أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-03-07
![]()
التاريخ: 2025-01-29
![]()
التاريخ: 14-4-2016
![]()
التاريخ: 14-4-2016
![]() |
لم نعثر على رواية تدلّ على ان الامام (عليه السلام) عالج مشلكة القصاص في تلك الفترة، أي من السنة 11 للهجرة وحتى سنة 35 هـ. وهذايقرّبُ أحدُ احتمالين:
الاول: ان المسلمين كانوا مشغولين في حروب خارج المدينة، منها حروب ضد الذين قيل انهم امتنعوا عن دفع الزكاة وحروب العراق وفارس والروم. وفي اجواء ينشغل الناس فيها بالحروب، مع وجود حكم العقوبة، تتدنى مستويات القتل العمد او الاعتداء بالقطع والجرح.
الثاني: ان مشاكل مجتمع المدينة كانت تتركز على قضايا شرب الخمر وارتكاب الفاحشة. وهي على قلّتها تعكس ان شريحةً من مجتمع المدينة كانت تبحث عن المتعة والانس ولا تكترث كثيراً للعنف والعنف المضاد.
وكلا الاحتمالين كانا قائمين، ولا نستطيع ترجيح احدهما على الآخر لفقدان القرائن التأريخية.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|