أسباب الخوف من التهاطل النووي - اختراق الإشعاعات للجسم والتطور داخله |
1624
01:58 صباحاً
التاريخ: 11-12-2019
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-3-2017
3189
التاريخ: 31-5-2016
3155
التاريخ: 5-3-2022
1129
التاريخ: 5-2-2018
2475
|
ان النقطة الأهم في الموضوع هي المُتعلقة بالأسباب التي قد تجعلنا نخاف من التهاطل النووي الذي يأتي كنتيجة للتجارب النووية على الرغم من أننا على الجانب الآخر قد نُشجع مثل هذه التجارب بسبب ما تتركه خلفها من فوائد، على العموم، أهم هذه الأسباب طبعًا شروع التهاطل النووي في إحداث العديد من التغيرات البيولوجية.
اختراق الإشعاعات للجسم والتطور داخله: ربما الخطر الأبرز على الإطلاق والذي يكون الخوف كل الخوف منه هو أن يخترق الجسم مجموعة كبيرة من الإشعاعات التي تنتج عن عملية التهاطل، والمشكلة هنا أنه حال اختراق الجسم من قِبل هذه الإشعاعات من الممكن ألا تكون إشعاعات مميتة في الحال، وبالتالي نحن أمام شيء سوف يُحاول الاستقرار في الجسم لفترة من الفترات حتى يشرع في التطور بداخله، وتلك هي الكارثة الكبرى التي نهرب منها، إذ أن التطور داخل الجسم يؤدي إلى الكثير من التشوهات والعيوب الخُلقية التي قد تقود إلى تدمير جيل كامل لاحقًا، وربما الإنسان ليس غريبًا على ذلك الأمر تمامًا، إذ أنه قد حدث أمر مُشابه بعد التهاطل النووي الذي وقع في أعقاب إلقاء القنبلة النووية على اليابان خلال الحرب العالمية الثانية، فقد أدى ذلك للعديد من النتائج المشابهة التي كانت الإشعاعات البطل الرئيسي فيها.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|