أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-10-2016
1446
التاريخ: 2024-01-15
977
التاريخ: 10-10-2016
1959
التاريخ: 7-10-2016
2073
|
ينحصر علاج هذا الداء العظيم المهلك بالتفكر في عظمة الله تعالى وفناء الدنيا وما فيها ، والتفكر في الحوادث الواقعة بين أيدينا ، وبعد التأمل في جميع ذلك يزول الغرور لا محالة، كما نرى في حالات الأنبياء والأولياء وعباد الله المخلصين ، فإنهم لا يرون لأنفسهم شأنا إلا بإضافة أنفسهم إلى الله تعالى ، قال علي (عليه السلام) : " كفى بي فخرا أن أكون لك عبدا ، وكفى بي عزاً أن تكون لي ربا " وقد سال شخص مولانا الباقر (عليه السلام) : " أنت من علماء أمة محمد (صلى الله عليه واله) ؟
فقال (عليه السلام) : لست من جهالها " وفي الصحيفة الملكوتية السجادية : " اللهم لا ترفع لي درجة عند الناس الا حططتني عند نفسي مثلها ".
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|