المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الفيزياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11580 موضوعاً
الفيزياء الكلاسيكية
الفيزياء الحديثة
الفيزياء والعلوم الأخرى
مواضيع عامة في الفيزياء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
النقل البحري
2024-11-06
النظام الإقليمي العربي
2024-11-06
تربية الماشية في جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية
2024-11-06
تقييم الموارد المائية في الوطن العربي
2024-11-06
تقسيم الامطار في الوطن العربي
2024-11-06
تربية الماشية في الهند
2024-11-06

Antiaromatic rings
22-9-2020
Alveolars NG
2024-03-19
قراءة القرآن في المصحف‏
3-05-2015
Laboratory Technician
21-10-2015
تفسير الأية (47-49) من سورة الكهف
28-8-2020
Traveling Salesman Problem
21-12-2021


توجيه البلورات السائلة: التوجيه الاستوائي (المتجانس)  
  
948   12:36 صباحاً   التاريخ: 2023-10-11
المؤلف : أ.د. نعيمة عبد القادر أحمد / أ.د. محمد أمين سلمان
الكتاب أو المصدر : علم البلورات والاشعة السينية
الجزء والصفحة : ص455–457
القسم : علم الفيزياء / الفيزياء الحديثة / فيزياء الحالة الصلبة / مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-09-24 746
التاريخ: 20-5-2017 1856
التاريخ: 2023-10-02 875
التاريخ: 2023-10-09 868

إذا دلك سطح الزجاج بقطعة من الورق أو القماش دلكا ميكانيكيا فإن ذلك السطح يكتسب تضاريس دقيقة في طبقة طلاء الأقطاب الكهربائية أو في الزجاج نفسه بحيث يصبح السطح مليئا بالنتوءات والمنخفضات التي من شأنها العمل على توجيه جزيئات البلورات السائلة توجيها على امتدادها ويؤدي هذا في النهاية إلى إنشاء توجيه استوائي (شكل 15-14 أ). ويتم إنجاز هذه العملية بنجاح عن طريق تبخير بعض الفلزات أو الأكاسيد مثل SiO على السطح على أن يكون إسقاط الأبخرة مائلا. وتتضح هذه العملية في الشكل (15-14 ب) حيث من الواضح آلية الحصول على توجيه استوائي لبلورات سائلة استوائية بواسطة التبخير المائل لغشاء رقيق من الفلز.

شكل (15-14)

 

كيفية تكوين توجيه استوائي (متجانس). ب) وتوجيه استوائي موحد (جـ) للبلورات السائلة يرى في (أ) تضاريس دقيقة نتجت عن طرق الدلك وفي (ب) نتجت بإسقاط مائل لفلز على هيئة ابخرة وفي (جـ) توجيه للبلورات السائلة باستخدام مادة خافضة للتوتر السطحي.

1- طبقة حاملة. 2- غشاء يتم تبخيره بشكل مائل. 3- مادة خافضة للتوتر السطحي. 4- بلورة سائلة نيماتية، φW طاقة التثبيت.

ولتفسير سبب تكون هذا النوع من التوجيه فإننا سنفترض أن المقطع المستعرض والعمودي على النتوءات والمنخفضات يتخذ شكل موجة جيبية كالآتي:

حيث x في اتجاه متعامد مع اتجاه ذلك سطح الطبقة التحتية الحاملة، وq هو المتجه الموجي لبنية السطح، أما A فهي سعة التموج.

ونقدم فيما يلي كيفية حساب الفرق في طاقة المرونة بين تكوينين الجزيئات البلورات السائلة وذلك حين تكون تلك الجزيئات موازية أو عمودية على الأخاديد (شكل 15-14 أ)، سنوجد الحد الأدنى لطاقة مرونة البلورة السائلة النيماتية φF= W عند منتصف المستوى (Z > 0) مع أخذ الشروط الحدية المعطاة بالمعادلة (15-15) في الاعتبار، بحيث:

 

حيث K ثابت المرونة للبلورة السائلة، وg (Z) كثافة طاقة المرونة للبلورة السائلة النيماتية. ولنأخذ بعض القيم النموذجية على سبيل المثال:

 

وهو رقم معقول تماما.

ومن هنا نرى أن هذا النموذج يفسر السبب في أنه من الأفضل – من حيث اعتبارات الطاقة – أن يتخذ موجه البلورة السائلة النيماتية الاتجاهات الموازية للأخاديد والنتوءات الخاصة بتركيب السطوح عندما تكون التضاريس ذات بعد واحد (التوجيه الاستوائي) أما إذا كانت التضاريس ذات بعدين فإن معالجة مماثلة لما قدمناه أعلاه، سوف تؤكد لنا أفضلية التوجيه المتجانس الموحد.

وهناك أيضا أسلوب آخر يتم فيه استخدام الشبيكات الدورية المجهزة بطريقة الطباعة الضوئية بهدف الحصول على توجيه استوائي شكل للبلورات السائلة النيماتية. وقد ثبت أن لتقنية رص الجزيئات ضوئيا فوائد واضحة تفوق أسلوب الدلك (الاحتكاك) المعتاد.. ومن تلك الفوائد أيضا ما يلي:

1- تجنب تكون الشحنات الكهروستاتيكية والشوائب وحدوث أي تلف في الطبقات التحتية ميكانيكيا.

2- إمكانية إنتاج بنية ذات موجه محدد للبلورات السائلة في إطار مساحة مختارة من الخلية.

تنقسم المواد المستخدمة في رص الجزيئات ضوئيا إلى قسمين حيث يعتمد القسم الأول على استخدام بوليمرات ضوئية خطية، أما القسم الثاني فيعتمد على صبغات آزوية AzO وجزيئات صبغات أخرى مندمجة في مادة بوليمرية رابطة أو في أغشية نقية حضرت بالتبخير تحت تفريغ عال.




هو مجموعة نظريات فيزيائية ظهرت في القرن العشرين، الهدف منها تفسير عدة ظواهر تختص بالجسيمات والذرة ، وقد قامت هذه النظريات بدمج الخاصية الموجية بالخاصية الجسيمية، مكونة ما يعرف بازدواجية الموجة والجسيم. ونظرا لأهميّة الكم في بناء ميكانيكا الكم ، يعود سبب تسميتها ، وهو ما يعرف بأنه مصطلح فيزيائي ، استخدم لوصف الكمية الأصغر من الطاقة التي يمكن أن يتم تبادلها فيما بين الجسيمات.



جاءت تسمية كلمة ليزر LASER من الأحرف الأولى لفكرة عمل الليزر والمتمثلة في الجملة التالية: Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation وتعني تضخيم الضوء Light Amplification بواسطة الانبعاث المحفز Stimulated Emission للإشعاع الكهرومغناطيسي.Radiation وقد تنبأ بوجود الليزر العالم البرت انشتاين في 1917 حيث وضع الأساس النظري لعملية الانبعاث المحفز .stimulated emission



الفيزياء النووية هي أحد أقسام علم الفيزياء الذي يهتم بدراسة نواة الذرة التي تحوي البروتونات والنيوترونات والترابط فيما بينهما, بالإضافة إلى تفسير وتصنيف خصائص النواة.يظن الكثير أن الفيزياء النووية ظهرت مع بداية الفيزياء الحديثة ولكن في الحقيقة أنها ظهرت منذ اكتشاف الذرة و لكنها بدأت تتضح أكثر مع بداية ظهور عصر الفيزياء الحديثة. أصبحت الفيزياء النووية في هذه الأيام ضرورة من ضروريات العالم المتطور.