يعتقد العلماء في الوقت المعاصر بأن القوى الطبيعية والكونية أربعة: |
715
01:08 صباحاً
التاريخ: 2023-10-25
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-9-2020
1959
التاريخ: 16-1-2020
2129
التاريخ: 16-7-2020
1694
التاريخ: 4-9-2020
1628
|
1– القوة الكهرومغناطيسية.
2– قوة الثقالة (الجاذبية).
3– القوة النووية القوية.
4– القوة النووية الضعيفة.
في نظريتنا الحلزونية الكونية المنطلقة من جملة البحث العلمي المتغيرة، وهي جملة حياتية أرضية شمسية مجرية كونية سابحة، تدور وتجري بدأب، وتتغير بعامل الزمن، وهذا يعطي أهمية لقوة التخيل الفكري والتصور الذهني والإدراك البشري لدقة البنية وقوة الوظيفة للذرات والجزيئات والأجرام والمجرات، وسمو الهدف البشري في العمران الأرضي والاستيطان الكوني، مما يحتم استنباط أهمية وجود قوة أو طاقة عقلية بشرية، لها أهمية استراتيجية حضارية مستقبلية لاسيما في مجال الأبحاث العلمية التقنية والكونية وخاصة في علوم النانو تكنولوجي وبرمجيات وأنظمة الذكاء الصناعي والتحكم عن بعد بالأجهزة وخطوط الإنتاج والطائرات والسيارات والسفن الفضائية ومنظومات الصواريخ الفضائية والعسكرية..، نجهل حاليا معظم آليات عملها خاصة في مجالات الإدراك فوق الحسي، هذه الطاقة العقلية البشرية مندمجة بآلية ما ومترابطة بنسق ما، ومنسجمة عملاً مع بقية القوى الكونية الأربعة، ويغلب عليها الطابع المعلوماتي الحاسوبي الذكائي الصناعي التقني والحيوي ضمن منظومة متناغمة ومتوازنة بين هذه القوى الكونية البشرية الخمسة، وهذا ما يثبته انسجام القوانين الكونية وثوابتها الفيزيائية والرياضية، مع ظاهرة الحياة في الكوكب الأرضي بدقة متناهية، الأمر الذي يؤكد فكرة التوحيد في خلق الكون، فكما إن الله تعالى أحد، لا شريك له، فقوانين الكون والطبيعة والحياة واحدة في الشروط المتشابهة في أي جزء من الكون الفسيح، وما نقوم به من أبحاث ونظريات ما هو إلا فرضيات وأفكار ومعادلات لعنصر كوني واحد أساسي، ولكن يتظاهر بطرق شتى، أو وسائلنا العلمية والتقنية المعاصرة، لا تمكننا إلا من دراسة أجزاء مبعثرة من ظواهره المتعددة.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|