علم الكيمياء
تاريخ الكيمياء والعلماء المشاهير
التحاضير والتجارب الكيميائية
المخاطر والوقاية في الكيمياء
اخرى
مقالات متنوعة في علم الكيمياء
كيمياء عامة
الكيمياء التحليلية
مواضيع عامة في الكيمياء التحليلية
التحليل النوعي والكمي
التحليل الآلي (الطيفي)
طرق الفصل والتنقية
الكيمياء الحياتية
مواضيع عامة في الكيمياء الحياتية
الكاربوهيدرات
الاحماض الامينية والبروتينات
الانزيمات
الدهون
الاحماض النووية
الفيتامينات والمرافقات الانزيمية
الهرمونات
الكيمياء العضوية
مواضيع عامة في الكيمياء العضوية
الهايدروكاربونات
المركبات الوسطية وميكانيكيات التفاعلات العضوية
التشخيص العضوي
تجارب وتفاعلات في الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
مواضيع عامة في الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء الحرارية
حركية التفاعلات الكيميائية
الكيمياء الكهربائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع عامة في الكيمياء اللاعضوية
الجدول الدوري وخواص العناصر
نظريات التآصر الكيميائي
كيمياء العناصر الانتقالية ومركباتها المعقدة
مواضيع اخرى في الكيمياء
كيمياء النانو
الكيمياء السريرية
الكيمياء الطبية والدوائية
كيمياء الاغذية والنواتج الطبيعية
الكيمياء الجنائية
الكيمياء الصناعية
البترو كيمياويات
الكيمياء الخضراء
كيمياء البيئة
كيمياء البوليمرات
مواضيع عامة في الكيمياء الصناعية
الكيمياء الاشعاعية والنووية
التحليل الجنائي لعينات الزجاج
المؤلف:
د. عبد الرحمن بن محمد الضباح - سلطان بن سعيد ال جابر
المصدر:
الكيمياء الجنائية
الجزء والصفحة:
ص 146 -147
2023-12-13
1437
يحدث في أغلب الجرائم كسر للزجاج ، مهما كان نوع الجريمة، كجرائم السطو، والسرقات وحوادث المداهمة، والهروب في السيارات، والمركبات، وقد أثبتت دراسات، قامت بها إدارة علوم الأدلة الجنائية البريطانية -Forensic Sci ence Service (FSS) ، إن نسبة الوقت المبذول في عملية فحص الزجاج عند دراسة وفحص العينات الجنائية بشكل عام تصل إلى %10٪ من الوقت الكلي للفحص وإنه يتم التوصل في %60٪ من القضايا المدروسة إلى أدلة إيجابية، وإن 40٪ من هذه القضايا تعطي أدلة قوية ومجدية. (2)(1)
يعد الزجاج من الدلائل المفيدة جداً في عملية الدراسة والتحري عن الجرائم المختلفة ، لأنها تساعد على تتبع آثار الجريمة حيث إن الزجاج مادة قوية، ولكن عند تعرضها إلى قوة ضغط عالية من الممكن انكسار الزجاج أو تحطمه بالكامل، وينشأ بسبب ذلك مئات بل آلاف الشظايا والقطع المتفتتة، وبالتالي ينتقل بعضها إلى الملابس والأحذية، أو شعر الشخص الذي قام بالكسر، أو أي شخص قريب من مكان حدوث الكسر ، وهذا هو الجانب المهم لخبراء التحليل . في أواخر عام 1960 درس العالمان «Nelson» و«Revell» الانتشار الارتدادي، والمقصود به مدى رجوع شظايا الزجاج المتفتتة على الشخص الذي قام بالكسر، وقد وجداً إن عدداً كبيراً من الشظايا المتفتتة تندفع في الجهة المقابلة لمن قام بالكسر ، كما وجدا إن عدداً كبيراً من الشظايا Fragment تتبعثر راجعة باتجاه مصدر القوة، ووجدا أيضاً إن أقصى مسافة يمكن الحصول فيها على بقايا للزجاج بين الشخص الذي قام بالكسر والزجاج، لا تزيد عن ثلاثة أمتار، كما إنه يمكن انتقال الزجاج بالتلامس المباشر مثل: التسلق، أو المشي فوق الزجاج المكسور. جدير بالذكر إن مدة بقاء الزجاج على الشعر و الملابس ليست طويلة، ولذلك فإنه من المهم أن يتم الرفع من المتهم بأسرع وقت ممكن.
به مثل:
ويوجد عدة عوامل تؤثر على معدل بقاء الزجاج على شعر وملابس المشتبه
- نوع النسيج المصنوعة منه الملابس .
- حركة الشخص وفعاليته.
- الفترة الزمنية بين رفع العينات وتاريخ حدوث الجريمة.
من جهة أخرى قد تبقى بعض شظايا الزجاج في بعض الجيوب وثنيات الملابس وداخل الأحذية لفترة طويلة من الزمن.
الاكثر قراءة في الكيمياء الجنائية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
