أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-1-2016
3009
التاريخ: 16-11-2021
1456
التاريخ: 23-7-2019
1844
التاريخ: 19-1-2016
2709
|
استخدام نبات الأقحوان الذهبي كطارد ومبيد للحشرات
يحتوي نبات الأقحوان الذهبي (Acnnella oleraceal) على مركبات كيميائية هامة، والجزء الأكثر أهمية الذي يعطي النبات طعمه المميز هو: مركب ألكيل اميد وخاصة ((2E,6Z. 8E)-N-isobutyl-2,6,8- decatrienamide) أو ما يعرف بالسبیلانثول (Spilanthol) الذي يعرف بتأثيره على العصب مثلث التوائم (العصب القحفي الخامس) وكذلك تأثيره المحرض لإفراز اللعاب بسبب خصائص الزيت الراتنجي جامبو الذي يعتبر الخلاصة المركزة للنبات.
بالإضافة للمركب الفعال سبيلانثول، فإن النبات يحتوي على أيزوبيوتيل أميد
((2E)-Undeca-2-en-8,10-diynoic acid isobutyl amide)
ومزيجا من التريتربينات 2E,7Z,9E)-Undeca-2,7,9-trienoic acid isobutyl amide) وتجدر الإشارة أنه قد تم عزل وتصنيع هذه المركبات بشكل كامل كيميائيا.
تعد خلاصة النبات التي يتحصل عليها من أزهاره الغضة والمعالجة بالهيكسان ذات فعالية واضحة ضد حشرة الزاعجة المصرية (Aedes aegypti) - بعوضة الحمى الصفراء - وضد يرقات هليكوفيريا (Helicoverpa zea) وصغار عث الذرة.
كما أثبت مركب سبيلانتول فعالية قوية ضد البعوض بقيمة مطلقة قاتلة، يعبر عنها بالرقم ( 100 LD100) خلال 24 ساعة بتركيز مقداره 12٫5 ميكروغرام/ مل والذي أظهر نسبة قاتلة، بتركيز 25,6 ميكروغرام/ مل. وأظهر مزيج مركبات السبیلانثول قدرته على إنقاص وزن وحجم يرقات عث الذرة بنسبة ٪66، بعد ستة أيام من استعماله بتركيز 250 ميكروغرام /مل.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|