1

x

هدف البحث

بحث في العناوين

بحث في اسماء الكتب

بحث في اسماء المؤلفين

اختر القسم

القرآن الكريم
الفقه واصوله
العقائد الاسلامية
سيرة الرسول وآله
علم الرجال والحديث
الأخلاق والأدعية
اللغة العربية وعلومها
الأدب العربي
الأسرة والمجتمع
التاريخ
الجغرافية
الادارة والاقتصاد
القانون
الزراعة
علم الفيزياء
علم الكيمياء
علم الأحياء
الرياضيات
الهندسة المدنية
الأعلام
اللغة الأنكليزية

موافق

المرجع الالكتروني للمعلوماتية

الأدب

الشعر

العصر الجاهلي

العصر الاسلامي

العصر العباسي

العصر الاندلسي

العصور المتأخرة

العصر الحديث

النثر

النقد

النقد الحديث

النقد القديم

البلاغة

المعاني

البيان

البديع

العروض

تراجم الادباء و الشعراء و الكتاب

الأدب الــعربــي : البلاغة : البديع :

الإرصاد

المؤلف:  أحمد الهاشمي

المصدر:  جواهر البلاغة

الجزء والصفحة:  ص305

25-03-2015

1288

هو أن يذكر قبل الفاصلة «من الفقرة، أو القافية، من البيت» ما يدل عليها إذا عرف الرَّويّ، نحو: قوله تعالى (وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب) ، ونحو: قوله تعالى (وما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون) (1) وكقول الشاعر.

أحلّت دمى من غير جرم وحرَّمت بلا سبب عند اللقاء كلامي
فليس الذي حللته بمحلل وليس الذي حرمته بمحرم
ونحو: إذا لم تستطع شيئا فدعه وجاوزه إلى ما تستطيع
وقد يستغنى عن معرفة الرويِّ، نحو: قوله تعالى (ولكلِّ أمة أجل إذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون) .                                                                           

 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(1) فالسامع: إذا وقف على قوله تعالى «قبل طلوع الشمس» بعد الاحاطة بما تقدم، علم أنه «وقبل الغروب» وكذلك البصير بمعاني الشعر وتأليفه، إذا سمع المصراع الأول (أحلت دمى - الخ) علم أن العجز (وحرمت - الخ) ليس إلا ما قاله الشاعر 



EN

تصفح الموقع بالشكل العمودي