معالجات التلوث البصري وطرائق الحد من تأثيراته البيئية:

أثر ويؤثر التلوث البصري على الأنسان في فقدانه أهم سمه في الطبيعة وهي تشويه صور عناصرها مما يؤثر على الحالة النفسية للإنسان مما يتطلب ذلك اعتماد عدد من الطرائق في معالجة تلك التأثيرات والحد منها وهي:

1- التخطيط العمراني لبعض الأبنية ومعالجة الفراغات المتروكة.

2- وضع أعمدة الإنارة بارتفاعات مناسبة تتناسب مع عرض الشوارع واتجاهاتها.

3- اختيار مواقع ملائمة لجمع القمامة ونقلها خارج حدود التخطيط العمراني للمدن ومعالجتها من خلال اختيار موقع لطمرها.

4- التنظيم والترتيب في استخدام اصباغ المباني بشكل متناسق يبعث الهدوء والراحة.

5- التخلص من المباني المهدمة والعمارات المتهرئة حسب الضوابط والقوانين البلدية.

6- سن قوانين تضع حدا لانتشار البنايات الشاهقة أمام المناظر الجميلة مثل المساقط المائية والمساحات الخضراء.