المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 6520 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تخزين الخضار البقولية (تخزين البازلاء)
2024-05-16
تخزين التفاح
2024-05-16
الشباب ولباس الشهرة
2024-05-16
مشكلة المثقف
2024-05-16
صفات المتقين / لا يخرج من الحق
2024-05-16
تخزين اللوزيات
2024-05-16

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


المـخاطـر المالية والمصرفـيـة السـيـاسـيـة ومـفهـوم الخـطر السـيـاسـي  
  
812   05:25 مساءً   التاريخ: 2023-02-23
المؤلف : أ . د . مايـح شبيب الشمري م . د . حسن كريم حمزة
الكتاب أو المصدر : التمويل الدولي (أسس نظرية وأساليب تحليلية)
الجزء والصفحة : ص361 - 363
القسم : الادارة و الاقتصاد / الاقتصاد / مواضيع عامة في علم الاقتصاد /

3- المخاطر السياسية

تتصف بيئة اعمال الادارة المالية الدولية بتعرضها إلى الاخطار السياسية مثلما تتعرض لأخطار تبادل العملات ، والخطر السياسي له آثاره الكبيرة على بيئة الاعمال، ومن الصعب ايضاً التنبؤ به اسوة بباقي أنواع المخاطر، وقد كان الربع الأخير من القرن العشرين الماضي كفيل أن يوضح لنا الكثير من الاخطار السياسية، فعمليات التأميم لكثير من الشركات الأجنبية العاملة في الدول النامية في عقدي الستينيات والسبعينيات ، وكذلك انهيار الاتحاد السوفيتي السابق وتحوله إلى دول عديدة، وكذلك اتحاد الألمانيتين وهدم جدار برلين، والشي الأكثر تكراراً هو العقوبات والمقاطعات والحروب تحت مظلة الامم المتحدة بفعل القوى السياسية والاقتصادية لبعض الدول ولاسيما الولايات المتحدة الأمريكية وما تستطيع فرضه من عقوبات حصار جماعي على بعض الدول، ان كل تلك الاحداث هي من مثال الخطر السياسي الذي تتعرض له شركات الاعمال ولاسيما المؤسسات المالية ذات النشاط الدولي.

مفهوم الخطر السياسي :- 

يعرف بانه مجمل الظروف والعوامل السياسية التي تؤثر على أرباح الشركات متعدة الجنسية وتحييدها عن تحقيق اهدافها.

ان مصادر الخطر السياسي قد يصعب توقع حدوثها ، وقد تكون كثيرة الحدوث في بلدان العالم النامي التي تمتاز بتغير الحكومات وتغير استراتيجياتها في ادارة البلاد، حيث لم تكن ستراتيجياتها سلسلة مترابطة الحلقات وانما هي تتصل وتنفصل وحسب الظروف السياسية التي يمر بها البلاد ذات القاسم المشترك بين السلسلة ضعيف جداً على الرغم من أن ذلك اصبح حالة طبيعية لدى كل الاقتصادات المتقدمة، فالستراتيجيات للحكومة المنتخبة الجديدة قد تكون بغير صالح الشركات وتفرض قيوداً وشروط على انشطة الشركات الأجنبية وتحديد ملكيتها للمشاريع وتقليص نشاطاتها ، أن ما تفرضه الدول والحكومات من قيود على الاستثمارات الأجنبية وفي مجال الطاقة والاتصالات وبعض الصناعات كل ذلك يقع ضمن اطار مفهوم الخطر السياسي، كما أن سياسة فرض العقوبات الاقتصادية على بعض الدول قد يؤثر بشكل سلبي على عمل المؤسسات المالية والشركات وهو يقع ضمن الخطر السياسي، ولا يقتصر الخطر السياسي على الدول النامية فقط بل يمتد إلى البلاد المتقدمة ومن سياسات في بعض الدول المتقدمة ضد بعض المنتجات اليابانية وعدم دخولها ، وقد يكون العكس فقد تجد بعض المؤسسات المالية والشركات صعوبة في اختراق السوق اليابانية بسبب النظم القومية للمجتمع الياباني التي لا تشجع دخول الشركات الأجنبية والمستثمرين. والخطر السياسي موجود حتى في عصر الانفتاح والعولمة في البلاد النامية والمتقدمة على الرغم مما تفرضه منظمة التجارة العالمية ضمن اتفاقياتها الموقعة من قبل الدول الاعضاء من ضوابط تقلل من حدوث الاخطار السياسية إلى حد ما، ولكن تبقى الاخطار السياسية التي يحسب لها المستثمر الأجنبي حسابات كثيرة في تعامله معها.    




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.






قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب
قسم الإعلام يصدر العدد (485) من مجلة صدى الروضتين
ضمن فعّاليات مخيم بنات العقيدة التاسع عشر شعبة مدارس الكفيل تنظّم ورشة إرشادية حول حلّ المشكلات واتّخاذ القرار
شعبة مدارس الكفيل تطلق فعّاليات مخيم بنات العقيدة التاسع عشر