المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17639 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
النقل البحري
2024-11-06
النظام الإقليمي العربي
2024-11-06
تربية الماشية في جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية
2024-11-06
تقييم الموارد المائية في الوطن العربي
2024-11-06
تقسيم الامطار في الوطن العربي
2024-11-06
تربية الماشية في الهند
2024-11-06

ابن الزبير وعبد الملك بن مروان
7-12-2018
زراعة الاجاص في العراق
12-2-2020
سياسة الخصخصة في الأردن ومأسسـتها
21-8-2021
أحمد بن الحسين بن مهران المقرئ
10-04-2015
فصاحة وبلاغة الحسين (عليه السلام)
19-10-2015
حاجة النباتات للفيتامينات
27-6-2016


معجزة العدد (19) في السور ذات الفواتح  
  
2382   04:15 مساءاً   التاريخ: 5-6-2016
المؤلف : د. لبيب بيضون
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي في القرآن
الجزء والصفحة : ص217-218.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /

أن بعض السور القرآنية (وعددها 29 سورة) تبدأ بفواتح مؤلفة من حروف متقطعة سميناها "الحروف النورانية" وهي 14 حرفاً  هجائياً ، أي نصف الحروف الهجائية ، وهي :

(ا ح ر س ص ط ع ق ك ل م ن هـ ي)

ويمكن جميعها في جملة واحدة هي : (صراط علي حق نمسكه).

وقد اكتشف الدكتور خليفة ان نظاماً معجزاً أساسه العدد (19) يضبط تكرار هذه الحروف في السور ذات الفواتح. ويبتدئ هذا النظام في الأشكال الثلاثة التالية :

(1) إذا لاحظنا حرفاً معيناً من الحروف النورانية، وأحصينا تكراره في كل السور ذات الفواتح التي يدخل هذا الحرف في فواتحها ، فإننا نجد ان العدد الناتج ينقسم على (19) بدون باق ، أي أنه من مكررات العدد (19) تماماً.

(2) إذا لم تحقق السورة ذات الفاتحة النظام السابق، فإن مجموع تكرار حروف هذه الفاتحة في كل السور التي تحوي فواتحها هذه الحروف هو من مضاعفات العدد (19).

(3) إذا بدأت السورة بفاتحة مؤلفة من حرف أو عدة حروف ، فإن مجموع تكرار هذه الحروف في هذه السورة هو من مضاعفات العدد (19) .




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .