أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-2-2022
1392
التاريخ: 2023-06-05
837
التاريخ: 24-2-2022
1914
التاريخ: 2023-09-16
976
|
«حلها كبلر.» حسنًا، فماذا قال كبلر نفسه؟ أنه مع هو أيضًا كان ينقصه مفهوم نيوتن للجاذبية؛ فقد فهم مع ذلك أن الشمس المركزية تدفع بصورة أو بأخرى الكواكب إلى الدوران، وأعلن في جرأة أنه «لا توجد دوائر أخرى أصغر تسمى أفلاك التدوير.» بالإضافة إلى تعديله المدارات كوبرنيكوس من دوائر إلى مسارات بيضاوية (قطع ناقص)، برر كبلر قليلًا الحركات الكوكبية بزعمه (كما سنناقش فيما يلي) أن نصف القطر الممتد من الكوكب إلى الشمس يقطع مساحات متساوية في أزمنة متساوية، وهو بالتأكيد تقدم عظيم أحرزه على استراتيجية الموازنات التي نادى بها بطليموس؛ ومع ذلك، فإن أجمل أطروحة ألفها كبلر كان عنوانها «خلاصة الفلك الكوبرنيكي»، وأشار بإجلال إلى «فلسفة كوبرنيكوس».
عام 1594 علَّق أحد الفلكيين الإنجليز على الفكرة التي تميز بها كوبرنيكوس، والتي تدور حول مركزية الشمس، قائلًا: «بمعاونة افتراض خاطئ قدم شروحا للحركات والدورات التي تقوم بها الأجرام السماوية أكثر صوابا من أي وقت مضى.»
ويعتبره فلكي القرن العشرين إيه سي بي لافل «على صواب بصورة جوهرية»، وفي منتصف القرن التاسع عشر، كتب صديقنا القديم هيرشل – وهو نفسه مكتشف علمي عظيم – ببساطة في كتابه «الخطوط العريضة لعلم الفلك» قائلا «بداية، سوف نعتبر منظومة كوبرنيكوس الكونية من الأمور المسلم بها.»
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|