سبب نزول قوله تعالى: {وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [آل عمران: 161] |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-10-2014
![]()
التاريخ: 21-2-2022
![]()
التاريخ: 2024-10-15
![]()
التاريخ: 19-02-2015
![]() |
عن طريق أهل السنة:
1- تفسير الطبري: عن ابن عباس ، قال : نزلت هذه الآية في قطيفة حمراء افتقدت يوم بدر ، فقال بعض الناس : لعلّ رسول الله (صلى الله عليه واله) أخذها ، فأنزل الله : (وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ) إلى آخر الآية(1)
عن طريق الإمامية:
2- الأمالي: عن علقمة ، عن الصادق (عليه السلام) - في حديث طويل – قال : يا علقمة ، إن رضا الناس لا يملك ، وألسنتهم لا تضبط ، ألم ينسبوه يوم بدر إلى أنه أخذ لنفسه من المغنم قطيفة حمراء حتى أظهره الله على القطيفة وبرأ نبيه (صلى الله عليه واله) من الخيانة ، وأنزل في كتابه (وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ) الآية؟(2)
ـــــــــــــــــــــــــــــ
1- تفسير الطبري 24: 102.
2- أمالي الصدوق: 102 مجلس(22).
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|