أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-06-27
2820
التاريخ: 2023-06-22
1221
التاريخ: 30-4-2018
23311
التاريخ: 2024-09-12
272
|
(3) التأجير حسب الإقامة : ويقسم الى :
أ) التأجير المحلي : يمكن القول عن التأجير التمويلي أنه محلي عندما تكون كل الأطراف المتعاملة به المؤجر ، المستأجر ، المورد مقيمة بنفس البلد . فعندما تقوم الشركات المؤجرة بفتح فروع لها في الخارج من أجل ممارسة تمويل التأجير فهذه الأخيرة تمارس في الحقيقة تمويل التأجير المحلي في الدول التي قامت فيها.
ب) التأجير الدولي : يمكن القول عن علاقة قانونية إنها دولية إذا كان أحد الأطراف المتعاقدة يقيم في بلد غير بلد الأطراف الأخرى و يتمثل مضمون هذه العملية في قيام المصدر ببيع سلعة الى مؤسسات متخصصة أجنبية و التي تقوم بالتفاوض مع المستورد حول إجراءات إبرام عقد إيجاري و تنفيذه . بمعنى آخر يعتبر التأجير التمويلي دولياً في الحالات الأربع التالية :
- عند إقامة كل من المورد و المستأجر والمؤجر في ثلاثة بلدان مختلفة .
- عندما إقامة كل من المورد و المؤجر في نفس البلد ، و المستأجر في بلد آخر.
- عند إقامة المورد في بلد ، و المؤجر و المستأجر في بلد آخر.
- عند إقامة كل من المورد و المستأجر في نفس البلد ، و المؤجر في بلد آخر.
وللتأجير الدولي عدة مزايا منها:
* يعتبر التأجير الدولي مفيداً عندما يكون هناك تطور تقني لأنه يمثل أقل خطراً من الشراء.
* يسمح للمجموعات متعددة الجنسيات باسترجاع التدفقات النقدية للفروع بسهولة.
* في البلدان ذات الخطر السياسي ، عندما تكون الأصول علي شكل الائتمان فالتأجير يكون هنا أفضل لاسترجاع هذه الأصول ، ويكون من الأفضل أيضاً التفرقة بين الملكية و الاستعمال.
* إمكانية التمويل بالعملة الصعبة وهذا راجع الى مكانة الجهة الممولة في ضمان حق الملكية.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|