن ينتج ذلك بعد الجماع، ويفرحان جداً عندما تبدأ علامات الحمل بالظهور فيزداد التعلق والحب بينهما، وتبدأ مرحلة جديدة في حياتهما الزوجية، والرجل يتمنى صبياً يرثه ويحمل اسمه، والمرأة تحب أن تكون البكر فتاة (هذه المسألة نسبية بين الأزواج) ولكن أي ولد ينجبانه فهو ريحانة ونعمة من الله، كما قال النبي (صلى الله عليه وآله): (الولد الصالح ريحانة من رياحين الجنة) (2).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ مكارم الأخلاق، ص 229.
2ـ المصدر السابق.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|