المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الادارة و الاقتصاد
عدد المواضيع في هذا القسم 7222 موضوعاً
المحاسبة
ادارة الاعمال
علوم مالية و مصرفية
الاقتصاد
الأحصاء

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
القيمة الغذائية للثوم Garlic
2024-11-20
العيوب الفسيولوجية التي تصيب الثوم
2024-11-20
التربة المناسبة لزراعة الثوم
2024-11-20
البنجر (الشوندر) Garden Beet (من الزراعة الى الحصاد)
2024-11-20
الصحافة العسكرية ووظائفها
2024-11-19
الصحافة العسكرية
2024-11-19

ثعلبة بن سعية
31-1-2023
الغذاء الملكي Royal jelly
12-8-2020
دعوى الزيادة في كتاب الله
7-11-2014
عاقبة من اخذ الدنيا باللعب
2024-05-18
سورة الفجر للحسين (عليه السلام‏)
18-4-2019
قدسية البناء القرآني العنصري الصوري
2023-05-28


مبادئ التنظيم  
  
3284   02:16 صباحاً   التاريخ: 5-5-2016
المؤلف : سناء سعد باناجة
الكتاب أو المصدر : مبادئ الإدارة العامة
الجزء والصفحة : ص 62 - 66
القسم : الادارة و الاقتصاد / ادارة الاعمال / الادارة / وظيفة التنظيم / مفهوم التنظيم و مبادئه /

1-تسلسل السلطة

 2-وحدة الهدف

 3-تكافؤ السلطة + المسئولية

4-ثبات المسئولية  ” لا تفوض

5-المحاسبة           

أمام رئيسه

على الصلاحيات الممنوحة له

مساهمته في تحقيق الأهداف

 6-وحدة الاتجاه :رئيس معين يرأس مجموعة من الإفراد الذين يؤدون عمل معين

7-المسئولية : هي (( الأعمال والأنشطة الملزم القيام بها من قبل  عضو التنظيم ))

8- السلطة : القوة أو الحق الممنوح للشخص ( للقيام بالمهام + إصدارا لأوامر )

لابد من قبول المرؤوسين للأوامر وليتم ذلك لابد من

1-فهمها

2-تحقق أهداف التنظيم فقط

3-تتعارض مع أهدافهم

4-قادرين على تنفيذها 

حتى يضمن المدير طاعة المرؤوسين لابد من

-استخدام قنوات رسمية                                                           

-اتصال مباشر           

-الأوامر تصدر من جهة واحدة

-لتحقيق أهداف التنظيم

-المدير لدية قدرات + مهارات

-اتصال

9- التخصص : كل وحدة تقوم بعمل محدد   

الفوائد

-إتقان العمل

-سهولة التدريب

-الوقت

- الإنتاج

10- وحدة الأمر : يتلقى الفرد  ( الأوامر + يرفع التقارير ) من وإلى جهة واحدة 

11-التفويض : هي (( منح سلطة من مستوى أعلى إلى الأدنى )) المسئولية # تفوض السلطة تفوض ويبقى الرئيس مسئول عن كل ما  كلف به الغير

التفويض أسباب استخدام التفويض :

-أنجاز عمل أكثر

-تخفيف العبء عليه 000 يتفرغ لـــ ( التخطيط + رسم السياسات )

-خبرة بعض المرؤوسين أكثر من رؤسائهم

-تدريب للعاملين لشغل المراكز القيادية

-بناء روح الفريق + تسهيل اتخاذ القرارات

العيوب :

1-المبالغة في التفويض ــــــــــــــــــ  فلت زمام الأمور

2-في حالة الخطأ يصعب  تحديد المسئولية + التصحيح

3- صعوبة التأكد من مطابقة التنفيذ للخطة  

12-تقسيم العمل:هو(توزيع الأنشطة اللازمة لهذا العمل بين مجموعة من الأفراد)

 المزايا :  

 أ )التخصص يزيد الخبرة

 ب ) توفير الوقت ( الموظف يقوم بعمل مخصص # كل الأعمال

ج) التركيز ---- يسهل العمل 0000 يزيد الإنتاج

13- نطاق الإشراف : نطاق ( السيطرة / السلطة / التمكن / المسئولية )

هو ( عدد المرؤوسين الذين يشرف عليهم المدير بفاعلية )

    > العدد     > نطاق الإشراف

   < العدد     <   ""     """"

 إشراف المدير على عدد قليل 00000 هدر لقدراته

 """"    """    ""   عدد أكبر 0000 تتناقص فعاليته على الإشراف

 تأثير نطاق الإشراف على كفاءة التنظيم :

 إذا ضاق نطاق الإشراف  ــــــــــــــــــــ  يزيد عدد  المستويات

 

 




علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





علم قديم كقدم المجتمع البشري حيث ارتبط منذ نشأته بعمليات العد التي كانت تجريها الدولة في العصور الوسطى لحساب أعداد جيوشها والضرائب التي تجبى من المزارعين وجمع المعلومات عن الأراضي التي تسيطر عليها الدولة وغيرها. ثم تطور علم الإحصاء منذ القرن السابع عشر حيث شهد ولادة الإحصاء الحيوي vital statistic وكذلك تكونت أساسيات نظرية الاحتمالات probability theory والتي تعتبر العمود الفقري لعلم الإحصاء ثم نظرية المباريات game theory. فأصبح يهتم بالمعلومات والبيانات – ويهدف إلى تجميعها وتبويبها وتنظيمها وتحليلها واستخلاص النتائج منها بل وتعميم نتائجها – واستخدامها في اتخاذ القرارات ، وأدى التقدم المذهل في تكنولوجيا المعلومات واستخدام الحاسبات الآلية إلى مساعدة الدارسين والباحثين ومتخذي القرارات في الوصول إلى درجات عالية ومستويات متقدمة من التحليل ووصف الواقع ومتابعته ثم إلى التنبؤ بالمستقبل .





لقد مرت الإدارة المالية بعدة تطورات حيث انتقلت من الدراسات الوصفية إلى الدراسات العملية التي تخضع لمعايير علمية دقيقة، ومن حقل كان يهتم بالبحث عن مصادر التمويل فقط إلى حقل يهتم بإدارة الأصول وتوجيه المصادر المالية المتاحة إلى مجالات الاستخدام الأفضل، ومن التحليل الخارجي للمؤسسة إلى التركيز على عملية اتخاذ القرار داخل المؤسسة ، فأصبح علم يدرس النفقات العامة والإيرادات العامة وتوجيهها من خلال برنامج معين يوضع لفترة محددة، بهدف تحقيق أغراض الدولة الاقتصادية و الاجتماعية والسياسية و تكمن أهمية المالية العامة في أنها تعد المرآة العاكسة لحالة الاقتصاد وظروفه في دولة ما .و اقامة المشاريع حيث يعتمد نجاح المشاريع الاقتصادية على إتباع الطرق العلمية في إدارتها. و تعد الإدارة المالية بمثابة وظيفة مالية مهمتها إدارة رأس المال المستثمر لتحقيق أقصى ربحية ممكنة، أي الاستخدام الأمثل للموارد المالية و إدارتها بغية تحقيق أهداف المشروع.