أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-01-05
![]()
التاريخ: 10-10-2016
![]()
التاريخ: 2025-01-10
![]()
التاريخ: 2024-12-19
![]() |
ينحصر علاج هذا الداء العظيم المهلك بالتفكر في عظمة الله تعالى وفناء الدنيا وما فيها ، والتفكر في الحوادث الواقعة بين أيدينا ، وبعد التأمل في جميع ذلك يزول الغرور لا محالة، كما نرى في حالات الأنبياء والأولياء وعباد الله المخلصين ، فإنهم لا يرون لأنفسهم شأنا إلا بإضافة أنفسهم إلى الله تعالى ، قال علي (عليه السلام) : " كفى بي فخرا أن أكون لك عبدا ، وكفى بي عزاً أن تكون لي ربا " وقد سال شخص مولانا الباقر (عليه السلام) : " أنت من علماء أمة محمد (صلى الله عليه واله) ؟
فقال (عليه السلام) : لست من جهالها " وفي الصحيفة الملكوتية السجادية : " اللهم لا ترفع لي درجة عند الناس الا حططتني عند نفسي مثلها ".
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
المجمع العلمي يقيم ورشة تطويرية ودورة قرآنية في النجف والديوانية
|
|
|