سبب نزول قوله تعالى: {وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [آل عمران: 161] |
1674
02:16 صباحاً
التاريخ: 27-12-2021
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-1-2022
18155
التاريخ: 24-04-2015
4781
التاريخ: 24-04-2015
1882
التاريخ: 26-1-2022
4875
|
عن طريق أهل السنة:
1- تفسير الطبري: عن ابن عباس ، قال : نزلت هذه الآية في قطيفة حمراء افتقدت يوم بدر ، فقال بعض الناس : لعلّ رسول الله (صلى الله عليه واله) أخذها ، فأنزل الله : (وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ) إلى آخر الآية(1)
عن طريق الإمامية:
2- الأمالي: عن علقمة ، عن الصادق (عليه السلام) - في حديث طويل – قال : يا علقمة ، إن رضا الناس لا يملك ، وألسنتهم لا تضبط ، ألم ينسبوه يوم بدر إلى أنه أخذ لنفسه من المغنم قطيفة حمراء حتى أظهره الله على القطيفة وبرأ نبيه (صلى الله عليه واله) من الخيانة ، وأنزل في كتابه (وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ) الآية؟(2)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1- تفسير الطبري 24: 102.
2- أمالي الصدوق: 102 مجلس(22).
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|