أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-04-05
909
التاريخ: 2024-04-14
920
التاريخ: 2024-02-28
1064
التاريخ: 2024-01-30
1236
|
سُورَة ق[1]
قوله تعالى:{ق}[2]: هُوَ الْجَبَلُ الْمُحِيطُ بِالْأَرْضِ وَ خُضْرَةُ السَّمَاءِ مِنْهُ[3]،أو يا محمّد ،"أو اسم السورة"[4].
قوله تعالى:{مَّرِيجٍ}[5]:مضطرِب[6].
قوله تعالى:{فُرُوجٍ}[7]:فتوقٍ[8]،أو ثقوبٍ[9].
قوله تعالى:{بَهِيجٍ}[10]:حَسن[11].
قوله تعالى:{حَبَّ الْحَصِيدِ}[12]:الزرع الّذي من شأنه أن يحصد[13].
قوله تعالى:{بَاسِقَاتٍ}[14]:طِوالًا[15]،أو حوامل[16].
قوله تعالى:{نَضِيدٌ}[17]:بعضه فوق بعض[18].
قوله تعالى:{أَ فَعَيِينَا}[19]:عجزنا[20].
قوله تعالى:{لَبْسٍ}[21]:شكّ[22]، وشبهة[23].
قوله تعالى:{حَبْلِ الْوَرِيدِ}[24]:الحبل العرق، والوريد عرقان مكتنفان بصفحتي العنق في مقدّمها متّصلان بالوَتِينُ[25]يردان إليه من الرأس[26].
قوله تعالى:{الْمُتَلَقِّيَانِ}[27]:الحافظان[28]على الإنسان.
قوله تعالى:{رَقِيبٌ}[29]:ملك يرقب عمله[30].
قوله تعالى:{عَتِيدٌ}[31]:مُعدّ حاضر[32].
قوله تعالى:{سَكْرَةُ الْمَوْتِ}[33]:شدّته[34] ، وغَشْيَتُهُ[35].
قوله تعالى:{تَحِيدُ}[36]:تميل وتفرّ عنه[37].
قوله تعالى:{سَائِقٌ}[38]: يَسُوقُهَا إِلَى مَحْشَرِهَا[39].
قوله تعالى:{وَشَهِيدٌ}[40]:شاهد عليها[41].
قوله تعالى:{حَدِيدٌ}[42]:نافذ[43].
قوله تعالى:{عَتِيدٌ}[44]:حاضر عندي[45].
قوله تعالى:{مَّنَّاعٍ}[46]:كثير المنع للخير[47].
قوله تعالى:{مُعْتَدٍ}[48]:متعدّ[49].
قوله تعالى:{بَعِيدٍ}[50]:طويل[51]،أو كثير.
قوله تعالى:{فَنَقَّبُوا}[52]:فتشوا[53]،أو داروا.
قوله تعالى:{أَلْقَى السَّمْعَ}[54]:أصغى[55].
قوله تعالى:{شَهِيدٌ}[56]:حاضر[57].
قوله تعالىَ:{أَدْبَارَ السُّجُودِ}[58]:عقيب الصَّلَوات[59].
قوله تعالى:{سِرَاعًا}[60]:مسرعين[61].
قوله تعالى:{يَسِيرٌ}[62]:هيِّن[63].
[1]سورة ق مكّيّة، و هي ألف و أربعمائة و تسعون حرفا، و ثلاثمائة و خمسون كلمة، و خمس و أربعون آية، قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها هوّن اللّه عليه سكرات الموت] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /92.
[2]سُورَة ق، الآية : 1.
[3]معاني الأخبار :22 ، عن الصّادق (عليه السلام).
[4]النكت فى القرآن الكريم فى معانى القرآن الكريم و اعرابه : 454.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :6 /576 : القاف: حرف هجاء: و هو حرف مجهور، يكون أصلًا لا بدلًا و لا زائدا، و قوله تعالى:{ ق. وَ الْقُرْآنِ الْمَجِيدِ} [ق: 1] جاء فى التفسير: أن مجاز «ق» مجاز الحروف التي تكون فى أوائل السور، نحو: «ن»، و {الر} و قيل: معنى{ق}: قُضى الأمر، كما قيل: {حم»*: حُمّ الأمرُ، و جاء فى بعض التفاسير أن قافا: جبل مُحيط بالدنيا من ياقوتة خضراء، و أن السماء بيضاء، و إنما اخضرّت من خُضرته، و إنما قضيتُ على ألفها أنها من الواو؛ لأن الألف إذا كانت عينا فإبدالها من الواو أكثر من إبدالها من الياء.
[5]سُورَة ق، الآية : 5.
[6]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /380.
وفي تفسير القمي :2 /323 : يعني مختلفا.
وفي كتاب العين :6 /121 : المارِج من النار: الشعلة الساطعة، ذات لهب شديد، و منه قوله تعالى: {وَ خَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ }، و أمر مَرِيج أي ملتبس .
وفي كتاب الجيم :3 /233 : قال: هُمْ فى أَمر مَرِيجٍ أَى مُخْتَلط، و قد أَمرَجه الدَّمُ إِذا أَخرجَه من الرَّمِيَّة بعد ساعة.
[7]سُورَة ق، الآية : 6.
[8]مجاز القرآن :2 /222 .
[9]الجوهر الثمين في تفسير الكتاب المبين:6/ 68.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2 / 336 : من شقوق، و صدوع ،و عيوب ،و خلل.
[10]سُورَة ق، الآية : 7.
[11]تهذيب اللغة :6 /42.
[12]سُورَة ق، الآية : 9.
[13]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6/ 95 ، والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /381.
وفي كتاب العين :3 /112 : أي و حب البر المَحْصُود.
[14]سُورَة ق، الآية : 10.
[15]تهذيب اللغة :8 /318.
[16]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/140.
[17]سُورَة ق، الآية : 10.
[18]معانى القرآن:3 /76 ، و تفسير غريب القرآن:361.
[19]سُورَة ق، الآية : 15.
[20]الكشف و البيان تفسير الثعلبى:9 / 98 ، ومفردات ألفاظ القرآن :600.
وفي جمهرة اللغة :1 /158 : عَيَ بالشيء عِيًّا، إذا لم يُطِقه.
[21]سُورَة ق، الآية : 15.
[22]معانى القرآن :3/ 77 ، وزاد : هم فى ضلال.
[23]تفسير جوامع الجامع:4/164، وزاد : خلط.
[24]سُورَة ق، الآية : 16.
[25]الوَتين نِياط القلب، و إذا انقطع الوتينُ لم يكن بعده حياة.
و قال أبو زيد: الوَتِينُ عِرْقٌ يَسْتَبْطِنُ الصُّلْبَ يجتمعُ إليه البطنُ أجمع، و إليه تَضْرِبُ العُرُوق، و هي الوُتُن، و ثَلاثَةُ أَوْتِنة ، راجع : تهذيب اللغة :14 /231.
[26]تفسير جوامع الجامع:4 /165.
وفي تهذيب اللغة :5 /51 : قال الليث: حَبْلُ العَاتِق وُصْلَةٌ ما بين العاتِق و المَنْكِب. و حَبْلُ الوَرِيدِ عِرْقٌ يَدِرُّ في الحَلْقِ. و الورِيدُ عرقٌ يَنْبِضُ من الحيوان لا دَمَ فِيه. و قال الفرَّاءُ في قول اللَّه جلّ و عزّ: {وَ نَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} [ق: 16] قال: الحَبْلُ هو الوَرِيدُ فَأُضِيفَ إلَى نَفْسِه لاختلافِ لَفْظِ الاسْمَيْنِ ، قال و الورِيدُ عِرْقٌ بَيْنَ الحُلْقُومِ و العِلْبَاوَين.
[27]سُورَة ق، الآية : 17.
[28]قِيلَ: هُمَا الْمَلَكَانِ الْحَافِظَانِ يَأْخُذَانِ مَا يُتَلَفَّظُ بِهِ.راجع : مجمع البحرين :1 /378.
[29]سُورَة ق، الآية : 18.
[30]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 /385
[31]سُورَة ق، الآية : 18.
[32]مفردات ألفاظ القرآن :545.
[33]سُورَة ق، الآية : 19.
[34]جامع البيان فى تفسير القرآن :26 /100 ، وزاد : غلبته.
[35]كتاب العين :5 /309.
[36]سُورَة ق، الآية : 19.
[37]الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية:2/347.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :261 : أي: تعدل عنه و تنفرّ منه.
[38]سُورَة ق، الآية : 21.
[39]نهج البلاغة للصبحي صالح :116.
[40]سُورَة ق، الآية : 21.
[41]نهج البلاغة للصبحي صالح :116.
[42]سُورَة ق، الآية : 22.
[43]تفسير البغوى:4/ 274.
[44]سُورَة ق، الآية : 23.
[45]تأويلات أهل السنة :9 / 357 ، و الهداية إلى بلوغ النهاية:11/ 7047.
وفي تهذيب اللغة :2 /115 : قريبٌ.
[46]سُورَة ق، الآية : 25.
[47]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 / 323 ، وزاد : وكان الوليد بن المغيرة بهذه الصّفة يمنع الناس من اتّباع النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم، و كان يمنع أهله و ولده و الحميّة عن الإسلام، يقال: المنّاع للخير البخيل الذي هو كثير المنع للحقوق الواجبة في المال.
[48]سُورَة ق، الآية : 25.
[49]الهداية إلى بلوغ النهاية:11 / 7050.
[50]سُورَة ق، الآية : 27.
[51]تفسير مقاتل بن سليمان:4 /114.
[52]سُورَة ق، الآية : 36.
[53]تفسير ابن ابى زمنين : 345 ، وزاد : جولوا.
وفي غريب القرآن فى شعر العرب : 183: قال: هربوا في البلاد بلغة اليمن .
وفي معانى القرآن:3 /79 : خرّقوا البلاد فساروا فيها.
وفي تفسير غريب القرآن : 362 : أي طافوا و تباعدوا.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6/ 103 : أي ساروا و تقلّبوا و طافوا في البلاد. و أصله من النّقب و هو الطريق؛ و كأنّهم سلكوا كلّ طريق فلم يجدوا مخلصا عن أمر اللّه.
[54]سُورَة ق، الآية : 37.
[55]مفردات ألفاظ القرآن :746.
[56]سُورَة ق، الآية : 37.
[57]الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز :2 /1025.
[58]سُورَة ق، الآية : 40.
[59]جامع البيان فى تفسير القرآن:187.
وفي كتاب العين :8 /32 : أي أواخر الصلوات.
وفي تهذيب اللغة :14 /78 : قوله عزّ و جلّ: {وَ أَدْبارَ السُّجُودِ }[ق: 40]، و من قرأ بِفتح الألف جَمع على دبُرٍ و أدبار، و هما الركعتان بعد المغرب.
و روي ذلك عن عليّ بن أبي طالب[(عليه السلام)] قال و أما قوله: {وَ إِدْبارَ النُّجُومِ} [الطور: 49] في سورة الطور فهما الركعتان قبل الفجر
[60]سُورَة ق، الآية : 44.
[61]مجمع البيان في تفسير القرآن :10/ 539.
[62]سُورَة ق، الآية : 44.
[63]تفسير ابن ابى زمنين: 346 ، و الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2/340.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|