المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

الاستطالةElongation
7-3-2017
معنى لفظة أدم‌
25-1-2016
المحكم والمتشابه
27-11-2014
اساس مبدأ اقليمية قانون القاضي
27/11/2022
مرض لفحة ألترناريا في الفلفل
2-1-2023
Einstein Functions
19-7-2019


تخترق الأحماض الدهنية طويلة السلسلة الغشاء المتقدري الداخلي بشكل مشتقات الكارنيتين  
  
1662   08:06 مساءً   التاريخ: 17-8-2021
المؤلف : د. روبرت موراي وآخرون
الكتاب أو المصدر : هاربرز في الكيمياء الحيوية
الجزء والصفحة : ص 639
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الحياتية / الدهون /

تخترق الأحماض الدهنية طويلة السلسلة الغشاء المتقدري الداخلي بشكل مشتقات الكارنيتين

ينتشر الكارنيتين (β- هيدروكسي و γ- ثلاثي ميثيل أمونيوم بوتيرات)، بشكل واسع ويسوه في العضلات بشكل خاص. ويتم تخليقه من اللبسين والميثيونين في الكبد والكلية. ومن الممكن أن يجري تنشيط الأحماض الدهنية الدنيا وأكسدتها في المتقدرات بشكل مستبقل عن الكارنيتين، أما أسيل -CoAطويل السلسلة (أو FFA) فإنه لا يخترق الغشاء الداخلي للمتقدرات ولن يؤكسد ما لم يصبح على شكل أسيل الكارنيتين.

وهناك إنزيم، هو ناقلة بلميتويل الكارنيتين I، موجود في الغشاء المتقدري الخارجي، وهو يحول أسيل -CoA طويل السلسلة إلى أسيل الكارنيتين، الذي يكون قادرا على اختراق الغشاء الداخلي للمتقدرات والالتجاق بجملة إنزيمات الأكسدة البنائية. ويعمل تراض لوكاز الكارنيتين — أسيل الكارنيتين كناقل تبادلي للكارنيتين في الغشاء الداخلي. حيث يتقل أسيل الكارنيتين للداخل، بالتوازي مع نقل جزيء واحد من الكارنيتين للخارج. ثم يتفاعل أسيل الكارنيتين مع CoA تتحفيز ناقلة بلميتويل الكارنيتين II، المتوضعة على الجانب الداخلي للغشاء الداخلي. ثم يعاد تشكيل أسيل -CoA في المطرس المتقدري وعندئذ يتحرر الكارنيتين (الشكل 24-1).

وهناك إنزم أخر، هو ناقلة أسيتيل الكارنيتين (Carnitine acetyl transferase)، الذي يوجد في المتقدرات ويحفز نقل زمر الأسيل قصيرة السلسلة بين CoA والكارنيتين.

وما تزال وظيفة هذا الإنزيم غير واضحة، لكنه قد يسهل نقل زمر الأسيتيل خلال الغشاء المتقدري. وإلى جانب الفركتوز واللاكتات، فإن أسيتيل الكارنيتين مصدر مهم للوقود من أجل تأمين حركة النطاف (الحيوان المنوى).

تتضمن الأكسدة البتائية للأحماض الدهنية تفاعلات انشطار متعاقبة مع مرير أسيتيل -CoA: 640

يتم في الأكسدة البتائية (الشكل 24-2) انشطار ذرتي كربون في كل مرة من جريئات أسيل -CoA بدءاً من النهاية الكربوكسيلية. وتتحطم السلسلة بين ذرتي الكربون 2) a) و3 (3)، ومن هنا جاءت التسمية: الأكسدة البتائية. وتكون الوحدات ثنائية الكربون المتشكلة هي الأسيتيل -CoA؛ وبذلك فإن البلميتويل -CoA يتشكل من ثماني جريئات من الاسيتيل -CoA.

الشكل 24-2 : المخطط العام للأكسدة B - للأحماض الدهنية.




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .