أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
2655
التاريخ: 17-10-2014
3526
التاريخ: 5-05-2015
3169
التاريخ: 2024-02-02
1345
|
قوله تعالى:{طسم}[2]:روي مَعْنَاهُ أَنَا الطَّالِبُ السَّمِيعُ الْمُبْدِئُ الْمُعِيدُ[3]،أو مِنْ حُرُوفِ اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ[4]، أو الطّاء شجرة طوبى، والسّين سدرة المنتهى، والميم محمّد ’،أو الطّاء طور سيناء، والسّين إسكندريّة، والميم مكّه[5].
قوله تعالى:{كَرِيمٍ}[6]:محمود[7].
قوله تعالى:{وَلِيدًا}[8]:طفلًا [صغيرًا][9].
قوله تعالى:{وَنَزَعَ}[10]:أظهر وأخرج[11].
قوله تعالى:{تَأْمُرُونَ}[12]:تقولون، أو تشورون[13].
قوله تعالى:{لَشِرْذِمَةٌ}[14]:عصبة[15]، أوجماعةُ قليلة[16].
قوله تعالى:{لَغَائِظُونَ}[17]:فاعلون ما يغيظنا[18].
قوله تعالى:{تَراءَا}[19]:رأى كلّ منهما الآخر[20].
قوله تعالى:{كُلُّ فِرْقٍ}[21]:شقٍّ[22].
قوله تعالى:{كَالطَّوْدِ}[23]: الجبلُ[العظيمُ] المُنيفُ[24].
قوله تعالى:{وَأَزْلَفْنَا}[25]: قرَّبنا[26].
قوله تعالى:{سَلِيمٍ}[27]:خالصًا مخلصًا[28].
قوله تعالى:{أُزْلِفَتِ}[29]:بدت قَرِّيبة منهم[30].
قوله تعالى:{وَبُرِّزَتِ}[31]:تكشّفت لهم[32].
قوله تعالى:{فَكُبْكِبُوا}[33]: ألقوا على رؤسهم[34]،وطُرِحوا في جهنم، أوطرحوا مرّة بعد أُخرى[35].
قوله تعالى:{صَدِيقٍ حَمِيمٍ}[36]:قَرِيب في النّسب ،أو تأخذه الحميّة[37].
قوله تعالى:{كَرَّةً}[38]:رجوعا[39].
قوله تعالى:{الْمَرْجُومِينَ}[40]:المشتومين، أو المضروبين بالحجارة[41].
قوله تعالى:{الْمَشْحُونِ}[42]: المملُوّء من النّاس والأحمال[43]،أو المُتَهَيِّء للمسير جيدًا.
قوله تعالى:{رِيعٍ}[44]:مكان مرتفع، أو طريق، أوجبل كذلك[45].
قوله تعالى:{آيَةً}[46]:علمًا المارّة[47].
قوله تعالى:{مَصَانِعَ}[48] :محارز لجمع الماء كالبركة ونحوها،"أو قصورًا و حصونًا"[49].
قوله تعالى:{خُلُقُ}[50]:عادة [الأولين][51].
قوله تعالى:{هَضِيمٌ}[52]:لطيف ليّن، أو متدلّي[53].
قوله تعالى:{فَارِهِينَ}[54]:حاذِقين[55] ماهرين بالصنعة.
قوله تعالى:{الذُّكْرَانَ}[56]: الرِّجال[57].
قوله تعالى:{مِنَ الْمُخْرَجِينَ}[58]:المنفيّين[59].
قوله تعالى:{الْقَالِينَ}[60]:المبغضين[61].
قوله تعالى:{الْغَابِرِينَ}[62]:الباقين[63].
قوله تعالى:{وَالْجِبِلَّةَ}[64]: الخلق الأوّلين[65].
قوله تعالى:{يَوْمِ الظُّلَّةِ}[66]:يوم حرّ وسمائم[67]،أو السحابة التي أظلّتهم وغشيتهم[68].
قوله تعالى:{زُبُرِ الْأَوَّلِينَ}[69]:كتب[70].
قوله تعالى:{آيَةً}[71]:دليلًا[72].
قوله تعالى:{لَمَعْزُولُونَ}[73]:مصرفون[74].
قوله تعالى:{وَتَقَلُّبَكَ}[75]:انتقالك من موضع إلى موضع، أو صلب بعد صلب[76].
قوله تعالى:{وَالشُّعَرَاءُ}[77]:المغيّرون دين الله[78].
قوله تعالى:{يَهِيمُونَ}[79]:يسيرون[80].
[1] سورة الشّعراء مكّيّة إلى قوله وَ الشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ إلى آخر السّورة، فإنّها مدنيّة، و هي خمسة آلاف و خمسمائة و اثنان و أربعون حرفا، و ألف و مائتان و سبع و تسعون كلمة، و مائتان و سبع و عشرون آية، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4/ 485.
[2] سورة الشعراء، الآية : 1.
[3] معاني الأخبار :22.
[4] تفسير القمي :2 /118.
[5] الجامع لأحكام القرآن:13/ 89.
[6] سورة الشعراء، الآية : 7.
[7] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /134 ، وزاد : كثير المنفعة.
[8] سورة الشعراء، الآية : 18.
[9] التبيان في تفسير القرآن:8 /12 ، ومابين معقوفتين أثبتهُ منه.
وفي تهذيب اللغة :14 /126 : قال أبو زيد قالوا: الوَلِيدُ الصَّبِيُّ حين يُولد، قال بعضهم: ندعو الصبية أيضا وليدا، و قال بعضهم: بل هو الذكر دون الأنثى، و قال ابن شميل: يقال: غُلامٌ مولود، و جارية مَولودة أي حين وَلَدَتْه أُمُّه، و الولِيدُ الغُلام حين يُسْتَوصَفُ قبل أن يَحْتَلم.
[10] سورة الشعراء، الآية : 33.
[11] مجمع البيان في تفسير القرآن:4/705.
[12] سورة الشعراء، الآية : 35.
[13] مجمع البيان في تفسير القرآن :7 /295.
[14] سورة الشعراء، الآية : 54.
[15] معانى القرآن:2 /280.
[16] كتاب العين :6 /302.
وفي جمهرة اللغة :2 /1149 : الشِّرْذِمة: الفرقة من الناس، و الجمع شَراذم.
وفي الصحاح :5 /1960 : الشِّرْذِمَةُ: الطائفة من الناس.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :450 : الشِّرْذِمَةُ: جماعة منقطعة. قال تعالى:{ إِنَّ هؤُلاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ} [الشعراء/ 54]، و هو من قولهم: ثوب شَرَاذِمُ، أي: متقطّع.
وفي المصباح المنير فى غريب الشرح الكبير للرافعى :1 /307 : الشِّرْذِمَةُ: الْجَمْعُ الْقَلِيلُ مِنَ النَّاسِ و قَدْ يُسْتَعْمَلُ فِى الْجَمْعِ الْكَثِيرِ إِذَا كَانَ قَلِيلًا بِالْإِضَافَةِ إِلَى مَنْ هُوَ أَكْثَرُ مِنْهُمْ وَ فِى التَّنْزِيلِ {إِنَّ هؤُلاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ} يَعْنِى أَتْبَاعَ مُوسَى × و كَانُوا سِتَّمِائَةِ أَلَفٍ فَجُعِلُوا قَلِيلِينَ بالنِّسْبَةِ إلَى أَتْبَاعِ فِرْعَوْنَ و الشِّرْذِمَةُ الْقِطْعَةُ مِنَ الشَّىْءِ.
وفي الفروق في اللغة :275 : الفرق بين الجماعة و الشرذمة، أن الشرذمة البقية من البقية و القطف منه قال الله عز و جلّ {لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ}،أي قطعة و بقية لأن فرعون أضل منهم الكثير فبقيت منهم شرذمة أي قطعة قال الشاعر:
جاء الشتاء و قميصي أخلاق شراذم يضحك مني التواق
و قال آخر يجدن في شراذم النعال.
[17] سورة الشعراء، الآية : 55.
[18] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4 /493.
[19] سورة الشعراء، الآية : 61.
[20] الوجيز فى تفسير الكتاب العزيز:2/790.
[21] سورة الشعراء، الآية : 63.
[22] المعنى من روائع تفردات المؤلف+.
وفي الصحاح :4 /1542 : الْفِرْقُ: الفِلْقُ من الشئ إذا انْفَلَقَ، و منه قوله تعالى: فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ.
[23] سورة الشعراء، الآية : 63.
[24] الطراز الأول :6 /54 ، وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.
ومعنى المنيف ،أي جبل عال، راجع : النهاية في غريب الحديث و الأثر :3 /141.
[25] سورة الشعراء، الآية : 64.
[26] تهذيب اللغة :13 /146.
[27] سورة الشعراء، الآية : 89.
[28] يقصد+ ، أي خالص من الشّرك. ، راجع : تفسير غريب القرآن:272.
[29] سورة الشعراء، الآية : 90.
[30] جاء في المحكم و المحيط الأعظم :9 /48 : أَزْلَفَ الشَّىءَ: قَرَّبَه، و فى التَّنزِيلِ: {وَ أُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ} [الشعراء: 90]. أى: قُرِّبتْ، قالَ الزَّجَّاجُ: و تَأْوِيلُه: أى قَرُبَ دُخولُهم فِيها، و نَظَرهُم إليها.
[31] سورة الشعراء، الآية : 91.
[32] جاء في تاج العروس :8 /12 : و بَرَّزَهُ تَبْرِيزاً: أَظْهَرَه و بَيَّنَه، و منه قوله تعالى: وَ بُرِّزَتِ الْجَحِيمُ* أَي كُشِفَ غِطَاؤُهَا.
[33] سورة الشعراء، الآية : 94.
[34] تفسير غريب القرآن: 272.
[35] جاء في بحر العلوم:2/559 : يعني: ألقي بعضهم على بعض. و قال القتبي: الأصل كببوا، أي ألقوا على رؤوسهم فيها، فأبدلت مكان إحدى الباءين كاف. و قال الزجاج: هو تكرير الانكباب، لأنه إذا ألقي ينكب مرة بعد مرة حتى يستقر فيها. و يقال: جمعوا فيها، و منه حديث جبريل عليه السلام «أنه ينزل في كبكبة من الملائكة». يعني: جماعة من الملائكة ^.
وفي كتاب العين :5 /285 : الكَبْكَبَةُ: الدهورة، فَكُبْكِبُوا فِيها . دهوروا و جمعوا، ثم رمي بهم في هوة من النار.
[36] سورة الشعراء، الآية : 101.
[37] جاء في مفردات ألفاظ القرآن :255 : فهو القريب المشفق، فكأنّه الذي يحتدّ حماية لذويه، و قيل لخاصة الرّجل: حَامَّتُهُ، فقيل: الحامّة و العامّة.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4 /500 : أي و لا ذي قرابة يهمّه أمرنا. و الحميم: القريب الذي تودّه و يودّك ، قال ابن عبّاس: إنّ المؤمن يشفع يوم القيامة للمؤمن المذنب و الصّديق الصّاحب الّذي يصدق في المودّة. و في الحديث: أنّ النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم قال: [إنّ الرّجل يقول في الجنّة: ما فعل صديقي فلان؟ و صديقه في النّار، فيقول اللّه عزّ و جلّ: أخرجوا له صديقه إلى الجنّة، فيقول من بقي: فما لنا من شافعين، و لا صديق حميم] .
[38] سورة الشعراء، الآية : 102.
[39] تفسير مقاتل بن سليمان:3 /271 ، وتفسير غريب القرآن: 64.
[40] سورة الشعراء، الآية : 116.
[41] الكشف و البيان تفسير الثعلبى:7 /173 ، وزاد : من المقتولين.
[42] سورة الشعراء، الآية : 119.
[43] الفواتح الإلهية و المفاتح الغيبية:2/ 222.
[44] سورة الشعراء، الآية : 128.
[45]تهذيب اللغة: 3 /114 ، وزاد: رِيع: كل فج. قال: و الفج الطريق المنفرج في الجبال خاصّة.
[46] سورة الشعراء، الآية : 128.
[47]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4 /503.
[48]سورة الشعراء، الآية : 129.
[49]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4 / 503.
[50]سورة الشعراء، الآية : 137.
[51]معانى القرآن:2 / 281 ،وزاد : أي وراثة أبيك عن أول. و العرب تقول: حدّثنا بأحاديث الخلق و هى الخرافات المفتعلة و أشباهها فلذلك اخترت الخلق.
وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.
[52]سورة الشعراء، الآية : 148.
[53]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/146.
[54]سورة الشعراء، الآية : 149.
[55]كتاب العين :4 /46.
[56]سورة الشعراء، الآية : 165.
[57]المحكم و المحيط الأعظم :6 /788.
[58]سورة الشعراء، الآية : 167.
[59]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 /148.
[60]سورة الشعراء، الآية : 168.
[61]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 /148.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :683 : الْقِلَى: شدّة البغض.
[62]سورة الشعراء، الآية : 171.
[63]جمهرة اللغة :1 /320.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :601 : يعني: فيمن طال أعمارهم، و قيل: فيمن بقي و لم يسر مع لوط. و قيل: فيمن بقي بعد في العذاب.
[64]سورة الشعراء، الآية : 184.
[65]تفسير القمي:2 /123 ، والكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:3/ 333.
[66]سورة الشعراء، الآية : 189.
[67]تفسير القمي :2 /124.
[68]تفسير القمي :2 /125 ، والتفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:4 /509.
[69]سورة الشعراء، الآية : 196.
[70]مفردات ألفاظ القرآن :377.
وفي الطراز الأول :8 /28 : أَي ذِكرُ القرآن على وجهِ البِشارةِ بهِ، أَو معناهُ لَفِي الكُتُب المتقدِّمة كالتَّوراةِ و الإنجيلِ لا بمعنى أنَّ اللَّه تعالى أَنزَلَهُ على غيرِ محمّدٍ صلى الله عليه و آله.
[71]سورة الشعراء، الآية : 197.
[72]التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:3/163.
وفي تفسير غريب القرآن:275 : أي علامة.
[73]سورة الشعراء، الآية : 212.
[74]مجمع البيان في تفسير القرآن:7 /321.
[75]سورة الشعراء، الآية : 219.
[76]جاء في معانى القرآن :2/ 285 : تقلّبه قيامه و ركوعه و سجوده.
[77]سورة الشعراء، الآية : 224.
[78]تفسير القمي :2 /125.
[79]سورة الشعراء، الآية : 225.
[80]جاء في تفسير غريب القرآن : 275 : أي في كل واد من القول، و في كل مذهب يَهِيمُونَ: يذهبون كما يذهب الهائم على وجهه.
وفي مجاز القرآن:2 /91 : الهائم هو المخالف للقصد الجائر عن كل حق و خير.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2 / 105 : يذهبون و يأخذون و يذمون و يمدحون.
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|