أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-10-2018
26921
التاريخ: 2-3-2019
2639
التاريخ: 22-10-2016
1801
التاريخ: 6-3-2022
2193
|
المنهج الوضعي( الواقعي) :
ويشيع استخدام هذا المنهج في تطبيقه على جغرافية الجريمة حيث يتم فيه التركيز على خصائص السلوك الإجرامي نفسه من النظر إلى صفة القانون الجنائي فقد وجدوا أنسه مسن الصعب الوصول إلى عمق اسلوك الإجرامي من الناحية القانونية، فالقانون يصف أنواع من السلوك ا لإجرامي بصورة تكتيكية حققته من دون الاهتمام بالأسباب القي ادت إلى هذا السلوك. فالجريمة في نظر الوضعيون هي ظاهرة اجتماعية كيفية الظواهر التي تسير عليها ظواهر الحياة المختلفة التي ترجع إلى عوامل مختلفة اجتماعية وطبيعية وسياسية وغيرها من العوامل، فيرى البعض أن السلوك الإجرامي سلوك مكتسب ويتم اكتسابه عن طريق التفاعل مع أشخاص آخرين خلال عملية الاتصال وهذا الاتصال قد يكون شفهيا أو عن طريق الرموز والإشارات كما يحدث في عملية تعلم السلوك الإجرامي خلال مخالطة الجماعات التي تقوم بين أفرادها علاقات وثيقة اسلوب التحليل العاملي و يرتبط بظاهرة معاصرة هي ظاهرة التباين المكاني بقصد وصفها من حيث طبيعتها وتفسيرها ودرجة وجودها، حيث ان التحليل العاملي يعد أسلوب تحليلي استقرائي يبداً في الملاحظات العلمية، ويصل إلى الاستنتاجات في شكل مفاهيم رئيسة تربطها فكرة واحدة أو قانون واحد، وهو أسلوب تحليلي يقوم على تحليل الارتباطات بين المتغيرات من اجل التوصل للعامل المشترك الذي يربط بينها، ومن جهة اخرى فإن التحليل العاملي يعد أداة تصنيف هامة في البحوث المكانية، بحكم الخاصية المميزة للعلوم المكانية التي تعتمد دراستها على عشرات المتغيرات الطبيعية والبشرية، ومئات الحالات التي تترابط بعلاقات معقدة، فهو منجه يساعد على تبسيط العلاقات المعقدة عن طريق تكثيف متغيراتها في محاور أو عوامل قليلة.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|