أقرأ أيضاً
التاريخ: 12-1-2020
1402
التاريخ: 10-10-2016
826
التاريخ: 10-10-2016
1070
التاريخ: 9-10-2018
1154
|
الموجب هو كسوف الشمس، وخسوف القمر، والزلزلة، والريح المظلمة ، وأخاويف السماء.
ووقتها في الكسوف من الابتداء فيه الى ابتداء الانجلاء ، وفي الرياح الصفر أو للظلمة الشديدة مدتها، وفي الزلزلة طول العمر، فإنها أداء وإن سكنت.
ولو قصر زمان الموقتة عن الواجب سقطت، فلو اشتغل أحد المكلفين في الابتداء وخرج الوقت وقد أكمل ركعة فالأقرب عدم وجوب الإتمام، أما الآخر فلا يجب عليه القضاء على التقديرين.
وجاهل الكسوف لو علم بعد انقضائه سقط عنه إلا مع استيعاب الاحتراق، ولا يجب على جاهل غيره؛ والناسي والمفرط عمدا يقضيان.
ويقدم الحاضرة استحبابا ان اتسع الوقتان، ووجوبا إن ضاقا، وإلا قدم المضيق؛ والكسوف أولى من صلاة الليل وان خرج وقتها ثمَّ يقضي ندبا؛ ولا يصلي على الراحلة ومشيا اختيارا.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|