تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
المصادر شبه النجمية (الكوازرات)
المؤلف:
الدكتور سعد عباس الجنابي
المصدر:
أصول علم الفلك القديم والحديث
الجزء والصفحة:
المصادر شبه النجمية (الكوازرات)
18-3-2022
2276
المصادر شبه النجمية (الكوازرات)
اكتشفت المصادر شبه النجمية (الكوازرات uasi-Stelliar Sources Quasars) مند عام 1960م. وتلته الاكتشافات في السنوات الأخرى. مختصر نجوم الكوازرات QSSs. فلكها غير محلل بصرياً كالتي تظهر نجمية. يرتبط القليل منها مع أغشية نحيفة من المادة السديمية الظاهرية، ويحلل البعض منها على الأطوال الموجية والتي تدل على أن تلك الطاقة الراديوية (على الأقل لبعضها) تأتي من مناطق أكبر من التي في الصور الفوتوغرافية المرئية، وربما يكون غير مدهش فيما يخص الإشعاع الراديوي القادم من المجرات.
وكما يبدو لنا مراراً بأن يكون منشأها من خارج الصور المرئية، ويظهر على الأقل بعض الإشعاع الراديوي بأنه متزامن. فبالرغم من اعتبارها تختلف بعضها عن بعض في السطوعية فإن QSS غالباً لا تكون ساطعة مطلقاً ، الأطوال الموجية. وتبدو من خلال الطاقة الراديوية واضحة كوضوح المجرات الراديوية الخاصة، بينما تكون في الضوء المرئي أكثر سطوعاً من أوضح مجرة بيضاوية والذي ينخفض مدى قيمتها المطلقة إلى 25- أو 26- . فهي زرقاء صارخة في لونها، بالواقع أحد صفاتها المميزة هو وجود كمية من الأشعة الفوق بنفسجية فيما لو قورنت مع النجوم العادية في المجرة.
الشيء الذي يدهش الكل هو أن أغلبها متغير. وكلاهما في ضمن الانبعاث الراديوي والضوء المرئي. فاختلافهما غير منتظم وعفوي بجلاء بقليل من عشرات القيمة أو أشبه بذلك لكن بعض الأحيان يشار لأكبر من القيمة التي وصدت فيما مضى أسابيع قلائل. في الحاضر للكوازرات سطوعية عالية. لذا فإن التغير في لمعانها هو ضمن قيمة (ذات معامل 2,5 من الضوء) يعني أن كمية كبيرة من الطاقة المحررة الإضافية فجأة والأكثر من هذا فإن التحول الحاصل في مثل هذا الوقت القصير في الجزء من الكوازرات المسؤول عن اختلاف الضوء يجب أن يكون أصغر من البعد الذي يقطعه الضوء في شهر، أو من جهة أخرى فإن الضوء المنبعث في وقت معين من الأجزاء المختلفة للشيء سيصل الأرض في أزمان مختلفة (بسبب المدى لأبعاد الضوء الذي سيقطعها يصل إلينا)، وسنرى الزيادة المنتشرة على طول الوقت.
لدينا في الوقت الحاضر صورة مدهشة حول الكوازرات هي:
أنها غالباً ما تكون شيئاً ساطعاً ذا حجم صغير، مزيحاً تغيراً هائلاً في الطاقة الخارجة على مضي أشهر أو أقل من مناطق عرضها بقليل من الأشهر الضوئية. فسطوعية مقدارها 100 مرة من داخل مجرتنا تتحرر من حجم أكبر من 1017 صغراً من مجرتنا.