المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17639 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
IIntonation The tone-unit
2024-11-06
Tones on other words
2024-11-06
Level _yes_ no
2024-11-06
تنفيذ وتقييم خطة إعادة الهيكلة (إعداد خطة إعادة الهيكلة1)
2024-11-05
مـعاييـر تحـسيـن الإنـتاجـيـة
2024-11-05
نـسـب الإنـتاجـيـة والغـرض مـنها
2024-11-05

كبر إنحرافات بني إسرائيل
10-10-2014
عقبة بن أبي معيط
2023-03-11
نقوش (خنوم حتب الثاني)
2024-02-14
الزهد
20-6-2022
أسد بن كعب
17-1-2023
الإمام الكاظم ( عليه السّلام ) يتحدّى كبرياء هارون
14-1-2023


استحباب قراءة القرآن بالصوت الحسن (1)  
  
1949   02:55 صباحاً   التاريخ: 15-9-2021
المؤلف : محمد علي أسدي نسب
الكتاب أو المصدر : جامع البيان في الاحاديث المشتركة حول القران.
الجزء والصفحة : ص148- 150.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / أحكام التلاوة /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-04-2015 2880
التاريخ: 23-04-2015 2056
التاريخ: 23-04-2015 16017
التاريخ: 11-9-2021 1980

 

عن طريق أهل السنة:

1- مسند أحمد: عن البراء بن عازب ، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه واله): زينوا القرآن بأصواتكم (2).

2- صحيح البخاري: عن أبي هريرة ، عن النبي(صلى الله عليه واله) قال: ما أذن الله لشيء كإذنه لنبي يتغنى بالقرآن ، يجهر به(3).

3- مسند أحمد: عن فضالة بن عبيد ، عن النبي (صلى الله عليه واله) قال: لله أشد إذناً إلى الرجل الحسن الصوت بالقرآن من صاحب القينة إلى قينته (4).

4- صحيح البخاري: عن أبي موسى ، عن النبي (صلى الله عليه واله) قال له: يا أبا موسى ، لقد أوتيت مزماراً من مزامير آل داود (5).

5- كنز العمال: عن ابن مسعود: حسن الصوت زينة القرآن .(6).

6- كنز العمال: البراء بن عازب: حسنوا القرآن بأصواتكم ، فإن الصوت الحسن يزيد القرآن حسناً(7).

7- كنز العمال: عن البراء: زينوا القران باصواتكم ، فإن الصوت الحسن يزيد القرآن حسناً(8).

8- كنز العمال: عن أنس: لكل شيء حلية ، وحلية القرآن الصوت الحسن.(9)

عن طريق الإمامية:

9- مجمع البيان: عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) في قوله تعالى: (ورتل القرآن ترتيلا) قال: هو أن تتمكث فيه ، وتحسن به صوتك(10).

10- جامع الأخبار: روي عن البراء بن عازب قال: قال رسول الله (ص): زينوا القرآن بأصواتكم ، فإن الصوت الحسن يزيد القرآن حسناً.(11)

11- جامع الأخبار: عن علقمة بن قيس ، قال: كنت حسن الصوت بالقرآن ، وكان عبدالله بن مسعود يرسل إلي فأقرأ عليه ، فإذا فرغت من قرائتي قال: زدنا من هذا فداك أبى وأمى ، فإنى سمعت رسول الله (صلى الله عليه واله) يقول: إن حسن الصوت زينة القرآن (12).

12- الكافي: عن عبدالله بن سنان ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال النبي (صلى الله عليه واله): لكل شيء حلية ، وحلية القرآن الصوت الحسن(13).

13- عيون أخبار الرضا (عليه السلام): عن دارم بن قبيصة بن نهشل بن مجمع النهشلي الصغاني ، قال: حدثنا علي بن موسى الرضا (عليه السلام) ، عن أبيه ، عن جده ، عن محمد بن علي ، عن أبيه ، عن جده ، عن علي (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه واله): حسنوا القرآن بأصواتكم ، فإن الصوت الحسن يزيد القرآن حسناً .(14)

 14- المستدرك: روي عن النبي (صلى الله عليه واله) أنه قال: لا يأذن الله لشيء من أهل الأرض إلا لأصوات المؤذنين ، وللصوت الحسن بالقرآن .(15)

15- جامع الأخبار: عن البراء بن عازب: أن النبي (صلى الله عليه واله) سمع قراءة أبي موسى ، فقال: كان هذا الصوت من أصوات آل داود (16).

16- المستدرك: عن عبدالرحمان بن سائب ، قال: أتيت سعداً وقد كف بصره ، فسلمت عليه ، فقال: من أنت؟ فأخبرته ، فقال: مرحباً بابن أخي ، بلغني أنك حسن الصوت سمعت رسول الله (صلى الله عليه واله) يقول: إن القرآن نزل بالحزن ، فإذا قرأتموه فابكوا... ، وتغنوا به ، فمن لم يتغن بالقرآن فليس منا(17).

17- الكافي: عن علي بن عقبة ، عن رجل ، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: كان علي بن الحسين صلوات الله عليه أحسن الناس صوتاً بالقرآن ، وكان السقاؤون يمرون فيقفون ببابه يسمعون قراءته ، وكان أبو جعفر (عليه السلام) أحسن الناس صوتاً (18).

18- الكافي: عن علي بن محمد النوفلي ، عن أبي الحسن (عليه السلام) ، قال: ذكرت الصوت عنده فقال: إن علي بن الحسين (عليه السلام) ، كان يقرأ ، فربما مر به المار فصعق من حسن صوته .(19)

ــــــــــــــــــــــــــــ

1. إن الله عز وجل أنزل الكلمات القرآنية بأحسن وجه وأجمل نظم؛ ليكون معجزاً فى البلاغة والبيان ، ومؤثراً فى نفوس الأنام ، فإذا كان هذه الكيفية من فعله 'تعالى ، فتدل على أفضلية قراءته بحسن وجمال: ليكون أشد وقعاً في الأسماع والآذان ، فتصير القلوب لينة لقبول المواعظ من الآيات ، فهذا هو سر الروايات الآمرة بتحسين الصوت والألفاظ ، وطبعاً ما دام لم يشتمل على ما هو الحرام من ألحان أهل الفسوق ، ولا يتناسب مع مجالس أهل المعاصي والغناء.

2. مسند أحمد ٤: ٢٨٣, وانظر فضائل القرآن لابن سلام: ٧٦.

3. صحيح البخاري ١٩١٨:٤ حديث ٤٧٣٦ ، وانظر فضائل ابن سلام: ٧٧.

4 .مسند أحمد ٦: ١٩.

5- صحيح البخاري٢: ٦٠٠حديث١٤٧٣.

6 .كنز العمال ١: ٦٠٤حديث ٢٧٦٤ وعزاه الى الطبراني.

7. المصدر السابق: ٦٠٥ حديث ٢٧٦٥ وعزاه الى الدارمي وابن نصر في الصلاة والحاكم.

8- المصدر نفسه: حديث ٢٧٦٧ وعزاه الى الحاكم.

9 . المصدر المتقدم: حديث ٢٧٦٨ وعزاه إلى عبدالرزاق والضياء.

10- مجمع البيان ١٠: ٣٧٨.

11- جامع الأخبار: ١٣.

12 . المصدر السابق.

13 .الكافي ٦١٥:٢حديث٩.

14- عيون أخبار الرضا (عليه السلام) ٢: ٦٨ حديث ٣٢٢.

15- المستدرك : ٤: ٢٧٤ حديث ١٠ وعزاه الى الغرر والدرر.

16- جامع الأخبار : ١٣٢.

17- المستدرك : ٤: ٢٧١ ذيل حديث ٢ وعزاه الى الغرر والدرر .

18- الكافي ٢: ٦١٦ حديث ١١.

19- المصدر السابق: ٦١٥ حديث ٤.

 

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .