أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-11-2015
2305
التاريخ: 12-6-2022
1711
التاريخ: 15/11/2022
1475
التاريخ: 10-12-2015
7127
|
التفسير لغة هو الكشف أو الإبانة أو الظهور. والتأويل يرادفه على رأي ، وعلى رأي آخر انه يغايره ؛ لأنه مشتقّ من «الأوّل» بوزن القول وهو الرجوع.
وفي حقل القرآن، التأويل هو الرجوع إلى وجه من عدّة وجوه يحتملها الكلام لدليل يسند اختيار ذلك الوجه. وعلى هذا فالتفسير هو ما يرجع للألفاظ ، والتأويل هو ما يرجع للمعاني.
وفي اصطلاح المفسّرين، عرّف التفسير بتعاريف كثيرة كلّها تقريبيّة ليست جامعة ولا مانعة؛ وذلك لدخول كثير من العلوم والقيود في ماهيّته على آراء، وخروجها في آراء أخرى، فيختلف المفهوم على هذا سعة وضيقا. ولعلّ أقرب التعاريف هو ما عرّفه به أبو حيّان الأندلسي في تفسيره البحر المحيط حيث قال :
«هو علم يبحث عن كيفية النطق بألفاظ القرآن ومدلولاتها وأحكامها الإفرادية والتركيبية ومعانيها التي تحمل عليها حالة التركيب وتتمّات لذلك (1) .
____________________________
(1) البحر المحيط في التفسير، ج 1، ص 26، طبعة دار الفكر، لبنان، 1412 هـ.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|