 
					
					
						عيوب دراسات الدوافع او الحوافز ومفهوم الحاجات لدى المـستهلـك 					
				 
				
					
						 المؤلف:  
						د . محمد منصور ابو جليل     د . ابراهيم سعيد عقل         د. ايهاب كمال  هيكل          د . خالد عطا الله الطراونة
						 المؤلف:  
						د . محمد منصور ابو جليل     د . ابراهيم سعيد عقل         د. ايهاب كمال  هيكل          د . خالد عطا الله الطراونة   					
					
						 المصدر:  
						سلوك المستهلك واتخاذ القرارات الشرائية (مدخل متكامل)
						 المصدر:  
						سلوك المستهلك واتخاذ القرارات الشرائية (مدخل متكامل) 					
					
						 الجزء والصفحة:  
						ص168 - 169
						 الجزء والصفحة:  
						ص168 - 169 					
					
					
						 2024-11-23
						2024-11-23
					
					
						 1207
						1207					
				 
				
				
				
				
				
				
				
				
				
			 
			
			
				
				عيوب دراسات الدوافع او الحوافز
هناك بعض العيوب لدراسات الدوافع او الحوافز هي : 
1- كثافة المعلومات التي تتطلبها.
2- لا يمكن استخدام إلا عينات صغيرة العدد ومعه لا يستطيع الباحثون تعميم النتائج .
3- ان تحليل الاختبارات الاسقاطية او المقابلات المعمقة يخضع في كثير من الاحيان الى اعتبارات شخصية غير موضوعية وقد تكون نابعة من تفسيرات محللي تلك المعلومات.
4- التكلفة العالية والوقت الطويل الذي تتطلبه.
 
مفهوم الحاجات
اهتم علماء النفس منذ فترة طويلة بدراسة الحاجات ومدى تأثيرها في السلوك الإنساني، وقد أوردوا في بحوثهم وكتاباتهم تعريفات مختلفة للحاجات؛ وتعرف الحاجات على أنها "حالة داخلية تجعل مخرجات معينة تبدو أكثر جاذبية " فالحاجات غير المشبعة تحدث توتراً للفرد مما يدفعه نحو البحث عن أهداف معينة يؤدي تحقيقها إلى تخفيض مستوى هذا التوتر.
وتعبّر الحاجة عن شعور المستهلك بنقص يقوده للتفكير ويساعده في اتخاذ القرار لإشباع هذا النقص ، وإتباع طرق محددة للتصرف والتحرك نحو الهدف، ويضيف أيضاً أن الهدف غالباً ما يكون على شكل شيء يحصل عليه المستهلك ويمكن أن يكون شيئاً داخلياً ينبع مباشرة من تصرف المستهلك، أو شيئا خارجياً يقدمه الآخرين للفرد.
والحاجة هي عبارة عن نقص، ويمكن أن تكون فسيولوجية أو نفسية وتنشأ الحاجة حينما يكون هناك عدم توازن فسيولوجي أو نفسي، وأن هذه الحاجة تعمل على تنشيط المستهلك ومن ثم توجيهه نحو هدف معين يعبر عن الحافز، وإذا ما حصل عليه المستهلك فسوف يؤدي به إلى التخفيف من حدة هذا النقص.
والحاجة هو الشعور بحاجة شيء ما وتفسر على أنها الافتقار لشيء مفيد وتشكل حالة عدم التوازن ما بين الحالة الفعلية للمستهلك والحالة المرغوبة، ويمكن ان تكون هذه الحاجات :
1-  حاجات فطرية (فسيولوجية) : وهي تلك الحاجات النفسية التي تحتوي الحاجة للطعام والشراب ، الماء والهواء، واللباس ،والجنس ، والحياة الانسانية لا تستقيم من دون تحقيق ادنى حد من الاشباع لهذه الحاجات الاساسية، وهناك قسم كبير من الناس في العالم لا يشبعون هذا الحد الادنى من الحاجات.
2- حاجات مكتسبة (سيكولوجية): وهي التي نتعلمها من خلال رحلة الحياة وتجاربها المختلفة وقد تشمل الحاجة للاحترام والتقدير، حب السيطرة، التعلم ، والسلطة والحاجات المكتسبة غالباً ما تكون نفسية، حيث تنتج عن حالة الشخص النفسية وعلاقته بالأخريين فمثلاً امتلاك بيت يلبي الحاجة الاساسية ولكن البحث عن بيت بمواصفات اخرى فهي حاجة ثانوية وتعني التفوق والتفاخر والمكانة الاجتماعية.  
				
				
					
					 الاكثر قراءة في  استراتيجية التسويق والمزيج التسويقي
					 الاكثر قراءة في  استراتيجية التسويق والمزيج التسويقي 					
					
				 
				
				
					
					 اخر الاخبار
						اخر الاخبار
					
					
						
							  اخبار العتبة العباسية المقدسة