المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
التربة المناسبة لزراعة الفجل
2024-11-24
مقبرة (انحور خعوي) مقدم رب الأرضين في مكان الصدق في جبانة في دير المدينة
2024-11-24
اقسام الأسارى
2024-11-24
الوزير نفررنبت في عهد رعمسيس الرابع
2024-11-24
أصناف الكفار وكيفية قتالهم
2024-11-24
الكاهن الأعظم «لآمون» (رعمسيس نخت) وأسرته
2024-11-24

منازل القمر
22-7-2016
Stability of Alkenes
18-5-2017
المعاظلة
25-03-2015
الاثار المعنوية والاخروية لصلة الرحم
6-8-2019
Fake pilot
5/9/2022
Introuction to Genes and The Genetic Basis of Metabolism and Development
29-10-2016


التحليل الجنائي لعينات الزجاج  
  
957   09:28 صباحاً   التاريخ: 2023-12-13
المؤلف : د. عبد الرحمن بن محمد الضباح - سلطان بن سعيد ال جابر
الكتاب أو المصدر : الكيمياء الجنائية
الجزء والصفحة : ص 146 -147
القسم : علم الكيمياء / مواضيع اخرى في الكيمياء / الكيمياء الجنائية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-12-10 3095
التاريخ: 2023-12-13 1526
التاريخ: 2023-12-06 983
التاريخ: 2023-12-05 771

يحدث في أغلب الجرائم كسر للزجاج ، مهما كان نوع الجريمة، كجرائم السطو، والسرقات وحوادث المداهمة، والهروب في السيارات، والمركبات، وقد أثبتت دراسات، قامت بها إدارة علوم الأدلة الجنائية البريطانية -Forensic Sci ence Service (FSS) ، إن نسبة الوقت المبذول في عملية فحص الزجاج عند دراسة وفحص العينات الجنائية بشكل عام تصل إلى %10٪ من الوقت الكلي للفحص وإنه يتم التوصل في %60٪ من القضايا المدروسة إلى أدلة إيجابية، وإن 40٪ من هذه القضايا تعطي أدلة قوية ومجدية. (2)(1)
يعد الزجاج من الدلائل المفيدة جداً في عملية الدراسة والتحري عن الجرائم المختلفة ، لأنها تساعد على تتبع آثار الجريمة حيث إن الزجاج مادة قوية، ولكن عند تعرضها إلى قوة ضغط عالية من الممكن انكسار الزجاج أو تحطمه بالكامل، وينشأ بسبب ذلك مئات بل آلاف الشظايا والقطع المتفتتة، وبالتالي ينتقل بعضها إلى الملابس والأحذية، أو شعر الشخص الذي قام بالكسر، أو أي شخص قريب من مكان حدوث الكسر ، وهذا هو الجانب المهم لخبراء التحليل . في أواخر عام 1960 درس العالمان «Nelson» و«Revell» الانتشار الارتدادي، والمقصود به مدى رجوع شظايا الزجاج المتفتتة على الشخص الذي قام بالكسر، وقد وجداً إن عدداً كبيراً من الشظايا المتفتتة تندفع في الجهة المقابلة لمن قام بالكسر ، كما وجدا إن عدداً كبيراً من الشظايا Fragment تتبعثر راجعة باتجاه مصدر القوة، ووجدا أيضاً إن أقصى مسافة يمكن الحصول فيها على بقايا للزجاج بين الشخص الذي قام بالكسر والزجاج، لا تزيد عن ثلاثة أمتار، كما إنه يمكن انتقال الزجاج بالتلامس المباشر مثل: التسلق، أو المشي فوق 
الزجاج المكسور. جدير بالذكر إن مدة بقاء الزجاج على الشعر و الملابس ليست طويلة، ولذلك فإنه من المهم أن يتم الرفع من المتهم بأسرع وقت ممكن.
به مثل:
ويوجد عدة عوامل تؤثر على معدل بقاء الزجاج على شعر وملابس المشتبه

  • نوع النسيج المصنوعة منه الملابس .
  • حركة الشخص وفعاليته.
  • الفترة الزمنية بين رفع العينات وتاريخ حدوث الجريمة.

من جهة أخرى قد تبقى بعض شظايا الزجاج في بعض الجيوب وثنيات الملابس وداخل الأحذية لفترة طويلة من الزمن.
 




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .