أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-10-2014
999
التاريخ: 16-10-2014
1122
التاريخ: 16-10-2014
780
التاريخ: 16-10-2014
1014
|
اسم الإشارة: ما وضع لمشار إليه، وترك الناظم تعريفه بالحد اكتفاء بحصر أفراده بالعدْ وهي ستة لأنه إما مذكر أو مؤنث، وكل منهما إما مفرد أو مثنى أو مجموع (بِذَا) مقصوراً (لِمُفْرَدٍ مُذَكَّرٍ أَشِرْ) وقد يقال ذاء بهمزة مكسورة بعد الألف، وذائه بهاء مكسورة بعد الهمزة (بِذِي وَذِهْ) وته بسكون الهاء وبكسرها أيضاً بإشباع وباختلاس فيهما و (تِي) و (تَا) وذات (عَلَى الأنْثَى) المفردة (اقْتَصِرْ) فلا يشار بهذه العشرة لغيرها كما حكاها في التسهيل (وَذَانِ) و (تَانِ لِلْمُثَنَّى الْمُرْتَفِعْ) الأول لذكره والثاني لمؤنثه (وَفِي سِوَاهُ) أي سوى المرتفع وهو المجرور والمنتصب (ذَيْنِ) و (تَيْنِ) بالياء (اذْكُر تُطع) وأما {إن هذان لساحران} (طه: 63) فمؤول (وَبِأُوَلى أشِرْ لِجَمعٍ مُطْلَقَاً) أي مذكراً كان أو مؤنثاً (وَالمَدُّ أولى) فيه من القصر لأنه لغة الحجاز، وبه جاء التنزيل، قال الله تعالى: {ها أنتم أولاء تحبونهم} (آل عمران: 119)، والقصر لغة تميم.
ص66
ص67
ص68
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|