1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

علم الحديث

تعريف علم الحديث وتاريخه

أقسام الحديث

الجرح والتعديل

الأصول الأربعمائة

الجوامع الحديثيّة المتقدّمة

الجوامع الحديثيّة المتأخّرة

مقالات متفرقة في علم الحديث

أحاديث وروايات مختارة

علم الرجال

تعريف علم الرجال واصوله

الحاجة إلى علم الرجال

التوثيقات الخاصة

التوثيقات العامة

مقالات متفرقة في علم الرجال

أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)

اصحاب الائمة من التابعين

اصحاب الائمة من علماء القرن الثاني

اصحاب الائمة من علماء القرن الثالث

علماء القرن الرابع الهجري

علماء القرن الخامس الهجري

علماء القرن السادس الهجري

علماء القرن السابع الهجري

علماء القرن الثامن الهجري

علماء القرن التاسع الهجري

علماء القرن العاشر الهجري

علماء القرن الحادي عشر الهجري

علماء القرن الثاني عشر الهجري

علماء القرن الثالث عشر الهجري

علماء القرن الرابع عشر الهجري

علماء القرن الخامس عشر الهجري

الحديث والرجال والتراجم : علم الحديث : أحاديث وروايات مختارة :

الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / الاستنجاء.

المؤلف:  الشيخ محمد أمين الأميني.

المصدر:  المروي من كتاب علي (عليه السلام).

الجزء والصفحة:  ص 243 ـ 244.

2024-10-22

109

رَوَى الشَّيْخُ الصَّدُوقُ فِي كِتابِ الفَقِيهِ حَدِيثَ المَنَاهِيِ بِإِسنَادِهِ عَن شُعَيبِ بنِ‌ وَاقِدٍ، عَنِ الحُسَينِ بنِ زَيدٍ، عَنِ الصَّادِقِ جَعفَرِ بنِ مُحَمَّدٍ (عليهما السلام)، مِنَ الكِتابِ الَّذِي هُوَ إِملَاءُ رَسُولِ الله (صلى الله عليه وآله) وَخَطُّ عَلِيِّ بنِ أَبِي طَالِبٍ (عليه السلام) بِيَدِهِ: ..وَنَهَى أَنْ يَسْتَنْجِيَ الرَّجُلُ بِالرَّوْثِ وَالرِّمَّةِ (1).

رواه الصدوق في الأمالي أيضاً (2) وأورده الطبرسي في مكارم الأخلاق‌ (3) والحر العاملي في الوسائل‌ (4) والمجلسي في البحار (5) والبروجردي في أحاديث الشيعة (6).

وقال المجلسي (قدّس سرّه) في بيانه: قال في النهاية: في حديث الاستنجاء أنّه نهى رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن الاستنجاء بالروث والرمة، والرميم العظم البالي، ويجوز أن يكون الرمّة جمع الرميم‌ (7) وفي القاموس: الرمّة بالكسر العظام البالية، والمشهور عدم جواز الاستنجاء بالعظم والروث، فظاهر المنتهى أنّه إجماعي، لكنّه في التذكرة احتمل الكراهة، والأشهر أنّه لو استنجى بهما يطهر المحل به، وقيل بعدم الإجزاء، والأول أقوى‌ (8).

 

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) من لا يحضره الفقيه، ج 4، ص 6، باب ذكر جمل من مناهي النبي (صلى الله عليه وآله)، ح 4968.

(2) أمالي الصدوق، ص 510، وليس فيه: (والرمة).

(3) مكارم الأخلاق، ص 425.

(4) وسائل الشيعة، ج 1، ص 358، ح 951.

(5) بحار الأنوار، ج 77، ص 210، ح 24.

(6) جامع أحاديث الشيعة، ج 2، ص 208، ح 1819.

(7) النهاية، ج 2، ص 267، مادة: (رمم).

(8) بحار الأنوار، ج 77، ص 210، ذيل ح 24..

 

EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي