أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-1-2021
2316
التاريخ: 12-7-2016
7456
التاريخ: 4-12-2019
1716
التاريخ: 5-7-2016
8204
|
لم يكن مقصدي من نعت تلك الفئة من المواد التي عرفها الإنسان منذ فجر التاريخ وما زال يستخدمها حتى يومنا هذا، «بالتقليدية» هو تهميش دورها، أو وصفها بأنها أصبحت بالية لا تجد لها أي استخدامات راهنة أو مستقبلية، بل قصدت من هذا التصنيف أن أخلع عليها ثوب الكلاسيكية، وذلك لكونها مواد قد ألفنا استخدامها وتوظيفها في أغراض متنوعة وتطبيقات مختلفة وعديدة وذلك منذ زمن طويل ضارب بجذوره في تاريخ البشرية. فعلى سبيل المثال وليس الحصر، جلود الحيوانات ريش الطيور أحجار البناء والزينة، كثير من عناصر الفلزات النقية مثل الذهب والفضة وكذلك سبائك النحاس والحديد وغير ذلك من مواد طبيعية أو من صنع الإنسان وجدت في حياتنا، وتنوعت استخداماتها في مجالات عدة خلال رحلة الإنسان الطويلة مع الزمان والمكان ووفقا لمآربه وغاياته.
وقد جرى العرف على تصنيف المواد التقليدية إلى عدة فئات فرعية وذلك وفقا لهويتها وتشابه خواصها وتطبيقاتها في المجالات المتنوعة يمكن أن نلخصها فيما يلي:
وفي إطار هذا التصنيف من البديهي أن تختلف المواد المدرجة بكل مجموعة في صفاتها وخواصها عن مواد المجموعات الأخرى، ومن ثم تتباين استخدامات وتطبيقات كل مجموعة من المواد عن نظيراتها بالمجموعات الأخرى.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|