أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-2-2020
![]()
التاريخ: 6-08-2015
![]()
التاريخ: 4-2-2020
![]()
التاريخ: 6-08-2015
![]() |
إن قوله تعالى: {يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ} [الرعد: 39] ينادي بأن مقام المحو والإثبات هو غير مقام أم الكتاب، وعلم الله المكنون، ومشيئته وإرادته الأزلية.
بل هو في مقام الظاهر في سير الأسباب و تسبيباتها.
فقد تقتضي مشيئته - جل اسمه - أن يمنع أسباب البقاء وطول العمر عن الزاني وقاطع الرحم، وقد يمنع الأسباب المهلكة عن واصل الرحم والمتصدق والداعي مثلا، فيمحو في هذه الموارد ما جعله لنوع الأسباب من التسبيب، و قد لا يمحوه في بعض الموارد لحكمة أخرى، فيكون قد أثبته، أي أبقاه ثابتا.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|