أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-4-2022
1459
التاريخ: 12-1-2016
2147
التاريخ: 9-1-2016
1854
التاريخ: 13-1-2018
1792
|
لا يمكن ترك الطفل كيف ما يشاء، وترك حواسه التي هي نوافذ على العالم الخارجي ان ترى كل مشهد أو تسمع كل مقال أو تلمس كل ظاهرة.
ومن جهة أخرى لا يمكن حد الطفل بحيث يرى ويسمع ويلمس الأشياء من خلالنا، ولا بد من ممارسة نوع من المراقبة في هذا الشأن.
المراقبة على صعيد العائلة من انواع المراقبة المطلوبة.. على الوالدين ممارسة دور القدوة والنموذج ويجسدان من خلال تصرفاتهما ما يريدانه من الطفل؛ فمثلاً لو كان الوالدان والمربون لا أباليين في مقابل قوانين المجتمع فإنهم يكونون قد علموا الطفل درساً سيئاً، وإن انهزموا امام المشاكل فليس لهم ان يأملوا بتربية ولد يتوسم فيه الشهامة.
الموضوع الآخر يتمثل في مراقبة المدرسة واصحاب الطفل؛ فالطفل لديه قابلية عالية في التقليد ودرجة تأثره كبيرة فيما المعلم والمدير والأقران يؤثرون فيه كما انهم يتأثرون به، ومن هذا المنطلق تقع على عاتق الوالدين مسؤولية ثقيلة في اختيار المدرسة له ومعرفة أخلاق وتعامل المعلم وكذلك معرفة ومراقبة اقران ابنه ومن هم حوله.
ثم ان من واجب الوالدين مراقبة الطفل كيف وأين يقضي وقت فراغه؟ وفي اي مكان يختلي بنفسه؟ هل المكان الذي اختاره بعيد عن الانظار؟ وبماذا ينشغل هناك؟...
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|