المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17639 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
مسائل في زكاة الفطرة
2024-11-06
شروط الزكاة وما تجب فيه
2024-11-06
آفاق المستقبل في ضوء التحديات
2024-11-06
الروايات الفقهيّة من كتاب علي (عليه السلام) / حرمة الربا.
2024-11-06
تربية الماشية في ألمانيا
2024-11-06
أنواع الشهادة
2024-11-06

مبادئ التنمية السياحية المستدامة - الاستدامة الثقافية
22-12-2020
خصائص وصفات المقال الافتتاحي
22-10-2019
الخصائص الكيميائية لشمع النحل
19-11-2017
رون – السير كريستوفر
20-9-2016
Examples of ylide formation
10-10-2019
distribution (n.)
2023-08-16


تفسير سورة مريم من آية (64 -98)  
  
1518   12:53 صباحاً   التاريخ: 2024-01-23
المؤلف : الشيخ محمد رضا الغراوي - تحقيق الشيخ رافد الغراوي
الكتاب أو المصدر : بلوغ منى الجنان في تفسير بعض ألفاظ القرآن
الجزء والصفحة : ص253-255
القسم : القرآن الكريم وعلومه / علوم القرآن / مواضيع عامة في علوم القرآن /

قوله تعالى:{نَسِيًّا}[1]:تاركًا لك[2].

قوله تعالى:{جِثِيًّا}[3]:قُعُودًا على ركبهم[4].

قوله تعالى:{عِتِيًّا}[5]:عصيانًا وتمرّدّا[6].

قوله تعالى:{صِلِيًّا}[7]: يُصْطَلَى بها ويُشوى .

قوله تعالى:{حَتْمًا}[8]:واجبًا[9].

قوله تعالى:{أَحْسَنُ نَدِيًّا}[10]:مجلسًا ومجتمعًا[11].

قوله تعالى:{رِئْيًا}[12]:منظرًا، أو نِعمة[13].

قوله تعالى:{فَلْيَمْدُدْ}[14]:يمهل[15]، وينظر.

قوله تعالى{وَخَيْرٌ مَّرَدًّا}[16]:مرجعًا[17].

قوله تعالى:{كَلَّا}[18]:ردع وزجر[19].

قوله تعالى:{تَؤُزُّهُمْ أَزًّا}[20]:تحرّضهم[21]، وتُغْرِيهم [22].

قوله تعالى:{وَفْدًا}[23]:وافدين وقاصدين للعطاء[24].

قوله تعالى:{وِرْدًا}[25]:[مُشاةً]عِطاشًا[26].

قوله تعالى:{شَيْئًا إِدًّا}[27]:عظيمًا[28].

قوله تعالى:{وُدًّا}[29]:مودّة ومحبّة[30].

قوله تعالى:{قَوْمًا لُّدًّا}[31]:مخاصمين[32].

قوله تعالى:{لَهُمْ رِكْزًا}[33]:الصَّوت الخفيّ[34].


[1]سورة مريم، الآية : 64.

[2]الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي):2/686.

[3]سورة مريم، الآية : 68.

[4]بحر العلوم:‏2 /382.

وفي القاموس المحيط :‏4 /335 : جثُوًّا و جُثِيّاً، بضمِّهِما: جَلَسَ على رُكْبَتَيْهِ، أو قامَ على أطْرافِ أصابِعِهِ. 

[5]سورة مريم، الآية : 69.

[6]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏4 / 16.

وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبي):‏6 / 224 :{ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ‏ عِتِيًّا}، عتوّا قال ابن عباس: يعني جرأة، و قال مجاهد: فجورا و كذبا، قال مقاتل: علوّا، و قيل: غلوّا في الكفر، و قيل: كفرا، و قال الكلبي: قائدهم رأسهم في الشرّ، أخبرنا عبد الله بن حامد قال: حدّثنا محمد بن يعقوب قال: حدّثنا الحسن بن علي قال: حدّثنا أبو أسامة عن سفيان عن علي بن الأرقم عن أبي الأحوص قال: نبدأ بالأكابر فالأكابر

[7]سورة مريم، الآية : 70.

[8]سورة مريم، الآية : 71.

[9]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل:‏3 / 35.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏3 /279 : الحَتْمُ‏: إيجابُ القَضَاءِ ، و حَتمَ‏ اللَّهُ الأمرَ يحتِمه‏ حتما: قَضاه.

[10]سورة مريم، الآية : 73.

[11]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:‏4 / 17.

[12]سورة مريم، الآية : 74.

[13]تهذيب اللغة :‏15 /228 ، ويقصد المولفرحمه الله) في النّعمة: أنّ مَنْظره مُرْتَوٍ من النِّعمة، كأن النَّعيم بَيِّنٌ فيهم. راجع المصدر نفسه .

[14]سورة مريم، الآية : 75.

[15]الكشف و البيان تفسير الثعلبي):‏6  /228.

[16]سورة مريم، الآية : 76.

[17]بحر العلوم :‏2 /385 ، والكشف و البيان تفسير الثعلبي) :‏6/229.

[18]سورة مريم، الآية : 79.

[19]تأويل مشكل القرآن: 295 ، والتبيان في تفسير القرآن:‏10/ 239.

[20]سورة مريم، الآية : 83.

[21]تفسير ابن عربي تأويلات عبد الرزاق):2/15.

[22]معانى القرآن:2 /172 ، وزاد : تزعجهم إلى المعاصي

وفي جمهرة اللغة :‏1 /56 : أزَّ يؤزُّ أزًّا، و الأزّ: الحركة الشديدة.

وفي تهذيب اللغة :‏13 /191 : قال مجاهد: تُشْلِيِهم بها إشْلاءً.

وفي الصحاح :‏3 /864 : الأزُّ: التهييج و الإغراء.

وفي مجاز القرآن :2/ 11 : أي تهيّجهم و تغويهم.

[23]سورة مريم، الآية : 85.

[24]يقصد رحمه الله): وفدا إلى الجنّة، راجع : تفسير القرآن العزيز المسمى تفسير عبدالرزاق    :‏2/ 12.وفي معانى القرآن :‏2/ 172 : الوفد: الركبان.

[25]سورة مريم، الآية : 86.

[26]تهذيب اللغة :‏14 /116 ، وما بين معقوفتين أثبتهُ منه.

[27]سورة مريم، الآية : 89.

[28]جمهرة اللغة :‏1 /55 ، وزاد : الأمر الفظيع.

[29]سورة مريم، الآية : 96.

[30]تهذيب اللغة :‏14 /166.

[31]سورة مريم، الآية : 97.

[32]تفسير القمي  :‏2 /56 ، ومجاز القرآن:‏2 / 13.

وفي المحكم و المحيط الأعظم :‏9 /273 : قَوْلُه تَعالَى: {وَ تُنْذِرَ بِهِ قَوْماً لُدًّا} [مريم: 97]. قِيلَ: معناه خُصَماءُ عُوجٌ عن الحَقِّ، و قِيلَ: صُمٌّ عنه.

[33]سورة مريم، الآية : 98.

[34]مجاز القرآن:2 /14.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .