أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-01-2015
3268
التاريخ: 2023-09-30
1980
التاريخ: 2023-10-06
998
التاريخ: 15-3-2016
3013
|
إذا نظرنا إلى زهده في الدنيا أخذنا العجب والبهر من رجل في يده الدنيا كلها عدى الشام العراق وفارس والحجاز واليمن ومصر وهو يلبس الخشن ويأكل الجشب مواساة للفقراء ويقول يا دنيا غري غيري الخ ولم يخلف إلا سبعمائة درهم فضلت من عطائه كان يعدها لخادم يشتريها لأهله ويفرق جميع ما في بيت المال ثم يأمر به فيكنس ثم يصلي فيه رجاء أن يشهد له وما شبع من طعام قط وقد بلغ من زهده في الدنيا أن تكون الدنيا عنده أهون من ورقة في فم جرادة تقضمها . كما في بعض كلامه وأن تكون الإمرة عنده لا تساوي نعلا قيمتها ثلاثة دراهم إلا أن يقيم حقا أو يدفع باطلا كما قاله لابن عباس وهو سائر إلى البصرة .
|
|
إدارة الغذاء والدواء الأميركية تقرّ عقارا جديدا للألزهايمر
|
|
|
|
|
شراء وقود الطائرات المستدام.. "الدفع" من جيب المسافر
|
|
|
|
|
العتبة العبّاسيّة: البحوث الّتي نوقشت في أسبوع الإمامة استطاعت أن تثري المشهد الثّقافي
|
|
|