أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-05-2015
2994
التاريخ: 2024-09-06
274
التاريخ: 2024-01-23
1727
التاريخ: 2024-09-08
278
|
سُورَة القلم[1]
قوله تعالى:{ن}[2]:يامحمّد، أو حرف من حروف اسم الله الأعظم ،"أو نهر في الجنّة، قال له الله: كُنَّ مِدَاداً فَجَمُدَ[3] ،ثُمّ قال: لِلْقَلَمِ اُكْتُبْ"[4].
قوله تعالى:{خُلُقٍ عَظِيمٍ}[5]:دين حسن[6]، أو ذوا تواضع، أو سَجِيَّة حسنة.
قوله تعالى:{تُدْهِنُ}[7]:تُلايِنُهم، [{فَيُدْهِنُونَ}[8]:] فيلاينونَك[9].
قوله تعالى:{حَلَّافٍ}[10]:كثير الحلف[بالباطل][11].
قوله تعالى:{مَّهِينٍ}[12]:حقير الرّأي[13].
قوله تعالى:{هَمَّازٍ}[14]:عَيّاب طعّان[15].
قوله تعالى:{مَّشَّاءٍ بِنَمِيمٍ}[16]:نقّال للحديث على وجه السّعاية[17].
قوله تعالى:{مَّنَّاعٍ}[18]:يمنع النّاس من الخير[19].
قوله تعالى:{مُعْتَدٍ}[20]:متجاوز في الظلم[21].
قوله تعالى:{عُتُلٍّ}[22]:جاف غليظ[23].
قوله تعالى:{زَنِيمٍ}[24]:الّذي لا أصل لهُ[25]،أوالمتجاهر بكفره.
قوله تعالى:{سَنَسِمُهُ}[26]:نعلمه، ونوسمه.
قوله تعالى:{عَلَى الْخُرْطُومِ}[27]: الأنْفُ[28]،أو الشفتان معه.
قوله تعالى:{بَلَوْنَاهُمْ}[29]:اختبرناهم[30].
قوله تعالى:{أَصْحَابَ الْجَنَّةِ}[31]:البستان[32].
قوله تعالى:{لَيَصْرِمُنَّهَا}[33]:ليقطعنّها[34].
قوله تعالى:{يَسْتَثْنُونَ}[35]:يقولون: إن شاء الله تعالى[36].
قوله تعالى:{كَالصَّرِيمِ}[37]:كالبستان المصروم، أو كاللّيل لاسودادها بالاحتراق، أوكالنّهار لابيضاضها باليبس[38].
قوله تعالى:{يَتَخَافَتُونَ}[39]:يتشاورون[40].
قوله تعالى:{حَرْدٍ}[41]:قَصدًا، ومنع، أو غَضَب[42]، وحقد.
قوله تعالى:{يَتَلَاوَمُونَ}[43]:يلوم بعضهم بعضًا[44].
قوله تعالى:{زَعِيمٌ}[45]:كَفِيلٌ[46].
قوله تعالى:{تَرْهَقُهُمْ}[47]:[تغشاهم و]تعلوهم[كآبة وكشوف و سواد][48].
قوله تعالى:{سَالِمُونَ}[49]:مُسْتَطِيعُون[50].
قوله تعالى:{سَنَسْتَدْرِجُهُم}[51]:ندنيهم بتأنّي.
قوله تعالى:{وَأُمْلِي}[52]:أمهل[53].
قوله تعالى:{مَتِينٌ}[54]:قويّ[55] لا يدفع بشيء[56].
قوله تعالى:{مَكْظُومٌ}[57]: مَغْمُومٌ[58].
قوله تعالى:{بِالْعَرَاءِ}[59]:الْمَوْضِعُ الَّذِي لَا سَقْفَ لَه[60].
قوله تعالى:{لَيُزْلِقُونَكَ}[61]: يَصْرَعوك بأعينهم، أو يرمقون، أو يحسدونك بها.
[1]سورة نون مكّيّة، و هي ألف و مائتان و ستّة و خمسون حرفا، و ثلاثمائة كلمة، و اثنتان و خمسون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها أعطاه اللّه ثواب الّذين حسنت أخلاقهم] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 / 319.
[2]سُورَة القلم،الآية : 1.
[3]>قال اللَّه عزّ و جلّ اجْمِدْ فجمد فصار مداداً< عن معاني الأخبار، وفي مجمع البيان بمثل ماذكر المؤلف+.
[4]معاني الأخبار :23 ، و مجمع البيان في تفسير القرآن :10/499،عن أبي جعفر الباقر (عليه السلام).
[5]سُورَة القلم،الآية : 4.
[6]جاء في معانى القرآن :3/ 173 : أي: دين عظيم.
وفي بحر العلوم:3 /481 : يعني: على خلق حسن،و قال مقاتل: يعني: على دين الإسلام، و قال عطية: يعني: على آداب القرآن.
[7]سُورَة القلم،الآية : 9.
[8]سُورَة القلم،الآية : 9.
[9]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5/234 ، ومابين معقوفتين أثبتهُ منه.
[10]سُورَة القلم،الآية : 10.
[11]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 / 323 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبى:10 /12 ، ومابين معقوفتين أثبتهُ منها.
وفي : الْحَلِفُ أصله اليمين الذي يأخذ بعضهم من بعض بها العهد، ثمّ عبّر به عن كلّ يمين، قال اللّه تعالى:{وَ لا تُطِعْ كُلَ حَلَّافٍ مَهِينٍ} [القلم/ 10]، أي: مكثار للحلف.
[12]سُورَة القلم،الآية : 10.
[13]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 /234.
وفي معانى القرآن :3 /173 : المهين ، هاهنا: الفاجر. و الهماز: الذي يهمز النّاس.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6/ 323 : المهين: قيل: من المهانة؛ و هي الحقارة و الضعف في الرّأي و التمييز، قيل: إنّ المراد به الوليد بن المغيرة المخزومي، و كان قد عرض على النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم ليرجع عن دينه، و سمّي مهينا لاستخارته الحلف و الكذب على الصّدق، ثم كانت الآية عامّة في كلّ من كان في طريقته. و قيل: المراد به الأسود بن عبد يغوث، و قيل: الأخنس بن شريق.
[14]سُورَة القلم،الآية : 11.
[15]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:4 / 586.
وفي كتاب العين :4 /17: الهَمَّازُ و الهُمَزَةُ: من يَهْمِزُ أخاه في قفاه من خلفه بعيب.
وفي تهذيب اللغة :6 /96 : الهُمّاز: المُغْتابون في الغيب.
[16]سُورَة القلم،الآية : 11.
[17]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /234.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6 /323 : أي يمشي بالنّميمة بين الناس؛ ليفسد بينهم.
[18]سُورَة القلم،الآية : 12.
[19]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /234.
[20]سُورَة القلم،الآية : 12.
[21]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /234.
[22]سُورَة القلم،الآية : 13.
[23]جمهرة اللغة :1 /403، والوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:2 /1121.
وفي تهذيب اللغة :2 /161 : جاء في التفسير أن العُتُلّ ههنا: الشديد الخصومة، و جاء في التفسير أيضاً أنه: الجافي الخُلُقِ اللئيمُ الضَرِيبةِ، و هو في اللغة: الغليظ الجافي.
[24]سُورَة القلم،الآية : 13.
[25]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6 / 324 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبى :10 / 13 ، عن عليّ بن أبي طالب(عليه السلام).
[26]سُورَة القلم،الآية : 16.
[27]سُورَة القلم،الآية : 16.
[28]تهذيب اللغة :7 /273.
أقول : حققت هذا المعنى رغم مابي من ضيق وصعوبة ؛لإصابتي بفايروس كورونا اللعين ،إذأتوسل إلى الله تعالى بحق هذا القرآن الكريم أن يشافيني ويشافي عيالي وينجني منه ، وأكمل باقي المعجم لتقرّ به عين رسول الله ’ ، ولاحول ولا قوة الا بالله العليّ العظيم ، وحسبنا الله ونِعم الوكيل.
[29]سُورَة القلم،الآية : 17.
[30]بحر العلوم :3 /482.
أقول :ويستمر العمل رغم ألم فايروس كورونا المجنون ،مع هزالة الجسم وارتعاشه ، و مبتهلا ومتوسلا الى الله تعالى برحمة القران ان يسلمني انا وعيالي منه ويغدق عليَّ بالصحّة والعافية.غرة شهر محرم الحرام سنة 1442 هـ.
[31]سُورَة القلم،الآية : 17.
[32]جامع البيان فى تفسير القرآن:29/19.
[33]سُورَة القلم،الآية : 17.
[34]بحر العلوم:3 / 483.
[35]سُورَة القلم،الآية : 18.
[36]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6 /326، و تأويلات أهل السنة :10/145.
[37]سُورَة القلم،الآية : 20.
[38]قريبًا منه : أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /235.
[39]سُورَة القلم،الآية : 23.
[40]كتاب العين :4 /239.
[41]سُورَة القلم،الآية : 25.
[42]تهذيب اللغة :4 /239 ، وزاد : الحَرْدُ: الغَيْظُ.
وفي كتاب العين :3 /180 : أي على جد من أمرهم.
[43]سُورَة القلم،الآية : 30.
[44]تفسير مقاتل بن سليمان :4 /407 ،وجامع البيان فى تفسير القرآن:29 /22 ، و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /328.
[45]سُورَة القلم،الآية : 40.
[46]تفسير القمي:2 /382 ، و معانى القرآن:3/ 177 ، و تفسير غريب القرآن:410.
[47]سُورَة القلم،الآية : 43.
[48]بحر العلوم:3 /485 ، وما بين المعاقيف أثبتهُ منه.
[49]سُورَة القلم،الآية : 43.
[50]متشابه القرآن و مختلفه :1 /118 ، عن الصَّادِق(عليه السلام)، و نظم الدرر فى تناسب الآيات و السور:8/113 .
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /331 : أي معافون ليس في أصلابهم مثل سفافيد الحديد.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2/ 431 : أصحاء معافون.
[51]سُورَة القلم،الآية : 44.
[52]سُورَة القلم،الآية : 45.
[53]تفسير غريب القرآن: 411.
[54]سُورَة القلم،الآية : 45.
[55]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:3 /222.
[56]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5/ 237.
[57]سُورَة القلم،الآية : 48.
[58]تفسير القمي :2 /383 ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ(عليه السلام)، و جامع البيان فى تفسير القرآن:29 /28 ، عن عليّ(عليه السلام) ، و الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /431 ، وزاد : مجهود.
وفي كتاب العين :5 /345 : و هو مَكْظُومٌ كَظِيمٌ، أي: مكروب.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 /332 : أي مملوء غمّا.
[59]سُورَة القلم،الآية : 49.
[60]تفسير القمي:2 /383.
[61]سُورَة القلم،الآية : 51.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|