المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الجغرافية
عدد المواضيع في هذا القسم 12706 موضوعاً
الجغرافية الطبيعية
الجغرافية البشرية
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
التربة المناسبة لزراعة الجزر
2024-11-24
نظرية زحزحة القارات وحركة الصفائح Plate Tectonic and Drifting Continents
2024-11-24
نظرية ثاني اوكسيد الكاربون Carbon dioxide Theory
2024-11-24
نظرية الغبار البركاني والغبار الذي يسببه الإنسان Volcanic and Human Dust
2024-11-24
نظرية البقع الشمسية Sun Spots
2024-11-24
المراقبة
2024-11-24

الضوء المستقطب والنشاط الضوئي
2023-09-10
اهـم أنـواع الضريـبة على رأس المـال
9-6-2022
العوامل البشرية المؤثرة على السياحة - النقل الجوي
3/11/2022
علي بن أحمد العمري
24-8-2016
الاجتماع في الكوفة بين الحسن (ع) ومعاوية
12-4-2021
Mole Fractions
24-6-2017


قانون المدينة المهيمنة Law of Primate City  
  
1999   05:04 مساءً   التاريخ: 1-3-2022
المؤلف : علي سالم الشواورة
الكتاب أو المصدر : التخطيط في العمران الريفي والحضري
الجزء والصفحة : ص 347- 348
القسم : الجغرافية / الجغرافية البشرية / جغرافية التخطيط /

قانون المدينة المهيمنة Law of Primate City

يمكن الوصول إلى تصور إحصائي لحجم المدينة الأولى، بالنسبة لباقي مدن الإقليم أو المدينة المهيمنة، وذلك إذا اتبعنا أسلوبا يأخذ في الاعتبار نسبة المدينة الأولى إلى المدينة الثانية من ناحية، ونسبتها إلى الثالثة، والرابعة مجتمعة من ناحية أخرى، كما في المثال التالي:

وتوضح هذه النسبة مدى حجم أكبر المدن في الدولة إلى المدينة الثانية، ومنها يمكن معرفة مدى تركز السكان بها، ودرجة مركزيتها وسيادتها على الإقليم. وإذا ما نسبنا سكان المدينة الأولى إلى سكان المدن الثلاث التالية، فإننا نحصل على مقياس يعرف بمقياس المدن الأربع Four City Index، وهو كما يلي:

ويعطي هذا المقياس صورة أفضل من المقياس الأول. وذلك لأنه يأخذ في الاعتبار حجم المدن الثلاث التالية، وليس حجم المدينة الثانية فقط، وبالتالي يمكن مقارنته لأكثر من دولة، والحكم على درجة سيادة المدينة الأولى بصورة أفضل. وبوجه عام فقد توصل مارك جيفرسون إلى قانون المدينة المهيمنة، وفحواه أنه في داخل الإطار المساحي الواحد تبرز مدينة واحدة على المدن الأخرى.

وتظهر عليها بشكل لا يتناسب مع ترتيب المدن التدريجي. ففي 28 دولة وجد جيفرسون أن أكبر مدينة يزيد عدد سكانها على ضعف المدينة التالية مباشرة. وفي 18 دولة وجد أن المدينة الأولى تزيد على 3 أمثالها. وكما وجد في المتوسط العام لأغلب الحالات أن النسب بين المدينة الأولى والثانية هي على الترتيب 20،30،100،...

ومن الواضح أن المدينة الأولى تكون عادة عاصمة الدولة. وتعبر أكثر من أية مدينة أخرى عن الكيان الوطني. وتسهم أكثر من أي مدينة أخرى في توحيد الدولة. ولكن العواصم الفيدرالية تمثل شذوذا عن هذه القاعدة مثل مدن واشنطن وكانبرا وبرن، وكذلك العواصم المستحدثة مثل أنقرة وكراتشي ودلهي.

 




نظام المعلومات الجغرافية هو نظام ذو مرجعية مجالية ويضم الأجهزة ("Materielles Hardware)" والبرامج ("Logiciels Software)" التي تسمح للمستعمل بتفنيد مجموعة من المهام كإدخال المعطيات انطلاقا من مصادر مختلفة.
اذا هو عبارة عن علم لجمع, وإدخال, ومعالجة, وتحليل, وعرض, وإخراج المعلومات الجغرافية والوصفية لأهداف محددة . وهذا التعريف يتضمن مقدرة النظم على إدخال المعلومات الجغرافية (خرائط, صور جوية, مرئيات فضائية) والوصفية (أسماء, جداول), معالجتها (تنقيحها من الأخطاء), تخزينها, استرجاعها, استفسارها, تحليلها (تحليل مكاني وإحصائي), وعرضها على شاشة الحاسوب أو على ورق في شكل خرائط, تقارير, ورسومات بيانية.





هو دراسة وممارسة فن رسم الخرائط. يستخدم لرسم الخرائط تقليدياً القلم والورق، ولكن انتشار الحواسب الآلية طور هذا الفن. أغلب الخرائط التجارية ذات الجودة العالية الحالية ترسم بواسطة برامج كمبيوترية, تطور علم الخرائط تطورا مستمرا بفعل ظهور عدد من البرامج التي نساعد على معالجة الخرائط بشكل دقيق و فعال معتمدة على ما يسمى ب"نظم المعلومات الجغرافية" و من أهم هذه البرامج نذكر MapInfo و ArcGis اللذان يعتبران الرائدان في هذا المجال .
اي انه علم وفن وتقنية صنع الخرائط. العلم في الخرائط ليس علماً تجريبياً كالفيزياء والكيمياء، وإنما علم يستخدم الطرق العلمية في تحليل البيانات والمعطيات الجغرافية من جهة، وقوانين وطرق تمثيل سطح الأرض من جهة أخرى. الفن في الخرائط يعتمد على اختيار الرموز المناسبة لكل ظاهرة، ثم تمثيل المظاهر (رسمها) على شكل رموز، إضافة إلى اختيار الألوان المناسبة أيضاً. أما التقنية في الخرائط، يُقصد بها الوسائل والأجهزة المختلفة كافة والتي تُستخدم في إنشاء الخرائط وإخراجها.





هي علم جغرافي يتكون من الجغرافيا البشرية والجغرافية الطبيعية يدرس مناطق العالم على أشكال مقسمة حسب خصائص معينة.تشمل دراستها كل الظاهرات الجغرافيّة الطبيعية والبشرية معاً في إطار مساحة معينة من سطح الأرض أو وحدة مكانية واحدة من الإقليم.تدرس الجغرافيا الإقليمية الإقليم كجزء من سطح الأرض يتميز بظاهرات مشتركة وبتجانس داخلي يميزه عن باقي الأقاليم، ويتناول الجغرافي المختص -حينذاك- كل الظاهرات الطبيعية والبشرية في هذا الإقليم بقصد فهم شخصيته وعلاقاته مع باقي الأقاليم، والخطوة الأولى لدراسة ذلك هي تحديد الإقليم على أسس واضحة، وقد يكون ذلك على مستوى القارة الواحدة أو الدولة الواحدة أو على مستوى كيان إداري واحد، ويتم تحديد ذلك على أساس عوامل مشتركة في منطقة تلم شمل الإقليم، مثل العوامل الطبيعية المناخية والسكانية والحضارية.وتهدف الجغرافية الإقليمية إلى العديد من الأهداف لأجل تكامل البحث في إقليم ما، ويُظهر ذلك مدى اعتماد الجغرافيا الإقليمية على الجغرافيا الأصولية اعتماداً جوهرياً في الوصول إلى فهم أبعاد كل إقليم ومظاهره، لذلك فمن أهم تلك الأهداف هدفين رئيسيين:
اولا :الربط بين الظاهرات الجغرافية المختلفة لإبراز العلاقات التبادلية بين السكان والطبيعة في إقليم واحد.
وثانيا :وتحديد شخصية الإقليم تهدف كذلك إلى تحديد شخصية الإقليم لإبراز التباين الإقليمي في الوحدة المكانية المختارة، مثال ذلك إقليم البحر المتوسط أو إقليم العالم الإسلامي أو الوطن العربي .