أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-8-2021
2400
التاريخ: 13-1-2016
2548
التاريخ: 24/10/2022
1196
التاريخ: 13-1-2022
2776
|
هو الخوف من الوقوع محل ملاحظة من الآخرين؛ مما يؤدي إلى تجنب المواقف الإجتماعية، وعادةً ما يصاحب المخاوف الإجتماعية العامة تقييم ذاتي منخفض وخوف من النقد وقد يظهر على شكل شكوى من إحتقان الوجه، أو رعشة باليد، أو غثيان، أو رغبة شديدة في التبول، ويكون المريض مقتنعاً أن واحدة من هذه المظاهر الثانوية هي مشكلته الأساسية وقد تتطور الأعراض إلى نوبات هلع. (أحمد عكاشة، 1998، ص 132).
معايير تشخيص الرهاب الاجتماعي:
أ- الخوف الدائم والواضح من موقف أو أكثر من المواقف التي تتطلب الداء في جماعة حيث يخاف الفرد من أن يتصرف بطريقة تجعله حرجاً ومرتبكاً أمام الآخرين، مع ملاحظة أنه مع الأطفال قد توجد هذه الأعراض حسب تطور علاقة الأطفال بأقرانهم الآخرين.
ب- التعرض لأي موقف اجتماعي يثير لدى الشخص القلق على نحو محدد وثابت تقريباً، والذي يتبدى في شكل أو أكثر من أشكال نوبات الذعر. مع ملاحظة أن الأطفال يعبرون عن رهابهم بالغضب أو تجنب المواقف التي تستثير لديهم وفيهم هذه المشاعر المؤلمة.
ج- في الغالب يدرك الشخص أن خوفه غير متناسب مع المواقف التي تحدث.
د- يتم تجنب المواقف الإجتماعية التي يخاف منها الفرد، أو التي تكون دائماً مليئة بالقلق أو الأسى على النفس.
هـ- يتعارض التجنب أو توقع القلق أو الأسي مع المواقف الإجتماعية أو الأداء المرضي للفرد في علاقاته الإجتماعية.
و - إذا كان الفرد أقل من (18) سنة؛ فيجب أن نتتبع ظهور عرض أو أكثر من أعراض الرهاب لمدة (6) أشهر على الأقل.
ز- لا يرجع الرهاب أو التجنب إلى التأثيرات الفسيولوجية المباشرة للمواد المؤثرة نفسياً (مثل: سوء إستخدام العقاقير، أو التعرض للعلاج النفسي عن طريق تناول أدوية نفسية) أو نتيجة حالة طبية عامة. أو المعاناة من أي اضطرابات عقلية أخرى.
د- إذا ما وجدت حالة طبية عامة أو اضطراب عقلي آخر، فإن الخوف في المعيار (أ) لا يكون مرتبطاً بها، ويتحدد عموماً ما إذا كان الرهاب يشمل معظم المواقف الإجتماعية، مع الآخذ في الإعتبار تشخيص اضطرابات التشخيص التجنبية (حيث تتشابه في الكثير من أعراضها ومحكات تشخيصها مع محكات وتشخيص التجنب والمخاوف الإجتماعية).
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|