المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17631 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
Rise-fall Λyes Λno
2024-11-05
Fall-rise vyes vno
2024-11-05
Rise/yes/no
2024-11-05
ماشية اللحم كالميك في القوقاز Kalmyk breed
2024-11-05
Fallyes o
2024-11-05
تركيب وبناء جسم الحيوان (الماشية)
2024-11-05

الخزامى Lavandula angustifolia Mill
28-1-2021
البوزيترون (+e)
15-1-2022
Term symbols
23-8-2016
كوبلت - ٦٠ cobalt - 60
8-5-2018
حاكمية القانون في المال
27-3-2019
Knödel Numbers
17-1-2021


معنى كلمة خطو  
  
6248   02:28 صباحاً   التاريخ: 4-06-2015
المؤلف : حسن المصطفوي
الكتاب أو المصدر : تحقيق في كلمات القران الكريم
الجزء والصفحة : ج3 ، ص 99-100
القسم : القرآن الكريم وعلومه / تأملات قرآنية / مصطلحات قرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-12-2015 15972
التاريخ: 22-10-2014 9982
التاريخ: 22-10-2014 3149
التاريخ: 14-12-2015 21611

مصبا- خطو : خطوت أخطو خطوا : مشيت ، الواحدة خطوة. والخطوة : ما بين الرجلين ، وجمع المفتوح خطوات ، وجمع المضموم خطى وخطوات مثل غرف وغرفات. وتخطّيته وخطّيته إذا خطوت عليه.

مقا- خطو : يدلّ على تعدّى الشي‌ء والذهاب عنه. يقال خطوت أخطو خطوة. والخطوة : ما بين الرجلين ، والخطوة : المرّة الواحدة. والخطأ من هذا لأنّه مجاوزة حدّ الصواب.

اسا- خطا خطوة واحدة ، وخطوة واسعة ، وهو فسيح الخطا وبعيد الخطا. ومن المجاز : تخطّاه المكروه ، وتخطّيت اليه بالمكروه. وبين القولين خطى يسيرة ، إذا كانا متقاربين. وقرّب اللّه عليك الخطوة فانصرف الى أهلك ، أي المسافة.

لسا- خطا خطوا واختطى ، واختاط مقلوب ، : مشى. والخطوة : ما بين القدمين ، والجمع خطى وخطوات وخطوات. {وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ} [البقرة : 168] - قيل هي طرقه ، واختيار والتثقيل لما فيه من الاشباع ، وخفّف بعضهم استثقالا للضمّة مع الواو. وقال الفرّاء : العرب تجمع فعلة‌ من الأسماء على فعلات نحو حجرة وحجرات ، فرقا بين الاسم والنعت ، النعت يخفّف مثل حلوة وحلوات ، ولذلك صار التثقيل الاختيار ، وربّما خفّف الاسم ، وربّما فتح ثانيه فقيل حجرات. وتخطّى الناس واختطاهم : ركبهم و- جاوزهم ، وخطوت وتخطّيت : بمعنى. وأخطيت غيرى : إذا حملته على أن يخطو. ولا يقال تخطّأت بالهمز.

والتحقيق

أنّ الأصل الواحد في هذه المادّة : هو المشي قدما قدما ، لا المشي المطلق ، ويدلّ عليه مفهوم فعلة للمرّة منها وفعلة لما يفعل وسائر مشتقّاتها. وأمّا التجاوز والتعدّى والذهاب عنه : فمن لوازم الأصل.

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ} [النور : 21] - {كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ} [الأنعام : 142] {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ} [البقرة : 208] - ولمّا كان الاتّباع والمشي التامّ خلف شخص يقتضى أن يسلك مسلكه واثره في أي طريق وبأي طريق والى أي طريق وفي كلّ قدم والى كلّ جانب قدما فقدما : فكذلك الاتّباع في- الأعمال والأخلاق والسلوك المعنوي للشيطان ، فانّ اتّباعه يسوق الى الضلال وارتكاب الفحشاء والمنكر والتعدّيّ الى ما حرّم اللّه والخروج عن طاعة اللّه وصراطه المستقيم وعن التسليم والطاعة له تعالى.

فخطواته عبارة عن قطعات سيره وسلوكه وجزئيّات حركاته وسكونه ، ولا يخفى أنّ أوّل قدم منه هو رؤية النفس والتوجّه اليها وتكبيرها وتجليلها ، وهذا يخالف العبوديّة ويجرّ الإنسان الى أي واد مظلم مضلّ مهلك.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .