أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-4-2022
![]()
التاريخ: 30-7-2019
![]()
التاريخ: 4-6-2022
![]()
التاريخ: 17-2-2022
![]() |
هو أن يرى في الوجود مؤثراً غير الله سبحانه وتعالى، فإن عبد هذا الغير سواء كان صنماً أو كوكباً أو انساناً أو شيطاناً كان شرك عبادة، وإن لم يعبده ولكن لاعتقاده كونه منشأ أثراً، إطاعة فيما لا يرضى الله ، فهو شرك طاعة.
والاول: يسمى بالشرك الجلي، والثاني: يسمى بالشرك الخفي، واليه الاشارة بقوله تعالى: {وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ} [يوسف: 106].
وكون الشرك أعظم الكبائر الموبقة وموجباً لخلود النار مما لا ريب فيه، وقد انعقد عليه إجماع الامة والآيات والاخبار الواردة به خارجة عن حد الاحصاء.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|