أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
14694
التاريخ: 2024-01-01
1737
التاريخ: 5-05-2015
12518
التاريخ: 5-05-2015
3158
|
قوله تعالى:{وَذَا النُّونِ}[1]:هو يونس [عليه السلام] صاحب الحوت[2].
قوله تعالى:{مُغَاضِبًا}[3]:ذا غضب[4].
قوله تعالى:{فِي الظُّلُمَاتِ}[5]: بَطْنِ الْحُوتِ، ولُجَجَ البِحار، وظلمة الليل[6].
قوله تعالى:{فَرْدًا}[7]:وحيدًا بلا ولد[8].
قوله تعالى:{حَدَبٍ}[9]:نشز من الأرض[10]، أو قبر.
قوله تعالى:{يَنسِلُونَ}[11]:يسرعون[12].
قوله تعالى:{شَاخِصَةٌ}[13]:رافعة بالنظر لا تقدر على تحريكه[14].
قوله تعالى:{حَصَبُ}[15]:حصى يرمى به إليها[16]،أو حطب[17].
قوله تعالى:{زَفِيرٌ}[18]: أنين و تنفّس [شديد][19].
قوله تعالى:{حَسِيسَهَا}[20]: صوتها[21] .
قوله تعالى:{كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ}[22]:لفّ الطُّومار والكاغد لأجل الكتاب، "أو{السِّجِلِ} اسم الملك الّذي يطوي الكتب"[23].
قوله تعالى:{لَبَلَاغًا}[24]:كفاية[25].
قوله تعالى:{الْمُسْتَعَانُ}[26]:المطلوب منه الاستعانة[27].
[1] سورة الأنبياء، الآية : 87.
[2] الواضح في تفسير القرآن الكريم :2 /28.
وفي تهذيب اللغة :15 /403: سمّاه اللَّه «ذا النون» لأنه حَبسه في جوف الحوت الذي التقمه، و النُّون: الحُوت.
[3] سورة الأنبياء، الآية : 87.
[4] جاء في الصحاح :1 /194 : أى مُراغِماً لقومه.
وفي الواضح في تفسير القرآن الكريم :2/28 : أي مصارما من الملك
[5] سورة الأنبياء، الآية : 87.
[6] تفسير القمي :1/ 319، و بحر العلوم:2 / 439 ، و الكشف و البيان تفسير الثعلبي:6/303 ، وذكر فيها : ظلمة البحر.
[7] سورة الأنبياء، الآية : 89.
[8] كشف الأسرار و عدة الأبرار المعروف بتفسير خواجة عبد الله الأنصاري:6/303 ، و زاد المسير فى علم التفسير:3/211.
[9] سورة الأنبياء، الآية : 96.
[10] تفسير غريب القرآن: 245 ، وتأويلات أهل السنة:7 /378 ، وزاد فيهما : و أكمة.
وفي جمهرة اللغة :1 /273 : الحَدَب: الغِلَظ من الأرض في ارتفاع.
[11] سورة الأنبياء، الآية : 96.
[12] مجاز القرآن :2/ 163 ، وغريب القرآن و تفسيره:312.
[13] سورة الأنبياء، الآية : 96.
[14] يقصد الجدّ المؤلف(رحمه الله) : أي مرتفعة الأجفان لا تكاد تطرف من هول ما هي فيه، راجع : مجمع البحرين :4 /172.
[15] سورة الأنبياء، الآية : 98.
[16] تفسير غريب القرآن:246 ، وفيه : أصله من الحصباء، و هي: الحصى. يقال: حصبت فلانا: إذا رميته حصبا- بتسكين الصاد- و ما رميت به: حصب، بفتح الصاد. كما تقول: نفضت الشجرة نفضا. و ما وقع من ثمرها: نفض، و اسم حصى الحجارة: حصب.
[17] مجمع البيان في تفسير القرآن :7 /102، حطبها عن مجاهد و قتادة و عكرمة.
وفي معانى القرآن:2 /212 : قوله:{حَصَبُ جَهَنَّمَ} [98] ذكر أن الحصب في لغة أهل اليمن الحطب. حدّثنا أبو العباس قال حدّثنا محمد قال حدثنا الفراء قال: حدثني قيس بن الربيع عن محمد بن الحكم الكاهلي عن رجل سمع عليّا يقرأ حطب بالطاء. حدّثنا أبو العباس قال حدثنا محمد قال حدثنا الفراء قال حدثني ابن أبى يحيى المدني عن أبى الحويرث رفعه إلى عائشة أنها قرأت حطب كذلك. و بإسناد لابن أبى يحيى عن ابن عباس أنه قرأ حضب بالضاد. و كلّ ما هيّجت به النار أو أوقدتها به فهو حضب، و أمّا الحصب فهو فى معنى لغة نجد: ما رميت به في النار، كقولك: حصبت الرجل أي رميته.
[18] سورة الأنبياء، الآية : 100.
[19] كشف الاسرار و عدة الابرار:6/ 308 ، وزاد : و بكاء و عويل، وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.
وفي تهذيب اللغة :13 /133 : قال الفرّاء في قول اللَّه تعالى: لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَ شَهِيقٌ [هود: 106]، الزَّفير: أوّل نَهِيق الحمار و شبهِه، و الشَّهِيقُ آخرُه، و قال الزّجاج: الزَّفِير من شَديد الأَنين و قبيحة. و الشَّهِيق: الأنينُ الشديدُ المرتفع جدّا.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :380 : َالزَّفِيرُ: تردّد النّفس حتى تنتفخ الضّلوع منه.
[20] سورة الأنبياء، الآية : 102.
[21] الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي:2/724 .
[22] سورة الأنبياء، الآية : 104.
[23] تفسير القمي:2/ 77.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :4 /318: قال ابن عبّاس و مجاهد: السّجلّ هو الصّحيفة تطوى بما فيها من الكتابة و اللّام في قوله للكتب: بمعنى على، و قال السديّ: هو ملك موكّل بالصّحف، إذا مات الإنسان رفع كتابه إليه فطواه. و قيل: إن السّجلّ كاتب لرسول اللّه صلّى اللّه عليه و سلّم. و يقال: هو الرجل بلغة الحبشة.
[24] سورة الأنبياء، الآية : 106.
[25] الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2 /31.
[26] سورة الأنبياء، الآية : 112.
[27] كشف الاسرار و عدة الابرار:6 /320 ، وفيه : المطلوب منه المعونة.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|