أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-03-2015
4444
التاريخ: 4-03-2015
3399
التاريخ: 4-03-2015
3247
التاريخ: 4-03-2015
3113
|
روى ابن شهر اشوب في (المناقب) عن كتب العامة عن أبي هريرة، قال : قدم راهب على عقود له، فقال : دلوني على منزل فاطمة ، فدلوه عليها، فقال لها : يا بنت رسول الله، اخرجي لي ابنيك، فأخرجت اليه الحسن والحسين (عليهما السلام) فجعل يقبلهما ويبكي ويقول : اسمهما في التوراة شبير وشبر، وفي الانجيل : طاب وطيب، ثم سال عن صفة النبي (صلى الله عليه واله)، فلما ذكروه قال : اشهد ان لا اله الا الله، واشهد ان محمدا رسول الله.
بيان : قال الجواهري : العقود من الابل هو البكر حين يركب أي يمكن ظهره من الركوب، واندى ذلك ان تأتي عليه سنتان الى ان يثنى، فاذا اثنى سمي جملا.
وحكى في (المناقب) عن جماعة من العامة منهم عمران بن سلمان وعمرو بن ثابت وابو الحسين النسابة : ان الحسن والحسين اسمان من اسامي اهل الجنة ولم يكونا في الدنيا، وان الله عز وجل حجب هذين الاسمين عن الخلق حتى يسمى بهما ابنا فاطمة، وهذا من معجزاتهما (عليهما السلام)، كما ان اسم محمد وعلي لم يسم بهما قبلهما ابدا، وقد قال الله تعالى في قصة يحيى : {لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا} [مريم: 7].
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|