الكلور ودورة في النبات

الكلور في التربة

يوجد الكلور في كل مكان في الطبيعة. وهو موجود في التربة على شكل أملاح سوديوم وبوتاسيوم وكالسيوم ومغنيسيوم قابلة للذوبان، وتبلغ تركيزاته من 0.5 إلى أكثر من 5000 جزء في المليون ( ppm ) في التربة تبعاً للشروط البيئية وممارسات التخمير. الكلوريد (- Cl ) هو شحنة سالبة أساسية في التربة المالحة. معظم أنواع التربة لديها كلور كاف لتغذية النباتات. وهو ليس أيوناً ساماً بشدة.

وظيفة الكلور في النباتات

تأكدت أهمية الكلور في (1945 Broyer, Carlton, Johnson and Salot ). كان هنالك حاجة للكثير من البحوث مع تقنيات متطورة أبعد الطرق السابقة الذكر لتنظيف الهواء، والماء والمادة الوسيطة للزراعة من الكلورين إلى مستويات النقص. مع ذلك، وإلى عدة سنوات سابقة لقبول الكلور كمادة أساسية ثم إثبات أن النباتات تنمو بضعف في المحلول من دون أملاح الكلوريد. وبسبب وجودها بكثرة في البيئة نادراً ما يظهر نقص الكلور بشدة في الطبيعة. وله دور في عملية التركيب الضوئي وفي تحويل الأكسجين.

أسمدة الكلور

يتوافر الكلور في الطبيعة وفي العديد من الأسمدة، وعموماً لا يحتاج المزارع لتطبيق الكلور على المحاصيل. والكلوريد غير سام نسبياً ويمكن مراكمته في النباتات بدون أي ضرر في معظم الحالات.